صفحة 2 من 24 الأولىالأولى 123412 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 232

الموضوع: وصايا جني قبل خروجه وبعد دخوله الإسلام

  1. #11
    عضو مؤسس
    رقم العضوية
    47913
    تاريخ التسجيل
    Sep 2014
    المشاركات
    17,286
    وعليك و رحمة الله ..

    جزاك الله خير بريق .. وهذي نصايح هي من الشرع اصلا قبل ان ينطق بها هذا الجني ..

    وهذا يفيدنا ان الشرع لم يأمر بشئ الا و فيه مصلحة للناس جميعا ، علموها او جهلوها ..
    لا يزال .. لسانك .. رطباً .. من ذكر الله ..
    اذكر الله !

  2. #12
    تميم المجد الصورة الرمزية R 7 A L
    رقم العضوية
    34949
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    Qtr
    المشاركات
    35,984
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيلو كيتي مشاهدة المشاركة


    عن نفسي لااعتقد بها , لان ليس للشيطان علينا سبيلا

    يعني وجودهم كلام فاضي ؟
    ارتقوا فإن القاع مزدحم

  3. #13
    عضو نشط جداً الصورة الرمزية هيلو كيتي
    رقم العضوية
    47401
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    في جميع الأكوان
    المشاركات
    1,059
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة R 7 A L مشاهدة المشاركة



    يعني وجودهم كلام فاضي ؟
    اخي رحال

    كلامي واضح ردا علي الي يقولون ان الجن يتلبس الانسا


    الجن موجود لكن انا لااعتقد بفكرة تلبسه للانس
    ننسَى وننُسى ...
    النسيان ...
    هو الحريه ..




  4. #14
    عضو مؤسس
    رقم العضوية
    47913
    تاريخ التسجيل
    Sep 2014
    المشاركات
    17,286
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيلو كيتي مشاهدة المشاركة
    لعلكم تستفيدون من هذا الكلام

    يستطيع الجن أن يسكن داخل إنسان؟

    ليس هناك أي دليل من القرآن والسنة على دخول الجن للبشر وبقائهم لمدة طويلة، بل الدليل الموجود أن الشيطان لديه قدرة على إغواء الناس والوسوسة لهم وتخويفهم والسيطرة فقط على غير المؤمنين ممن يعتقد بقدرة الجن على كل شيء... وقد يصل لحد الإشراك بالله تعالى الذي أمرنا ألا نخشى أحداً إلا الله!



    يحاول بعض المشعوذين أن يلفقوا صوراً ويدعون بأنها حقيقية ويقولون بأنها صورة لجني أو شبح أو روح فلان من الناس... وكل ذلك لا دليل عليه من الناحية العلمية، ولم يتم إثبات أي صورة علمياً حتى الآن وهكذا يؤكد العلماء أنه لم يتمكن أحد من رؤية الجن. وهذه الحقيقة أكدها القرآن قبل ذلك بقوله تعالى عن الجان والشياطين: (إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ) [الأعراف: 27]. وهكذا تقرر الآية حقيقة ثابتة أن الجن لا يمكن أن يتلبس المؤمن، بل يسيطر على الكافر الذي يتولاه ويعتقد به.

    أوهام ينبغي التخلص منها

    معرفة وتشخيص المرض بشكل صحيح يعتبر نصف العلاج، ولذلك التشخيص الخاطئ يقود للعلاج الخاطئ دائماً. وبالنسبة لكل من يعتقد أنه مسحور أو ممسوس أو أن أحداً عمل له عملاً ما ليؤذيه أو أن جنياً يطارده أو أن أحداً قادر على أن يمنعه من الزواج أو الرزق أو إنجاب الأولاد... كل ذلك هو اعتقاد خاطئ لأن كل شيء بيد الله والله وحده هو القادر على أن يضرك أو ينفعك.

    تأمل أخي الحبيب هذه الآية العظيمة واتخذها شعاراً لك في حياتك وبخاصة هذا العصر المظلم، يقول تعالى: (وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) [يونس: 107]. فالضرّ بيد الله لا يكشفه إلا هو، والنفع بيده عز وجل لا يمنعه أحد من دونه... هذه هي أول خطوة على طريق الشفاء.

    خطوات عملية للشفاء من أخطر الأمراض

    القرآن هو الطريق الأقصر للشفاء ولكن كيف؟ إن الله تعالى أودع في كلمات القرآن أسراراً وقوة شفائية عظيمة بشرط أن تستمع للقرآن بخشوع ولمدة طويلة وتتأثر بهذا الكلام وتتفاعل معه وتطبق ما جاء فيه. فالله تعالى يأمرنا أن نبرّ الوالدين لدرجة التذلل لهما فقال: (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا) [الإسراء: 24]. فكيف تتخيل أن الله سيشفيك وأنت تعصي والديك وخالف أمر الله؟؟!

    الله تعالى يقول: (وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا) [الإسراء: 32]. فكيف سيشفيك الله وأنت تنظر إلى المحرمات وتشغل وقتك بالأغاني والأفلام والمسلسلات وتبتعد عن القرآن كثيراً في حياتك؟!

    اجعل همّك الأول هو مرضاة الله تعالى والقرآن، فمن كان همُّه القرآن كفاه الله سائر الهموم، وحاول أن تتعمق في تلاوة القرآن وفهم معانيه وأن تعيش مع جوّ القرآن الذي يأخذك إلى عالم الآخرة وما بعد الموت، وبالتالي ترتاح وتنسى همومك ومشاكلكَ.

    إياك أن تعتقد بأن الجن يمكن أن يتلبّسك أو يسكن في داخلك أو يؤثر عليك، لأن الله تعالى قال: (إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ) [الحجر: 42]، والله أصدق من هؤلاء الذين يخوفونك من الجن. وبما أن الله خاطب إبليس وقال له: (إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ) فهذا يعني أن الشيطان والجن لا يمكن أن يؤثروا على المؤمن، ولكن تأثيرهم فقط على من يعتقد بعالم الجن ويخاف منهم، ولذلك قال تعالى: (إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) [آل عمران: 175].

    لقد كشف علماء النفس الكثير من الأمراض والاضطرابات النفسية التي يتعرض لها الإنسان بسبب الظروف الصعبة التي يعيشها أو بسبب ضغوط لا يتحملها أو بسبب الإيمان الضعيف وعدم الرضا بقضاء الله تعالى. وهذه الأمراض كثيرة مثل الاكتئاب والقلق وانفصام الشخصية... ومثل هذه الأمراض يعاني منها كثير من الناس، وأسهل شيء على الناس أن يعتقدوا بتلبس الجن.

    فعندما يفشل الأطباء في تحديد نوع المرض ويستعصي عليهم علاجه، فإن المريض سوف يلجأ إلى معالج بالرقية الشرعية وليست المشكلة في الرقية أو الشفاء بالقرآن، بل المشكلة في بعض المعالجين الذين اتخذوا هذه المهنة وسيلة للكسب السريع على جهل منهم فيَضِلوا ويُضِلوا.

    لذلك ننصح بأن يكون الالتجاء إلى القادر على الشفاء وهو الله تعالى، كما قال سيدنا إبراهيم عليه السلام: (وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ) [الشعراء: 80]. وأن نطلب الشفاء من الله القائل: (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا) [الإسراء: 82].

    فإذا أردت أن يكون القرآن شفاء لك فينبغي أن يكون هذا القرآن هو أهم كتاب في حياتك، وأن يكون شغلك الشاغل هو القرآن، وأن يصبح القرآن هو حياتك ومستقبلك ومتعتك وراحتك... وبالتالي سيكون عند ذلك شفاء لك بإذن الله.



    نتائج البحث

    1- العلم لم يثبت أن الجن يسكن داخل البشر، وكذلك السنة الشريفة وكذلك القرآن الكريم. مع العلم أننا نعتقد بوجود عالم واسع حولنا من الجن يرانا ويؤثر علينا أحياناً عندما نغفل عن ذكر الله، يقول تعالى: (يَا بَنِي آَدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآَتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ) [الأعراف: 27].

    فهذه الآية شديدة الوضوح تنهانا عن الاعتقاد بتأثير الشياطين، وتؤكد أن تأثيرهم يمتد فقط للذين لا يؤمنون، مع العلم أن المؤمن قد يتأثر قليلاً، ولكنه يعود بسرعة ويتذكر كلام الله ويتخلص خلال عدة دقائق فقط من تأثير الشيطان. وهذا ما تؤكده الآية: (إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ) [الأعراف: 201].

    2- الاستعاذة من الشيطان هر الطريق الأقصر للتخلص من أوهامه وتأثيره، وننصح بتكرار هذه الاستعاذة سبع مرات لما لهذا الرقم من تأثير في عالم الجن، وصيغة الاستعاذة هي: (وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ * وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ) [المؤمنون: 97-98].

    3- كل من يعتقد بأن الجن يعلم الغيب فهو مخطئ، لأن علم الغيب من اختصاص الله تعالى، ولا يمنح هذا العلم إلا لبعض رسله كدليل على صدق رسالتهم. يقول تعالى في قصة سيدنا سليمان عليه السلام وبعد موته لم تكتشف الجن أنه مات وظلوا يعملون لفترات طويلة حتى خرّ على الأرض فعلموا أنهم لا يعلمون الغيب مع العلم أن سيدنا سليمان كان أمامهم وليس بعيداً عنهم: (فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ) [سبأ: 14].

    4- قد يقول قائل: كيف يتحدث الجني على لسان المريض أثناء تلاوة القرآن عليه؟ إن هذه الظاهرة سببها أن المريض يعتقد بوجود جني يسكنه، ويأتي المعالج ليعزز هذا الاعتقاد فيصبح حقيقة واقعة بالنسبة للمريض. وكما نعلم من مبادئ علم النفس أن الذي يعاني من انفصام شخصية أو ما يشبه ذلك يتخيل عدة شخصيات تسكنه، ويحاول أن يثبت لنفسه صحة ذلك فيتحدث مع المعالج أو مع نفسه أو مع من حوله وعندما يسأل يقول إن الجني هو الذي يتكلم وليس هو.

    5- نحذر كل أخ مؤمن وأخت مؤمنة من الاعتقاد بتأثير الجن، أو التعامل مع المشعوذين حيث نجد من يتعامل مع الجن من الكفار، وذلك من خلال معصية الله تعالى والكفر والزندقة وارتكاب الفواحش... ولذلك قال تعالى: (وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا) [الجن: 6]. وبمجرد أنه يأتي من يخبرك أنه يتعامل مع الجن فاعلم أن هذه الآية تنطبق عليه.

    6- إن الاعتقاد بتأثير الشيطان أو الجن يقودك إلى الاكتئاب والفقر وارتكاب المعاصي والفواحش، والعلاج أن تلجأ إلى الله وتعتقد بأن الله هو القادر على أن ينفعك ويعطيك من فضله العظيم، ولذلك يقول تعالى: (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) [البقرة: 268].

    7- المشكلة أن بعض المعالجين يفسر الآية القرآنية خطأ، يقول تعالى: (الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ) [البقرة: 275]. فالمس هنا للكافر الذي يرتكب المعاصي والفواحش ولا يصلي ولا يذكر الله، فإن مثل هذا يسيطر عليه الشيطان ويؤثر عليه تأثيراً شديداً. وطريقة التخلص من ذلك هي الإيمان بالله وترك الفواحش والمعاصي.

    أما المؤمن فلا تنطبق عليه هذه الآية، وأحياناً يضعف الإنسان ويؤثر عليه الشيطان نتيجة مرض مثلاً كما حدث مع سيدنا أيوب عليه السلام عندما قال: (وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ) [ص: 41]. فالمس هنا ليس دخول الشيطان في جسد النبي، بل تأثيره عليه بسبب شدة المرض، ولذلك لجأ سيدنا أيوب إلى الله تعالى ولم يلجأ إلى أحد من البشر، وهذا ما ينبغي علينا القيام به عندما نتعرض لمحنة أو مرض أو مشكلة نفسية، أن نلجأ مباشرة إلى الله تعالى.

    8- إن ما ورد من أحاديث نبوية صحيحة حول موضوع الجن لا تشير من قريب ولا بعيد إلى دخول الجن في جسد الإنسان، هناك حديث شريف يقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم: (إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم) وهذا لا يعني أنه يسكن ويقيم، بل يعني أن للشيطان تأثير قوي على الإنسان لدرجة أنه يلازم الإنسان مثل مجرى الدم. ولكن التأثير الكبير يكون على الكافر والملحد ومرتكب الكبائر والعاق لوالديه وآكل الربا...

    وأخيراً نوجه نصيحة لكل من يعاني من مشكلة نفسية أن يترك الأطباء لأن الطب الحديث فشل في علاج كثير من الأمراض النفسية ويعتمد العلاج على الأدوية المخدرة غالباً. كذلك إياك أن تلجأ إلى معالج بالرقية إلا بعد أن تتأكد أنه يتقي الله وسوف ينصحك ويدلك على الحل.

    والطريق الأقصر أن تتوجه إلى الله مباشرة بالذكر والدعاء والاستغفار والصلاة وقيام الليل والاستماع إلى القرآن وفعل الخيرات وبر الوالدين والصدقة وحسن الخلق... وهذا هو العلاج الأفضل لأي مشكلة نفسية أو جسدية أو مادية أو اجتماعية.

    ونقول لكل من يعاني من مشكلة نفسية ما.. اعلم أنك بمجرد أن تقرأ المعوذتين وآية الكرسي والفاتحة سبع مرات وتقيم الصلاة وتحافظ على الطهارة والوضوء، ولا يحدث الشفاء فإن ذلك يكون اضطراباً نفسياً ولا علاقة للجن بما يحدث، وهذه وصفة سريعة لكل من يعاني من مشكلة نفسية.

    أما إذا كنتَ لا تصلي ولا تذكر الله ولا تتطهر ولا تبرّ أبويك وترتكب المعاصي... فإن الشيطان سيلازمك ويسيطر عليك ويسبب لك الهموم والاضطرابات والعلاج لا يتم إلا بالالتزام بتعاليم القرآن.

    وكذلك ننصح كل من يعالج بالرقية أن يتقي الله تعالى وأن يكون عمله خالصاً ابتغاء مرضاة الله، وأن ينصح لله ويدرك بأنه لو تمكن من هداية إنسان واحد سيكون ذلك خير من الدنيا وما فيها. نسأل الله تعالى أن يهدينا إلى الحق إنه سميع قريب.

    ــــــــــــ

    بقلم عبد الدائم الكحيل
    جزاج الله خير اخت هيلو كيتي ..

    المقال اللي نقلتيه في اشكال وهو ، ما ذكره من ان الجني لا يتلبس بالانسي بشكل دائم ، وهذا كلام غير صحيح ،

    لان العلماء استدلوا بقوله تعالى (( .. كالذي يتخبطه الشيطان من المس .. )) على ان الجني يتلبس بالانسي ..

    والاية عامة لم تخص الكفار ، بل تناولت اكل الربا ..

    فهذا امر ثابت في الشرع ..

    ثم الواقع يفند ما ذكره ايضا، لاننا نرى ان الجني ينطق على لسان الانسي ، ليس لمجرد انفصام او نحو ذلك ، بل لاجل التلبس

    فنرى انه يتحدث بحديث و يظهر عليه التغير في ملامح وجه و ربما تبيض عيناه اثناء ذلك ، وهو - الانسي -لا يستطيع السيطرة على نفسه

    فالتلبس امر ثابت و تناقله العلماء في كتبهم ..



    اجارنا الله جميعا منه ..
    بوركت ..
    التعديل الأخير تم بواسطة راجي الْعفو ; 19-11-2014 الساعة 09:56 AM
    لا يزال .. لسانك .. رطباً .. من ذكر الله ..
    اذكر الله !

  5. #15
    تميم المجد الصورة الرمزية R 7 A L
    رقم العضوية
    34949
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    Qtr
    المشاركات
    35,984
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيلو كيتي مشاهدة المشاركة
    اخي رحال

    كلامي واضح ردا علي الي يقولون ان الجن يتلبس الانسا


    الجن موجود لكن انا لااعتقد بفكرة تلبسه للانس


    كلامك للاسف غلط
    ارتقوا فإن القاع مزدحم

  6. #16
    عضو نشط جداً الصورة الرمزية هيلو كيتي
    رقم العضوية
    47401
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    في جميع الأكوان
    المشاركات
    1,059
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة R 7 A L مشاهدة المشاركة




    كلامك للاسف غلط
    أنت وماتظن ....
    ننسَى وننُسى ...
    النسيان ...
    هو الحريه ..




  7. #17
    تميم المجد
    رقم العضوية
    31730
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    الدولة
    الوكـــره
    المشاركات
    870
    وعليكم السلام والرحمة

    وجزاك الله عنا كل خير .. والله يحفظ الجميع من شياطين الانس والجن .. والحمد لله على كل حال ..



    فقط منقولة من الاسلام ويب لمن يُنكر تلبس الجن بالانس ..

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

    فبداية نود لفت نظر السائل الكريم إلى عدة أمور:

    الأول: أن النصوص الشرعية لا تتعارض في الحقيقة، فإذا ظهر لنا فيها نوع تعارض، فلابد من التوفيق بينها، بحيث ينتفي عنها الاختلاف المشار إليه في قوله تعالى: وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا {النساء : 82}.

    الثاني: أنه لا تعارض بين خاص وعام، وأن الخاص مقدم على العام وراجع في ذلك الفتويين رقم: 51486، ورقم: 8101.

    الثالث: أن ثبوت دليل واحد يكفي لإثبات حكم شرعي ـ سواء كان اعتقاديا أو عمليا.

    وأما بخصوص موضوع السؤال، فنقول: إن صرع الجني للإنسي أمر ثابت شرعا وواقعا، وهذا الأمر لا خلاف فيه بين أهل السنة، وإنما خالف فيه طوائف من أهل البدع كالمعتزلة والجهمية، قال أبو الحسن الأشعري في الإبانة عن أصول الديانة: فإن قال لنا قائل: قد أنكرتم قول المعتزلة والقدرية والجهمية والحرورية والرافعة والمرجئة، فعرفونا قولكم الذي به تقولون وديانتكم التي بها تدينون.

    قيل له: قولنا الذي نقول به وديانتنا التي ندين بها: التمسك بكتاب الله ربنا عز وجل، وبسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وما روي عن السادة ـ الصحابة والتابعين وأئمة الحديث ـ ونحن بذلك معتصمون.

    وجملة قولنا: أنا نقر بالله وملائكته وكتبه ورسله، إلى أن قال: وأن الشيطان يوسوس الإنسان ويشككه ويخبطه، خلافا للمعتزلة والجهمية كما قال تعالى:الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس.

    وكما قال: من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس.هـ.

    وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: دخول الجن في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة.هـ.

    وقال ـ أيضا: ليس في أئمة المسلمين من ينكر دخول الجن في بدن المصروع وغيره، ومن أنكر ذلك وادعى أن الشرع يكذب ذلك، فقد كذب على الشرع، وليس في الأدلة الشرعية ما ينفي ذلك.هـ.

    حتى إن بعض المعتزلة أثبت ذلك، فنقل الشبلي في آكام المرجان في أحكام الجان عن القاضي عبد الجبار المعتزلي أنه قال: إذا صح ما دللنا عليه من رقة أجسام الجن وأنها كالهواء، لم يمتنع دخولهم في أبداننا، كما يدخل الريح والنفس المتردد الذي هو الروح في أبداننا من التخرق والتخلخل.

    ولشهرة هذه الأخبار وظهورها عند العلماء قال أبو عثمان عمرو بن عبيد: المنكر لدخول الجن في أبدان الإنس دهري أو يجيء منه دهري. هـ.

    وقال الشيخ صالح الفوزان في شرح كتاب التوحيد: الجن يمسُّون الإنس ويخالطونهم ويصرعونهم، وهذا شيء ثابت، لكن من جَهَلَة الناس من يُنكر صَرْع الجن للإنس، وهذا لا يَكْفُر، لأن هذه مسألة خفيّة، ولكنه يُخطّأ فالذي يُنكر مسّ الجن للإنس لا يُكَفَّر، ولكن يضلّل، لأنه يُكذِّب بشيء ثابت أما الذي يُنكر وجودهم أصلاً فهذا كافر. هـ.

    ومن ذلك يعرف خطأ السائل في دعواه أنه لم يقل بتلبس الجني لأنسي أحد قبل ابن تيمية وابن القيم، وكذلك دعواه ضعف الرواية عن الإمام أحمد في ذلك، فإن شيخ الإسلام من أعلم الناس بمذهب أحمد وأقواله، ثم هو نقل اتفاق الأئمة على ذلك، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 47534.

    ومن الأدلة في هذا الباب ما رواه الشيخان عن عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس، ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت: بلى، قال: هذه المرأة السوداء، أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني أصرع وإني أتكشف، فادع الله لي، قال: إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك، فقالت: أصبر، فقالت: إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف، فدعا لها.

    قال ابن حجر: وعند البزار من وجه آخر عن ابن عباس في نحو هذه القصة أنها قالت: إني أخاف الخبيث أن يجردني.

    وقد يؤخذ من الطرق التي أوردتها أن الذي كان بأم زفر كان من صرع الجن لا من صرع الخلط. هـ.

    ورواية البزار هذه التي فيها ذكر الخبيث ـ الشيطان ـ من طريق فرقد السبخي، وهو صدوق عابد، لكنه لين الحديث كثير الخطإ، كما في القريب.

    قال ابن كثير في البداية والنهاية: هذا دليل على أن فرقد قد حفظ، فإن هذا له شاهد في صحيح البخاري ومسلم. هـ.

    وعن عثمان بن أبي العاص قال: لما استعملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على الطائف جعل يعرض لي شيء في صلاتي حتى ما أدري ما أصلي، فلما رأيت ذلك رحلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ابن أبي العاص؟ قلت: نعم يا رسول الله، قال ما جاء بك، قلت يا رسول الله عرض لي شيء في صلواتي حتى ما أدري ما أصلي، قال: ذاك الشيطان، ادنه، فدنوت منه فجلست على صدور قدمي، قال: فضرب صدري بيده وتفل في فمي وقال: اخرج عدو الله، ففعل ذلك ثلاث مرات ثم قال: الحق بعملك، فقال عثمان: فلعمري ما أحسبه خالطني بعد.

    رواه ابن ماجه، وقال البوصيري: إسناده صحيح، رجاله ثقات، ورواه الحاكم وقال: هذا حديث صحيح الإسناد، وصححه الألباني.

    وعن يعلى بن مرة الثقفي: عن أبيه: أن امرأة جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم معها صبي لها به لمم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: اخرج عدو الله، أنا رسول الله، قال: فبرأ.

    رواه أحمد، وصححه الألباني.

    وأما بالنسبة لآية آكل الربا: فما ذكره السائل غير وارد، ولم يقل به إلا مفسروا المعتزلة: كالزمخشري ومن تابعهم من القدماء والمعاصرين، ثم إن هذا التشبيه ليس لحال المرابي في الدنيا، وإنما تشبيه حاله يوم يبعث من قبره، وهذا يبطل التأويل المذكور في السؤال من أصله، قال ابن كثير: أخبر عنهم يوم خروجهم من قبورهم وقيامهم منها إلى بعثهم ونشورهم فقال: الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لا يَقُومُونَ إِلا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ.

    أي: لا يقومون من قبورهم يوم القيامة إلا كما يقوم المصروع حال صرعه وتخبط الشيطان له، وذلك أنه يقوم قياما منكرًا.

    وقال ابن عباس: آكل الربا يبعث يوم القيامة مجنونا يُخْنَق. هـ.

    ونص على ذلك عامة المفسرين.

    وأما قوله تعالى: وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ {ص : 41}.

    ففيه نقض لدعوى السائل، وذلك أن في الآية ـ على أية حال ـ دليلا واضحا على إضرار الشيطان لنبي الله أيوب، أياً ما كان سبيل ونوع هذا الإضرار ثم إننا لو فسرناه على معنى المس الذي ذكره السائل في آية الربا، وهو معنى الإضلال والغواية فسيقع الإشكال بحق، ولكن لو فسرناه بإضرار البدن لما كان هناك إشكال، إذ هو من جملة البلاء الذي يصاب به الأنبياء وهذا ثابت ـ أيضا ـ في كثير من كتب التفسير.

    قال السعدي: أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ.

    أي: بأمر مشق متعب معذب، وكان سلط على جسده فنفخ فيه حتى تقرح ثم تقيح بعد ذلك واشتد به الأمر.هـ.

    وهذا ليس بأغرب من السحر الذي أصاب النبي صلى الله عليه وسلم وهو ما ينفيه المعتزلة ـ أيضا ـ وقد سبق التعرض له في الفتويين رقم: 36550، ورقم: 15596.

    وأما السلطان المنفي في قول الشيطان: وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ {إبراهيم : 22}.

    فهو سلطان القهر والإلجاء، أو سلطان الحجة والبرهان، فإن ذلك لا يتسنى للشيطان في إغوائه لبني آدم ووسوسته لهم، ولذلك قال: إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي {إبراهيم : 22}.

    وهذا لا يتعارض مع كونه قد يسلط على أبدان الناس، ويظهر عليهم بسبب ذلك أعراض مرضية، ومن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم للمستحاضة: إنما هي ركضة من الشيطان.

    رواه الترمذي وقال: حسن صحيح.

    وأبو داود والنسائي وأحمد، وصححه الألباني.

    ومن ذلك ـ أيضا ـ قوله صلى الله عليه وسلم: فناء أمتي بالطعن والطاعون، فقيل: يا رسول الله هذا الطعن قد عرفناه، فما الطاعون؟ قال: وخز أعدائكم من الجن.

    قال المنذري: رواه أحمد بأسانيد أحدها صحيح، وأبو يعلى والبزار والطبراني.هـ.

    وصححه الألباني.

    وبذلك يظهر أنه لا تعارض بين تلبس الجني بالإنسي وبين محدودية قدرة الشيطان، وأن غاية وسائله في إضلال بني آدم، إنما هي الوسوسة والتزيين والإغواء.

    وأما قوله صلى الله عليه وسلم: إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم.

    فقد تقدم لنا بيان أن الصحيح حمله على الحقيقة، فراجع الفتوى رقم: 80212.

    وأما كلام الشافعي ـ رحمه الله ـ فمحمول ـ كما يقول ابن حجر ـ على من يدعي رؤية الجن على صورهم التي خلقوا عليها، كما سبق تفصيله في الفتوى رقم: 110576، وما أحيل عليها.

    وأما مسألة الطب النفسي وتفسيراته وأبحاثه في هذه الظواهر وإرجاعها إلى مسائل نفسية: فهذا قد يصح في بعض الحالات، ولكنه لا ينفي أن تكون هناك حالات أخرى من الصرع بسبب تلبس الجني.

    وأما ما يمارسه بعض الكفار ويقرءونه على المصروع من الترانيم واعتقادهم أنها تؤثر ويحصل بسببها ما يحصل عند قراءة القرآن: فهذا ليس على إطلاقه، فأما تساوي أثر ذلك مع أثر القرآن في حصول الشفاء المطلق، فليس بصحيح قطعا.

    وأما حصول مطلق الشفاء بسبب ذلك فهذا أمر وارد، وليس هذا بأظهر مما يقرؤه الساحر من الطلاسم على المصروع فيشفى، وهذا قد يستدل به على أن تلبس الجني للأنسي من أسباب الصرع، فإن من كان له علاقة بالجن من الكهان والسحرة والمشعوذين يمكن أن يحصل الشفاء على يديه.

    وأما المنافاة أو التعارض المزعوم بين إثبات التلبس، وبين كون الله تعالى كرم بني آدم وسخر لهم ما في السموات والأرض وجعلهم خلفاء فيها وكلفهم بعمارتها وبالتكاليف الشرعية، فهذا إنما حصل في ذهن السائل أو من قلدهم ممن نفى التلبس، وإلا فمثل هذا يقال ـ أيضا ـ في تسليط الأمراض البدينة والنفسية الفتاكة على بني آدم، وغير ذلك من أنواع الابتلاءات التي يمتحن الله بها عباده.

    ومن ناحية أخرى: فإن الله تعالى كما مكن الجني من التلبس أعطى بني آدم وسائل وأسبابا للوقاية ثم للعلاج بإذنه سبحانه.

    وأخيرا ننبه السائل على أن قوله: جعله خليفة له في الأرض ـ ليس بصحيح، فإن خلافة الإنسان في الأرض ليست عن الله، بل هي بأمر الله بمعنى أن الله استخلفه عن غيره ممن كان قبله، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 40112.

    قال ابن كثير في قوله تعالى: إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأرْضِ خَلِيفَةً.

    قال: أي قوما يخلف بعضهم بعضا قرنا بعد قرن وجيلا بعد جيل، كما قال تعالى: وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الأرْضِ {الأنعام: 165}.

    وقال: وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأرْضِ {النمل: 62}.

    وقال: وَلَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَا مِنْكُمْ مَلائِكَةً فِي الأرْضِ يَخْلُفُونَ {الزخرف: 60}.

    وقال: فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ {مريم: 59}.

    وهناك أجوبة أخرى كثيرة ومفيدة لما ذكره السائل من شبهات، لا نستطيع إيرادها في مجال الفتوى خشية الإطالة، فننصحه بقراءة كتاب: الأدلة الشرعية في إثبات صرع الشيطان للإنسان والرد على المنكرين: للدكتور: صالح الرقب.

    وكذلك قراءة مقال الأستاذ عبد الله زقيل: ما هكذا تورد الإبل يا دكتور.

    والله أعلم .



    المصدر
    http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=130773
    اللهم يا رحمن يا رحيم
    ارحم والدتي برحمتك الواسعة

    اللهم ابدلها داراً خيراً من دارها
    واهلا خيراً من اهلها

    اللهم اجعل قبرها روضةً من رياض الجنه

    اللهم انها انتقلت الى جوارك فأكرم جوارها وآنس وحشتها

    اللهم يمن كتابها ويسر حسابها وبيض وجهها يوم تبيض وجوه وتسود وجوه

    اللهم اجعلها ممن قلت فيهم (( يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضيه فادخلي في عبادي وادخلي جنتي ))


    كلنا قطــــر .،.،. كلنا تميــــم






    http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=379498

  8. #18
    تميم المجد الصورة الرمزية R 7 A L
    رقم العضوية
    34949
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    Qtr
    المشاركات
    35,984
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيلو كيتي مشاهدة المشاركة
    أنت وماتظن ....

    مافهمت !
    ارتقوا فإن القاع مزدحم

  9. #19
    عضو مميز
    رقم العضوية
    22648
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    5,770
    قريت العنوان قلت بسم الله الرحمن الرحيم وانا داخلته أيضاً ذكرت الله

    وطبعاً اول شيء سويته اني قريت الردود قبل الموضوع يوم تطمنت ان الموضوع شكله مافي شيء قريت الموضوع بعدها


    اما بالنسبه للموضوع ماعندي تعليق .. اخاف اعلق وفليل جي حالتي
    لا إلہ إلا انٺ سَبحاانڳ ربيَ انيَ ڳنٺ منَ الظالميَن

    اسٺغفر اللہ الذي لا إلہ إلا هو الحي القيوم ۈ اٺوب إليہ




  10. #20
    تميم المجد الصورة الرمزية أم محمد 90
    رقم العضوية
    27727
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المشاركات
    3,476
    يزاك الله كل خير

    الموضوع جا ع طااري الرواية اللي قاعدة اقراها

    (حوجن) قصة عن الجن واااااااااااايد حللللللللوة


    ::

    أصحاب العقول العظيمة دائما ما يواجهون مقاومة عنيفة من أصحاب العقول
    البسيطة


صفحة 2 من 24 الأولىالأولى 123412 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •