صفحة 1 من 7 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 64

الموضوع: ....تغزل فيني ....

  1. #1
    عضو فعال الصورة الرمزية عثرة جواد
    رقم العضوية
    47211
    تاريخ التسجيل
    Apr 2014
    الدولة
    قطر
    المشاركات
    3,343

    Cool ....تغزل فيني ....

    تحتاج المرأة في جميع أطوار سني عمرها المختلفة إلى لمسات حانية وكلمات عذبة تلامس مشاعرها المرهفة

    وطبيعتها الأنثوية !

    وبعض من تخلو بيوتهم من تلك الإشراقات المتميزة يكون للشقاء فيها نصيب، وقد تكون عثرة يعبر عليها من أراد

    الفساد إذا قل دين المرأة ونزع حياؤها وسقط عفافها! وقد سمعت قصصاًابكتني! فإحداهن سقطت لأنه قيل لها

    (أنت جميلة) وهي كلمة لم تسمعها مطلقاً! وأخرى زلّت قدمها عندما رفع أحدهم صوته: (أنت امرأة ذات ذوق رفيع..)

    وآخريات صادتهن شباك الذئاب البشرية لجوع عاطفي وفراغ نفسي لم يشبعه زوجها أو أبوها!

    سوالي هل المراة فعلا تحتاج جرعات من الحب والحنان ؟؟؟؟

    وهل فعلا يكون سبب ف كثير من ضياع البنات ؟؟؟؟

    وهل هو مقصور ع البنات ام الشباب يحتاجة ؟؟؟

    النقاش للعقول الناضجة والطرح البناااء

  2. #2
    تميم المجد
    رقم العضوية
    23201
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    34,332
    المرأه تحتاج للحنان والكلمه الطيبه من اخوها و اهلها و ابوها وامها وزوجها طبعا ،،

    وغير هذا عيب وقله ادب !! ..


    مع الشكر الجزيل ،،

  3. #3
    عضو فعال الصورة الرمزية عثرة جواد
    رقم العضوية
    47211
    تاريخ التسجيل
    Apr 2014
    الدولة
    قطر
    المشاركات
    3,343
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد 2002 مشاهدة المشاركة
    المرأه تحتاج للحنان والكلمه الطيبه من اخوها اهلها و ابوها امها وزوجها طبعا ،،

    وغير هذا عيب وقله ادب !! ..


    مع الشكر الجزيل ،،

    هههههههههه

    اكيد اخوي مب بس عيب هو حرام

    بس انت اتشوف لو نقص ممكن يصير فيه ضياع ؟؟

    اسعدتني مداخلتك ومرورك

  4. #4
    تميم المجد الصورة الرمزية ameeer3
    رقم العضوية
    30340
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    الدولة
    "الأدعم"
    المشاركات
    1,176
    لنرى معاً كيف كان حال الرسول الكريم مع زوجاته ، في مختلف الأحوال ، فالرسول الكريم كان يرفع من شأن زوجاته ويقدرهن ، ويدللهن ، ، فها هو صلوات ربي وسلامه عليه بعد رجوعه من إحدى الغزوات ، يطلب من القافلة أن تسبقه، ويقوم بمسابقة السيدة عائشة وليست لمرة واحدة بل مرتين ، فبعد أن كان القائد الباسل في المعركة منذ ساعات ، أصبح الزوج الحاني المعطاء مع زوجته .

    وفي موقف آخر تحكي السيدة عائشة رضي الله عنها {دخل مجموعة من أهل االحبشة المسجد يلعبون، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم (يا حميراء(1) أتحبين أن تنظري إليهم؟) فقلت: نعم، فقام بالباب ، وجئته فوضعت ذقني على عاتقه، فأسندت وجهي إلى خده، قالت: ومن قولهم يومئذ : أبا القاسم طيبا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (حسبك) فقلت: يا رسول الله لا تعجل ، فقام لي ، ثم قال : حسبك (فقلت : لا تعجل يا رسول الله، قالت : ومالي حب النظر إليهم ولكني أحببت أن يبلغ النساء مقامه لي، ومكاني منه) رواه النسائي وصححه الحافظ وتابعه الألباني في آداب الزفاف وأصله في الصحيحين.

    هل تصورت كيف كانت تقف خلف النبي صلى الله عليه وسلم ليسترها وقد وضعت ذقنها على عاتقه صلى الله عليه وسلم وأسندت وجهها إلى خده صلى الله عليه وسلم؟

    وكانت تطلب من النبي صلى الله عليه وسلم أن تبقى فترة أطول، تقول وما بي حب النظر إليهم ولكن كان هدفها أن تسمع النساء مكانتها عنده... ومع ذلك صبر النبي صلى الله عليه وسلم على إطالتها محبة لها ومراعاة لمشاعرها .

    فعلى الرغم من كل المسئوليات التي يتحملها الرسول الكريم ،إلا انه لا ينس حقوق زوجاته عليه ،فيعاملهم بمنتهي الرقة والحب ولم يقلل أبدا منهم ،فهو القائل في حديثه الشريف "النساء شقائق الرجال " ويستدل من حديثه الشريف أنه أبدا لم يقلل من قيمتها كما هو مفهوم عند الكثير فهو يضعها في منزلة مساوية له وفي مكانة كبيرة ،ولما لا فهي الأم والزوجة والأخت والعمة والابنة والخالة .

    وإعلاء لمكانة الزوجة ،ومن أجل الرفعة من مكانتها ، والحث على إدخال الفرحة إلى قلبها ، بين الرسول لأمته أن اللهو واللعب مع الزوجة مما يثاب عليه الرجل ، بل لا يعد من اللهو أصلا: ففي حديث عطاء بن أبي رباح قال: رأيت جابر بن عبد الله وجابر بن عمير الأنصاريين يرميان فمل أحدهما فجلس فقال الآخر سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( كل شيء ليس من ذكر الله فهو لغو ولهو إلا أربعة خصال مشي بين الغرضين وتأديبه فرسه وملاعبته أهله وتعليم السباحة)

    وقد بلغت رقة النبي الشديدة مع زوجاته أنه كان صلوات ربي وسلامه عليه يخشى عليهن حتى من إسراع الحادي في قيادة الإبل اللائي يركبنها، فعن أنس رضي الله عنه أن النبي (صلى الله عليه وسلم ) كان في سفر وكان هناك غلام اسمه أنجشة يحدو بهن (أي ببعض أمهات المؤمنين وأم سليم) يقال له أنجشة، فاشتد بهن في السياق، فقال النبي (صلى الله عليه وسلم ) "رويدك يا أنجشة سوقك بالقوارير".. (رواه البخاري) .

    اعتراف على الملأ


    وفي الوقت الذي يرى فيه بعض الرجال أن مجرد ذكر اسم زوجته أمام الآخرين ينقص من قيمته ، نجد رسولنا الكريم يجاهر بحبه لزوجاته أمام الجميع. فعن عمرو بن العاص أنه سأل النبي (صلى الله عليه وسلم ) :"أي الناس أحب إليك. قال: عائشة، فقلت من الرجال؟ قال: أبوها". (رواه البخاري) .

    ولم يكن الحال مع عائشة فقط ، ففي موقف آخر تحكي لنا السيدة صفية بنت حيي إحدى زوجات الرسول : "أنها جاءت رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) تزوره في اعتكافه في المسجد في العشر الأواخر من رمضان، فتحدثت عنده ساعة، ثم قامت لتنصرف، فقام النبي (صلى الله عليه وسلم ) معها يوصلها، حتى إذا بلغت المسجد عند باب أم سلمة مر رجلان من الأنصار فسلما على رسول الله (صلى الله عليه وسلم )، فقال لهما: "على رسلكما، إنما هي صفية بنت حيي". (رواه البخاري) .

    وبرومانسية المحب وحنان الزوج " يحكي لنا أنس أن جاراً فارسياً لرسول الله كان يجيد طبخ المرق، فصنع لرسول الله (صلى الله عليه وسلم ) طبقاً ثم جاء يدعوه، فرفض سيدنا محمد الدعوة مرتين؛ لأن جاره لم يدع معه عائشة للطعام، وهو ما فعله الجار في النهاية!

    سند في الشدائد


    وحبيبنا المصطفي كان مراعيا للحالة التي عليها المرأة ،في الأوقات التي تكون حالتها النفسية والبدنية مختلفة عن باقية الأوقات ، فعن ميمونة رضي الله عنها قالت: " كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) يدخل على إحدانا وهي حائض فيضع رأسه في حجرها فيقرأ القرآن، ثم تقوم إحدانا بخمرته فتضعها في المسجد وهي حائض". (رواه أحمد).

    وفي موقف آخر يحاول الرسول الكريم إن يهدأ من الحالة السيئة لإحدى زوجاته ، فقد دخل الرسول ذات يوم على زوجته السيدة (صفية بنت حيي) ـ رضي الله عنها ـ فوجدها تبكي، فقال لها ما يبكيك؟

    قالت: حفصة تقول: إني ابنة يهودي؛ فقال : قولي لها زوجي محمد وأبي هارون وعمي موسى.. (الإصابة 8/127) وهكذا نرى كيف يحل الخلاف بكلمات بسيطة وأسلوب طيب.

    رفيق بنسائه


    وفي وقت يخجل كثير من الرجال من مساعدة زوجاتهم معتقدين أن ذلك قد يقلل من مكانتهم ،نجد رسولنا الكريم لا يتأخر أبدا عن مساعدة زوجاته ،فقد روي عن السيدة عائشة في أكثر من رواية أنه كان في خدمة أهل بيته. فقد سئلت عائشة ما كان النبي (صلى الله عليه وسلم ) يصنع في بيته؟ قالت: كان يكون في مهنة أهله (أي خدمة أهله) (رواه البخاري). وفي حادثة أخرى أن عائشة سئلت عما كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) يعمل في بيته؟ قالت: "كان يخيط ثوبه ويخصف نعله ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم" .

    يشاورهن في قرارته


    وفي وقت الذي ينظر فيه الرجال إلى النساء على أنهن ناقصات عقل ودين ،وانه لا يجب أن يأخذ برأيهن ، ،لم يخجل الرسول الكريم وقائد الأمة العظيم في الأخذ برأي زوجته، ويتجلى ذلك في استشارته صلى الله عليه وسلم لأم سلمة في صلح الحديبية عندما أمر أصحابه بنحر الهدي و حلق الرأس فلم يفعلوا ، لأنه شق عليهم أن يرجعوا ، ولم يدخلوا مكة ، فدخل مهموما حزينا على أم سلمة في خيمتها فما كان منها إلا أن جاءت بالرأي الصائب فقالت : اخرج يا رسول الله فاحلق و انحر ، فحلق و نحر ، فإذا بأصحابه كلهم يقومون بقومة رجل واحد فيحلقوا و ينحروا .

    حليم في غضبه

    وفي عصر تمتد فيه أيدي الأزواج إلى نسائهم إذا ما أخطاوا ، ننظر إلى حكمة الرسول ورقته ولطفه في التعامل مع نسائه إذا ما حدث أي خلاف بينه وبين زوجاته ، فقد حدث خلاف بين النبي وعائشة ـ رضي الله عنهما فقال لها من ترضين بيني وبينك .. أترضين بعمر؟ قالت: لا أرضي عمر قط "عمر غليظ". قال أترضين بأبيك بيني وبينك؟ قالت: نعم، فبعث رسول الله رسولاً إلى أبي بكر فلما جاء قال الرسول : تتكلمين أم أتكلم؟ قالت: تكلم ولا تقل إلا حقاً، فرفع أبو بكر يده فلطم أنفها، فولت عائشة هاربة منه واحتمت بظهر النبي ، حتى قال له رسول الله: أقسمت عليك لما خرجت بأن لم ندعك لهذا.

    فلما خرج قامت عائشة فقال لها الرسول : ادني مني؛ فأبت؛ فتبسم وقال: لقد كنت من قبل شديدة اللزوق( اللصوق ) بظهري - إيماءة إلى احتمائها بظهره خوفًا من ضرب أبيها لها -، ولما عاد أبو بكر ووجدهما يضحكان قال: أشركاني في سلامكما، كما أشركتماني في دربكما". (رواه الحافظ الدمشقي) .

    وعندما يشتد الغضب يكون الهجر في أدب النبوة أسلوباً للعلاج ، فلما يمد الرسول الكريم أبدا يده على أي من زوجاته ، فقد هجر الرسول زوجاته يوم أن ضيقن عليه في طلب النفقة.. حتى عندما أراد الرسول الكريم أن يطلق إحدى زوجاته نجده ودوداً رحيماً، فتحكي (بنت الشاطئ) في كتابها (نساء النبي) ذلك الموقف الخالد قائلة عن سودة بنت زمعة ـ رضي الله عنها ـ أرملة مسنة غير ذات جمال ، ثقيلة الجسم، كانت تحس أن حظها من قلب الرسول هو الرحمة وليس الحب، وبدا للرسول آخر الأمر أن يسرحها سراحًا جميلاً كي يعفيها من وضع أحس أنه يؤذيها ويجرح قلبها، وانتظر ليلتها وترفق في إخبارها بعزمه على طلاقها.

    وحتى في اشد المواقف التي يتعرض لها بيت النبوة ،والتي هزته بقوة الا وهو حادث الإفك ، كان موقف النبي صلى الله عليه وسلم نبراساً لكل مسلم، فتروى السيد عائشة في الصحيحين قائلة: فاشتكيت حين قدمناها شهراً، والناس يفيضون في قول أهل الإفك، ولا أشعر بشيء من ذلك، وهو يريبني في وجعي أني لا أرى من رسول الله صلى الله عليه وسلم اللطف الذي أرى منه حين أشتكي، إنما يدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول "كيف تيكم؟"

    وعندما يخطب النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر يقول: يا معشر المسلمين، من يعذرني من رجل قد بلغني أذاه في أهلي، فوالله ما علمت على أهلي إلا خيراً.. وحين يتحدث إلى عائشة يقول لها برقته المعهودة (صلى الله عليه وسلم): أما بعد يا عائشة، فإنه قد بلغني عنك كذا وكذا، فإن كنت بريئة فسيبرئك الله، وإن كنت ألممت بذنب، فاستغفري الله وتوبي إليه"، "حديث الإفك مروي في الصحيحين" حتى أنزل الله من فوق سبع سموات براءة فرح بها قلب النبي صلى الله عليه وسلم وعائشة والمسلمون جميعهم.

    فرغم المكانة العظيمة والمنزلة الرفيعة التي يتمتع بها الرسول الكريم ،وتحمله لهموم الأمة الإسلامية بأكملها .. فإن رقته في التعامل مع زوجاته تفوق الوصف..فلا تتعلل بمسئولياتك عزيزي الزوج وكن كما كان محمد لتكون زوجتك كخديجة وعائشة وصفية .

    ويؤكد العلماء على أنه ليس حسن الخلق مع الزوجة كف الأذى عنها فقط ، بل احتمال الأذى منها، والحلم عند طيشها وغضبها إقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كانت أزواجه تراجعنه الكلام، وتهجره الواحدة منهن اليوم إلى الليل، وراجعت امرأة عمر رضي الله عنه فقال: أتراجعينني؟ فقالت: إن أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم يراجعنه وهو خير منك .

    ليتنا نقدتي به (صلى الله عليه وسلم) في ما جاء مع زوجاتة الشريفات رضوان الله عليهم جميعن

  5. #5
    عضو فعال الصورة الرمزية عثرة جواد
    رقم العضوية
    47211
    تاريخ التسجيل
    Apr 2014
    الدولة
    قطر
    المشاركات
    3,343
    اخ امير ماروع ماسطرتة اناملك ولاكن احنا وين وحياتة فداه ابي وامي وين

    نسال الله السلامه

    واتمنى يكون ف اجابات ع الاساله

  6. #6
    عضو نشط جداً الصورة الرمزية هيلو كيتي
    رقم العضوية
    47401
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    في جميع الأكوان
    المشاركات
    1,059
    موضوع جميل جدا ,,,

    اول امس خذت دورة بعنوان فن الاتيكيت والبروتوكيل ,,

    طبعا الي ايهمنا في الموضوع كله ان هناك هرم الاحتياجات ,
    ويبدأ من الحاجات الفسيولوجية وبعدها الحاجة الى الأمن وبعدها الحاجات الاجتماعية , وبعدها الحاجة للتقدير واخرها الحاجه لتقدير الذات ..

    واتوقع هذا الي يدخل في كلامك .

    هذا كله تحت مايسمونه الذكاء الاجتماعي , بحيث ان اردنا ان نتقرب من الاخرين فلابد من معرفة احتياجاتهم ,

    وهذه الاحتياجات فعلا ضروريه لنا كبشر , بنتكلم بعيدا عن الوازع الديني طبعا , لان فيه فئة الله يهديها ويصلحها انجرت لامور هي محتاجتها


    فنعم الزوجه محتاجه للحنان والحب والدفئ , ونجد مع الأسف خيانات زوجية , بسبب ضعف الوازع الديني.

    وكذلك هالشئ بعد يشمل الأزواج وليس الزوجات و اتشوف فئه منهم يبحث عن الحب خارج بيته وعن الدفء والحنان ,,

    فمن الحكمه والذكاء ان نعرف حاجاتهم ونلبيها , وهذه حقوقهم على الطرف الاخر سواء زوج او زوجه او أهل .

    بالنسبه لهالموضوع ذكر المدرب قصة واقعيه حدثت لشابه مقبله على الزواج وهي بنت عايله معروفه وعندها اخ ظابط كبير في الشرطه,, المهم البنت تعرفت على شخص وغرر بها علشان يتزوجها وجا وقابل اهلها بدون وجود اخوها الظابط , وعلى اساس المره الجايه ايجيب امه ,, في هالوقت الشاب طلب من البنت انها اتقابله بكوستا كافيه علشان الام اتشوفها قبل لاتزورهم في بيتهم وتاخذ فكره عنها, فقالها الشاب اباج تكشخين وتلبسين ذهب علشن امي اتعرف انج بنت عز, طبعا هي ماقصرت ولبست ذهبها وذهب امها واختها , ومافكرت لانها صار لها فتره اتعرفه وواثقه فيه وعلى اساس انه مهندس بترول ويشتغل فالخارج ,

    المهم قابلها وقالها لا لا لا لا هالذهب كثير والحين امي تاخذ عنج فكره انج مب استايل , فقالتله والحل ؟ فقالها حطيه في شنطة اللاب توب مالي وبعد المقابله شليه, فعلا سمعت الكلام تمت لابسه اشياء بسيطه , وبعد مضي نص ساعه قالها قومي عدلي الميك اب ماما الحين جايه , قامت البنت وتعدلت ويوم ردت لاحصلت الشخص ولا الذهب ولا الام , فجاها الجرسون وقالها ان كنتي تنتظرين فلان فهو شل الشنطه والذهب الي فيه وشرد ( شكله ايراقبهم ) , فردت عليه ياقليل الادب لاتقول جيه عليه , هو ايحبني وبيتزوجني, وانتظرت 3 ساعات ولا رجع,,

    المهم اخوها درى وسووا بحث عنه عن طريق الصورة الي كان امطرشها لاخته اول مااتعرف عليها , وكان عليها شعار الاستديو الي متصور فيه , لان كل معلوماته الي اتعرفها غلط, وامسكوه واعلنوا عنه , فجاهم 90 بلاغ عليه . وفالنهايه , سألوه كيف قدرت اتغرر بكل هالبنات,, فقالهو شغله بسيطه جدا ,,

    فقط عرفت كل وحده شو حاجتها , واغلبهم محتاين للتقدير والاهتمام والزواج , فدخلت من هالباب , فكانت العمليه سهله جدا

    لذلك كل شخص له مفاتيح ومفاتيحه هي احتياجاته

    فياريت نعي احتياجاته وانقدمها له على طبق من فضه .

    شكرا لك على الموضوع المهم من وجهة نظري.
    ننسَى وننُسى ...
    النسيان ...
    هو الحريه ..




  7. #7
    عضو نشط الصورة الرمزية be cool
    رقم العضوية
    36248
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    قطريه
    المشاركات
    646
    الام هي مصدر الحنان والعطف في البيت ... وهاي النقطه حطي عليها خط احمر ... واتمنى انج تفهمين معناها يا امي الحنون

  8. #8
    عضو نشط
    رقم العضوية
    47609
    تاريخ التسجيل
    Jun 2014
    المشاركات
    523
    باختصار
    باختصار
    طالت السالفة صح
    اوك سوري
    باختصار للمرة الاخيرة
    فقد كثير من المجتمع جمال هالشي بالحلال
    فاصبح مرادف الكلمة عيب
    كلمة غزل
    لو خذيناها وحطينا حذاها اسم
    مثل فلان يغازل
    انتهى الموضوع
    عرفنا وش يسوي هالرعديد ههههه
    واذا خذينا مفرد الكلمة بدون ملحقات
    غزل
    فهو شاعر يجدف في احد بحوره الخياليه
    انه يا سيادة يكتب شعر غزلي
    تعال للواقع
    كل من فقد شي من هذا الجمال الحلال
    راح يدوره في هالمعنيين
    يا يهيت في المجمعات وغيرها
    يا يتابع شعراء الغزل
    بس قبل اسكر الرد
    الغزل احيانا ما يكون الغزل الغزل
    بمعنى يدخل فيه المدح
    والتقدير والاهتمام الخ

  9. #9
    عضو فعال الصورة الرمزية بوحارب
    رقم العضوية
    14172
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الدولة
    الشارع ،،،!!!
    المشاركات
    67,476
    حتى احنا نحتاج للحنان والحب والرومنسية



    اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

  10. #10
    عضو نشط جداً الصورة الرمزية هيلو كيتي
    رقم العضوية
    47401
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    في جميع الأكوان
    المشاركات
    1,059
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلام ساخر مشاهدة المشاركة
    باختصار
    باختصار
    طالت السالفة صح
    اوك سوري
    باختصار للمرة الاخيرة
    فقد كثير من المجتمع جمال هالشي بالحلال
    فاصبح مرادف الكلمة عيب
    كلمة غزل
    لو خذيناها وحطينا حذاها اسم
    مثل فلان يغازل
    انتهى الموضوع
    عرفنا وش يسوي هالرعديد ههههه
    واذا خذينا مفرد الكلمة بدون ملحقات
    غزل
    فهو شاعر يجدف في احد بحوره الخياليه
    انه يا سيادة يكتب شعر غزلي
    تعال للواقع
    كل من فقد شي من هذا الجمال الحلال
    راح يدوره في هالمعنيين
    يا يهيت في المجمعات وغيرها
    يا يتابع شعراء الغزل
    بس قبل اسكر الرد
    الغزل احيانا ما يكون الغزل الغزل
    بمعنى يدخل فيه المدح
    والتقدير والاهتمام الخ
    ننسَى وننُسى ...
    النسيان ...
    هو الحريه ..




صفحة 1 من 7 123 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •