المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed saleh
@Joe_HAWA1: الكبار يهجرون وول ستريت
بولسون يتخلص تقريبا من كل اسهمه الامريكية
سوروس رمى كل اسهم البنوك في محفظته
وارن بافيت باع اسهم مرتبطة بالاستهلاك
http://www.newsmax.com/t/finance/article/450265
ألف شكر أخوي عتيق
إذن الخبر بتاريخ 29-8-2012
في العادة أبحث عن المصادر بنفسي ، لكن بما أن جو الهوا نشرها فاعتبرناه مصدر موثوق. الخطأ وارد من واحد مثله أيضا.
بارك الله فيكم الخطأ على انااا
جبته من تويتر وموقع اخرر ولم ابحث اكثرر
-اقبل بخسارة صغيرة تجنبا لخسارة أكبر
-الأرباح الكبرى تتحقق من خلال الحركات الكبرى
اضرب واشرد وأحمد صالح ....بارك الله فيكم
انا استغربت من تغريدة جوا الهوا وبحثت عن المصدر ووجدت الردود فيها توافق لمحتوى التغريدة. ...أردت أن أعرف أي الأسهم التي قام وارن بافيت في بيعها لم أجد شيئا سوى في 2009 و 2012 و 2014 شهر 11 وجزء من اسهم أكسون موبيل وكونوكو فيلبس ...الأدهى انه قام بشراء أسهم في الشهر الماضي
انظر للرابط لتعرف ...مالذي يشتريه وارن بافيت الآن ؟
http://www.warrenbuffett.com/
"كما اوضحت بيانات العدد 14 من النشرة ان عدد السكان المتواجدين في قطر ارتفع بنسبة 10.3% وذلك بالمقارنة مع شهر (فبراير) من العام الماضي 2014"
http://www.argaam.com/article/articl...%8A%D8%B1-2015
Economist:
Sell Your Stocks and Take Six Months Off
Bloomberg
By Matthew Martin
(Bloomberg) -- Investors should sell any equities bought over the past year, hold the proceeds as cash and take a holiday from the market for six months, according to Steen Jakobsen, Saxo Bank A/S’s chief economist.
A likely increase in U.S. interest rates will intensify market volatility and threatens to wipe out any gains investors may have made in the past two years, Jakobsen said in a March 29 interview in Dubai. Slower expansion in the economies of the U.S. and China will also hurt investors holding stocks, said Jakobsen, who last year predicted a drop in oil prices to below $80 a barrel.
“If nothing else, reduce your stock portfolio to where it was on the first of January last year, put the money into cash and take a nice long summer holiday,” said Jakobsen, 50, also chief investment officer at the Danish lender. “You won’t make any money, but you lose all the downside risk.”
China’s weaker property market is weighing on economic growth and cutting demand for commodities from copper to steel. The latest consumer spending data in the U.S. indicate the biggest part of the economy may not sustain mtum after the strongest quarterly growth in purchases since 2006.
The value of global equities jumped 5 percent this year through Monday, the most since the end of 2013, as central banks from Europe to Asia expand stimulus packages and ease policy to bolster their economies. The S&P 500 Index is poised for a ninth straight quarterly increase, the longest stretch since 1998.
Overvalued Stocks
Low interest rates and stimulus spending by central banks have now gone on for so long that their ability to continue bolstering growth has waned, said Jakobsen. The European Central Bank is seeking to revive the euro-area economy by boosting inflation back to its goal of just under 2 percent, buying 1.1 trillion euros ($1.2 trillion) of assets including government bonds through September 2016.
“The problem with the European quantitative easing program is that it comes so late, policymakers realize that it will not be what takes Europe out of low inflation,” Jakobsen said.
Low rates and stimulus spending have also has left most equities over-valued, he said. There remain some investment opportunities in the energy and mining industries, where the withdrawal of funds was overdone in the wake of a decline in oil prices, he said.
Saxo Bank in December forecast a crash in U.K. housing prices and the departure of Mario Draghi as ECB president, among its 10 “outrageous” predictions for 2015. Jakobsen’s previous tips that turned out to be right include gold falling to $1,200 an ounce in 2013, and the Icelandic banking crisis of 2007.
To contact the reporter on this story: Matthew Martin in Dubai at mmartin128@bloomberg.net
To contact the editors responsible for this story: Dale Crofts at dcrofts@bloomberg.net John Viljoen, Robert Brand
http://finance.yahoo.com/news/econom...120503963.html
منقول من حساب شؤون إيرانية بتويتر:
- امريكا نشرت يوم أمس تفاصيل الاتفاق النووي مع إيران. إذا كان التقرير دقيقا فهو أشد مرارة على إيران من السم الذي تجرعه الخميني عام 1988
- التفاصيل التي نشرتها امريكا حول الاتفاق النووي تعني تفكيك البرنامج النووي الايراني ورضوخ إيراني مهين ومع ذلك رفع العقوبات بشكل تدريجي
- يبدو فعلا أن إيران لم تستيقظ من الصاعقة إلا يوم أمس عندما صرحا الخامنئي وروحاني بأن رفع العقوبات يجب أن يكون متزامنا مع التوقيع على الاتفاق
- علينا أن نتذكر ونحن نتحدث عن الاتفاق النووي أن هناك نسختان مختلفتان من حقيقة الاتفاق (ايرانية وأمريكية) وكل طرف يدافع عن ما بحوزته . ننتظر!
- أحدث تصريح أمريكي حول رفع العقوبات عن ايران ، اللغة المستخدمة حاسمة:
الترجمة:
قالت وزارة الخارجية الأمريكية يوم الخميس أن العقوبات سترفع بشكل تدريجي.
"نحن لن نرد على كل تصريح لمسؤول أو مفاوض إيراني ! العقوبات ستعلق على مراحل بعد التأكد من أن إيران حققت التزامات محددة ، في إطار خطة عمل مكتملة شاملة مشتركة" الناطق بإسم الوزارة
https://twitter.com/iranianaffairs/s...37696559513601
التعديل الأخير تم بواسطة <اضرب واشرد> ; 10-04-2015 الساعة 01:34 PM
مقال لـ @elsakka
بعنوان : الدولار المرتفع يضرب الولايات المتحدة
http://www.aleqt.com/2015/04/10/article_948162.html
كيف نشأت عمليات "غسيل الأموال؟ وكيف تتم؟ وما آثارها على الاقتصاد؟
http://www.argaam.com/article/articledetail/496695
مخاوف من المبالغة في تقييم أسعارها
بنك «أوف أميركا»: انتظروا فقاعة في السندات والأسهم الأميركية
كشف تقرير حول نتائج الاستبيان الشهري لبنك أوف أميركا ميريل لينش لآراء مديري صناديق الاستثمار عن شهر أبريل الجاري، عن وجود مبالغات متنامية في تسعير السندات والأسهم على حد سواء، ما أشار إلى وجود فقاعة في تقييم الأسعار.
ووصلت نسبة المستثمرين العالميين، الذين أعربوا عن اعتقادهم بأن أسعار الأسهم السائدة في الأسواق مقومة بأكثر من قيمتها الحقيقية، أعلى مستوياتها منذ عام 2000.
كما أعرب 25% من المشاركين في الاستبيان العالمي عن اعتقادهم بأن أسعار الأسهم العالمية مبالغ فيها حاليا، بزيادة على 23% أعربوا عن ذلك في مارس الماضي، و8% في فبراير الماضي. إلا أن هذه النسبة تقل رغم ذلك عن تلك التي تم تسجيلها عام 1999 وبلغت 42%.
وفي الوقت نفسه، بلغت نسبة المشاركين في الاستبيان والذين أكدوا ان الأسعار السائدة في أسواق السندات مبالغ فيها ذروة جديدة في تاريخ الاستبيان، حيث أكد 84% من المشاركين ان أسعار السندات مقومة بأكثر من قيمتها الحقيقية بزيادة على 75% منهم في مارس الماضي.
كما أعرب 13% من المشاركين عن اعتقادهم بأن «فقاعات الأسهم» تشكل أكبر المخاطر التي تواجهها الأسواق، مقارنة مع 2% اعتقدوا ذلك في فبراير الماضي.
ويرى مسؤولو تخصيص الاستثمارات العالميين ان مخاوف المبالغة في التسعير تركزت على الأسعار السائدة في الأسواق الأميركية، ويعتقد 68% من المشاركين في الاستبيان ان الولايات المتحدة الأميركية هي المنطقة الأكثر مبالغة في التسعير على الصعيد العالمي.
ويرى المشاركون في الاستبيان ان جميع المناطق الأخرى بما فيها أوروبا واليابان تبقى غير مبالغة في التسعير.
وتأتي هذه التقييمات وسط تنامي تقبل المستثمرين لاحتمال رفع أسعار الفوائد الأميركية بالتزامن مع إجراءات التحفيز النقدي التي يتخذها كل من البنك المركزي الأوروبي وبنك اليابان المركزي.
وعلى الرغم من توقع معظم المستثمرين عدم رفع بنك الاحتياط الفيدرالي الأميركي أسعار فوائده قبل حلول الربع الثالث من هذا العام، فإنه يتوقع 85% منهم حدوث ذلك هذا العام.
تخوف بارتفاع أسعار الدولار
يرى المستثمرون على خلفية احتمال تشديد البنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي لسياسته النقدية، أن أسعار الصرف تواجه مرحلة أكثر تقلبا.
ويرى 18% من المشاركين في الاستبيان العالمي أن العملات تشكل فئة الأصول الأكثر تعرضا للتقلبات، بزيادة عن 5 نقاط % منذ مارس الماضي.
ويعتقد المزيد من المستثمرين أن الدولار الأميركي مقوم بأكثر من قيمته الحقيقية مقابل سعر صرف اليورو والين.
وارتفعت نسبة المستثمرين الذين أشاروا إلى أن الدولار الأميركي مقوم بأعلى من قيمته الحقيقية إلى 13% ما يمثل تحولا كبيرا عن فبراير الماضي عندما أشار 12% من المشاركين في الاستبيان إلى أن سعر صرف الدولار الأميركي مقوم بأقل من سعره الحقيقي.
ويعتقد 8% من المستثمرين ان اليورو مقوم بأقل من قيمته الحقيقية هذا الشهر، مقارنة مع 24% منهم اعتقدوا ان سعر صرف اليورو مقوم بأعلى من قيمته الحقيقية قبل شهرين.
وأعربت نسبة ضئيلة من المستثمرين 2% الآن ان الين مقوم بأقل من قيمته الحقيقية، مقارنة مع 12% منهم أشاروا إلى ان الين مقوم بأعلى من قيمته الحقيقية قبل شهرين.
وبالرغم من تباين آرائهم حول التقييمات، فإن غالبية المستثمرين ما زالوا يتوقعون تحسن سعر صرف الدولار الأميركي، وتراجع أسعار صرف اليورو إزاء العملات الرئيسية الأخرى في العام المقبل.
الأسهم الأوروبية فقدت بريقها
قد تكون فورة الإقبال على الاستثمار في أسهم منطقة اليورو في مارس الماضي فقدت بريقها، إلا أن تلك الأسهم احتفظت بالكثير من تألقها في استبيان شهر أبريل الجاري، حيث واصل 46% من مسؤولي تخصيص الاستثمارات تعزيز حصة الأسهم الأوروبية في محافظهم الاستثمارية، بانخفاض عن 60% منهم (رقم قياسي) في شهر مارس الماضي.
بينما أكد 37% من المستثمرين أن أسهم منطقة اليورو هي الأسهم التي يرغبون في ترجيح حصتها في محافظهم الاستثمارية أكثر من غيرها خلال الشهور الـ 12 المقبلة، بانخفاض كبير عن 63% منهم في مارس الماضي.
وأشار الاستبيان الإقليمي لمنطقة اليورو إلى أن المستثمرين الأوروبيين غيروا رأيهم حول التقييمات.
وأكد 10% من المشاركين في الاستبيان أنهم يعتقدون أن أسعار الأسهم الأوروبية كان مبالغا فيها هذا الشهر، بارتفاع ملموس عن نسبة 3% اعتقدوا أن أسعار الأسهم الأوروبية مقومة بأقل من قيمتها الحقيقية في مارس المنصرم.
ومع ذلك، توقع 73% من المستثمرين تحسن أرباح الشركات في العام المقبل، بزيادة على 69 منهم في الشهر الماضي.
من ناحيتها، واصلت الأسهم اليابانية الاحتفاظ بحظوتها لدى المستثمرين. وعلى الرغم من ان مسؤولي تخصيص الاستثمارات خفضوا مخصصات حصة الأسهم اليابانية في محافظهم الاستثمارية بنسبة 2% هذا الشهر إلى 38% فإن هذه القراءة تبقى رابع أعلى قراءة من نوعها منذ عام 2006.
مقتبس من مقالة بعنوان (مصارف أكبر من أن تفلس)
http://www.aleqt.com/2015/04/17/article_950135.html
" أخذ قادة هذه المؤسسات في العمل على زيادة أحجامها من خلال النمو في أصولها، حتى لو كان ذلك من خلال العمليات ذات المخاطر المرتفعة. ففي تقرير نشر أخيرا عن حالة المصارف الأمريكية أشار إلى أن مصارف: جي بي مورجان، وسيتي بنك، وجولدمان ساكس، وبانك أوف أمريكا، ومورجان ستانلي، وويلز فارجو، وهي أكبر ستة مصارف أمريكية عرضة حاليا لنحو 278 تريليون دولار من المشتقات. هذا التعرض للمشتقات يمثل نحو 28 ضعف حجم أصولها. بالطبع هذه المشتقات يمكن أن يتحقق الهدف منها في توفير فرصة تحقيق أرباح، غير أن الاحتمال الآخر أيضا قائم، يعتمد ذلك على دقة توقعات هذه المؤسسات. وأيا كان الحال فإن هذه المؤسسات نفسها التي تسببت في الأزمة المالية العالمية استطاعت اليوم في ظل ضعف الرقابة النسبي، تكوين هذا القدر الهائل من المشتقات لتمثل قنبلة زمنية يمكن أن تنفجر في أي وقت، متسببة في أزمة مالية أخرى. "
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس