-
بنك انجلترا المركزي يبقي الفائدة عند 0.5% كما كان متوقعا
Thu Jan 8, 2015 1:16pm GMT
لندن (رويترز) - أبقى بنك انجلترا المركزي أسعار الفائدة دون تغيير عند 0.5 بالمئة بعد أول اجتماع له في 2015 ومع تراجع التضخم لأدنى مستوى في 12 عاما بفعل تهاوي أسعار النفط وبوادر تباطؤ إثر نمو سريع العام الماضي.
وقال البنك المركزي إنه سيعيد استثمار 4.35 مليار جنيه استرليني من حصيلة سندات تستحق في يناير كانون الثاني 2015 ومشتريات التيسير الكمي البالغة 375 مليار استرليني (565 مليون دولار).
وتعهد بنك انجلترا من قبل بإعادة استثمار مثل تلك الأموال إلى أن يرفع أسعار الفائدة عن مستوياتها القياسية المنخفضة.
ولم يتوقع أي من الاقتصاديين الذين استطلعت رويترز آراءهم في العاشر من ديسمبر كانون الأول تعديل سعر الفائدة خلال الشهر الحالي ولم يتوقع معظمهم رفع الفائدة حتى الربع الثالث من 2015.
(الدولار = 0.6636 جنيه استرليني)
***********************************************
متى يرفع بنك إنجلترا أسعار الفائدة؟
أرقام - 08/01/2015
أشار تقرير نشرته صحيفة "تليجراف" البريطانية إلى أن احتمالية رفع بنك إنجلترا (البنك المركزي البريطاني) لمعدل الفائدة في العام الجاري تراجعت بعد الهبوط الحاد في معدل التضخم بنهاية عام 2014.
كيف تغير وضع الاقتصاد؟
وشهدت بداية الصيف الماضي ارتفاع التكهنات بشأن نية بنك إنجلترا رفع معدل الفائدة في عام 2014، مع بدء تعافي الاقتصاد البريطاني، وتوقعات محللين بأن البنك سيكون بحاجة إلى زيادة سعر الفائدة لكبح جماح التضخم المتوقع.
ولكن وتيرة تعافي الاقتصاد البريطاني جاءت أقل من التوقعات، كما هبط معدل التضخم إلى 1%، منخفضًا عن مستهدف بنك إنجلترا البالغ 2%، ما أدى لتبخر آمال رفع الفائدة في العام الماضي.
وخفض بنك "إتش إس بي سي" توقعاته بشأن موعد رفع معدل الفائدة للربع الأول من عام 2016، مقارنة بتوقعات سابقة بأن بنك إنجلترا سيقوم برفع الفائدة في الربع الأول من العام الجاري، بسبب حالة عدم اليقين السياسي، وتراجع معدل التضخم، وتباطؤ النمو الاقتصادي.
ويهدد وضع الاقتصاد البريطاني الذي يعاني من ارتفاع معدلات ديون الحكومة والمستهلكين، وانخفاض حدة النمو الاقتصادي، بالإضافة إلى الضغوط الخارجية المتمثلة في تراجع أسعار المستهلكين في منطقة اليورو للنطاق السالب بنهاية العام الماضي، باستمرار معدل الفائدة المنخفض لسنوات مقبلة.
كما يتوقع محللون أن تؤدي "حرب العملات" في آسيا، والتي تتمثل في رغبة اليابان في تخفيض قيمة الين إلى امتداد حالة الكساد الاقتصادي حول العالم، مع تراجع أسعار الواردات البريطانية من السلع الآسيوية.
كيف تبدو التوقعات الأخيرة؟
أشار تقرير "التليجراف" إلى أنه من المتوقع أن يستمر معدل الفائدة في بريطانيا عند مستواه 0.5% منذ شهر مارس/آذار 2009 حتى شهر مارس/آذار 2016.
وكانت توقعات الأسواق تشير إلى اتجاه بنك إنجلترا لإقرار أول زيادة في معدل الفائدة بنهاية عام 2014، إلا أن تراجع أسعار النفط يرجح استمرار الفائدة عند المستوى الحالي.
في حين تتوقع "إي إتش إس جلوبال إنسيت" رفع معدل الفائدة في بريطانيا من 0.5% إلى 0.75% في شهر أغسطس/آب المقبل، مع ثبات المعدل حتى نهاية عام 2015.
في حين توقع رئيس قسم الاقتصاديات الأوروبية في المؤسسة "هاورد آرشر" أن يتجه بنك إنجلترا لتثبيت الفائدة عند نفس مستواها الحالي حتى الربع الأخير من العام الجاري، أو بداية عام 2016، مشيرًا إلى أن معدل الفائدة سيصل إلى 1.75% بنهاية عام 2016، و 2.75% بنهاية عام 2017.
وعلى الجانب الآخر، قال كبير خبراء الاقتصاد البريطاني لدى "كابيتال إيكونوميكس" إنه بحلول الربع الثالث من العام الجاري سيكون جليًا أن معدل التضخم سيرتفع قريبًا، وأن الوضع الاقتصادي يبرر رفع سعر الفائدة المتواضعة.
وأضاف أنه مع تقليص الضرائب المنتظر في عام 2016، والارتفاع المتواضع في الأجور، فإن بنك إنجلترا سوف يقوم بزيادة تدريجية فحسب في معدل الفائدة، مشيرًا إلى اعتقاد بأن المعدل سوف يصل إلى 1.25% بنهاية العام المقبل.
ماذا عن المدخرات؟
يمنح أفضل حساب توفير بالسعر المتغير في بريطانيا معدل عائد يبلغ 1.4%، في حين يبلغ أفضل معدل عائد ثابت على حسابات الادخار نحو 2.33%، وهو ما يمثل مقامرة في حال قرر بنك إنجلترا زيادة معدل الفائدة، إلا أنه يمثل سعرا جيدا مع ارتفاع توقعات ثبات الفائدة حتى نهاية العام الجاري.
كما يمثل الاتجاه إلى الودائع الثابتة التي توفر إمكانية زيادة العائد في حال رفع البنك المركزي لأسعار القائدة خيارًا جيدًا لأصحاب الودائع في بريطانيا.
-
اليورو يهبط لأدنى سعر في 9 سنوات وسط رهان على التيسير الكمي
Thu Jan 8, 2015 12:53pm GMT
لندن (رويترز) - واصل اليورو خسائره يوم الخميس للجلسة الخامسة على التوالي ووصل لأدنى مستوياته في تسع سنوات مع زيادة رهانات المستثمرين على أن البنك المركزي الأوروبي أصبح قريبا من تبني برنامج للتيسير الكمي لدرء خطر انكماش الأسعار.
وأدى هبوط الطلبيات الصناعية في ألمانيا في نوفمبر تشرين الثاني وانخفاض توقعات التخضم في منطقة اليورو إلى تعزيز الاعتقاد بأن اليورو يتخذ مسارا نزوليا إضافة إلى القلق بشأن الانتخابات العامة اليونانية في 25 يناير كانون الثاني وما قد يترتب عليها من أزمة بين برلين وأثينا بخصوص إجراءات التقشف.
وهبط اليورو إلى 1.17625 دولار مسجلا أدنى مستوياته منذ ديسمبر كانون الأول 2005 ومقتربا من مستوى 1.1747 دولار الذي سجله للمرة الأولى في الرابع من يناير كانون الثاني 1999.
وارتفع الدولار إلى 119.80 ين مبتعدا عن أدنى مستوياته في ثلاثة أسابيع 118.36 ين الذي سجله يوم الثلاثاء. وأدى ضعف اليورو إلى بقاء الدولار عند أعلى مستوياته في تسع سنوات. وبلغ مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات 92.458.
-
النفط: المتعاملون يوقفون بحثهم عن القاع مع تراجع النفط بلا هوادة
Thu Jan 8, 2015 12:23pm GMT
نيويورك/لندن (رويترز) - عندما يتعلق الأمر بتوقيت انتهاء ثاني أكبر موجة خسائر في سعر النفط يجد المتعاملون أنفسهم مختلفين في كل شيء عدا أمرا واحدا - هو أن الوقت لم يحن بعد.
أحدث التراجع المطرد لسعر النفط الخام من أكثر من 100 دولار للبرميل في الصيف الماضي إلى أدنى مستوى في نحو ست سنوات دون 50 دولارا للبرميل صدمة في أوساط المتعاملين وحيرة بين المحللين الذين يئسوا تماما من محاولة العثور على قاع للسوق.
ويشير تفشي الضبابية إلى تلاشي قناعة جوهرية ظلت تدعم الأسعار على مدى العشر سنوات الأخيرة بأن السعودية أكبر بلد مصدر للنفط في العالم سوف تهب دائما لنجدة السوق.
ومنذ تحول السعودية في أواخر العام الماضي إلى موقف المدافع عن حصته السوقية بدلا من حماية سعر المئة دولار والمستثمرون يهرولون للعثور على مؤشرات أخرى قد تنبئ بانتهاء التراجع المذهل.
حاول المتعاملون المرة تلو الأخرى خلال الأشهر الأخيرة أن يحددوا مستويات قد تنم عن القاع أو المراهنة على أن عزم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) على عدم التدخل سيتزعزع مما سيضطرها إلى فرض قيود على المعروض.
لكن في غياب أي بادرة على تزحزح المنظمة عن موقفها فإن كل توقف تعقبه موجة جديدة من البيع. ويبدو أن معظم المتعاملين قد أصابهم اليأس أو أنهم يركبون موجة الخسائر.
وقال متعامل بالعقود الآجلة والخيارات في لندن "أصابني الفزع والذهول مما يحدث - النفط يتراجع دون أي انتعاش فني على مدى الأشهر الستة الأخيرة .. لا يوجد مبرر لتحديد قاع في ظل ظروف كهذه."
وفي ظل ثورة النفط الصخري الأمريكية التي مازالت تضخ كميات شبه قياسية يحتدم النقاش بشأن من من المنتجين سيبادر إلى خفض الإنتاج مع تراجع الأسعار إلى مستويات دون التكلفة وتآكل الطلب وتنامي فائض المعروض العالمي.
وقال جوناثان جولدبرج المتعامل السابق لدى جولدمان في رسالة إلى مستثمري صندوق التحوط التابع له بي.بي.ال "في حين أن نمو المعروض النفطي سيكون أضعف منه لو كانت مستويات الأسعار أعلى من ذلك فإننا لا نثق بتحديد أي مستويات مصطنعة لقاع السوق."
ويقول البعض إن الأسعار قد تنزل عن مستوياتها إبان الأزمة المالية قبل سبع سنوات - عندما انحدر الخام الأمريكي من حوالي 150 دولارا للبرميل إلى 32.40 دولار - إذ يرقب الجميع الوضع لمعرفة أي المنتجين ستفتر عزيمته أولا.
وفي وقت سابق هذا الأسبوع طرح محللو بنك أوف أمريكا ميريل لينش جلوبال ريسيرش السؤال على النحو التالي "إلى أي مدى قد ينخفض النفط؟" وبعد 12 صفحة من التوضيحات والتحليلات والرسوم البيانية والتحذيرات اقترحوا 35 دولارا للخام الأمريكي وحتى 40 دولارا لبرميل برنت. وتقول بيرا إنرجي للأبحاث إن "من السابق لأوانه تكوين مراكز دائنة."
سكين السوق
عندما كان التراجع في بدايته تشبث المتعاملون تشبثا محموما بالعوامل الأساسية بحثا عن محددات نفسية وفنية كانوا يأملون أن تقدم بعض الدعم وتوقف التدهور المتفاقم.
ففي 2008 وخلال أسوأ انهيار على الإطلاق لسعر النفط هوت الأسعار 80 بالمئة في أقل من ستة أشهر في ظل ركود في الطلب. نقطة التحول جاءت في أوائل 2009 عندما قادت السعودية أوبك للقيام بتخفيضات كبيرة على الإنتاج بهدف دعم السوق. وبنهاية 2009 أصبحت الأسعار قرب 80 دولارا للبرميل.
لكن في هذه المرة وفي غياب أي علامة على خفض إنتاج أوبك تطلع المتعاملون أول الأمر إلى تكلفة حفر آبار النفط الصخري الأمريكية التي قد تصل إلى 70 دولارا للبرميل كعامل قد يوقد شرارة تحول في اتجاه السوق. لكن القاع تبدد مع استمرار نمو الإنتاج الصخري وتعاقد منتجين كثيرين على أسعار مرتفعة للاثني عشر شهرا المقبلة.
هنا بدا سعر 60 دولارا لبرميل برنت كمستوى مناسب ورقم صفري سهل وتعزز ذلك بتلميحات سابقة إلى أنه قد يكون المستوى الذي ستدافع عنه السعودية.
لكن البيع تواصل لينزل السعر عن ذلك المستوى بعد فترة وجيزة من قول وزير البترول السعودي علي النعيمي إن المملكة لن تخفض الإنتاج عند أي سعر.
وقال أبيجيت سيلوكار المتعامل بعقود النفط الخام في الهند "توقع الجميع خلال الأسبوع الأخير قبل عيد الميلاد أن يكون 60 دولارا للبرميل هو القاع" مضيفا أن برودة الطقس في نصف الكرة الشمالي تدعم السوق عادة في يناير كانون الثاني.
وبعد أن قطعت سكين سوق النفط المتراجعة كل يد امتدت لالتقاطها أخذت روح الدعابة السوداء تتنامى لتنتشر نكات من قبيل: ما الفرق بين متعامل في النفط يمسك بقاع السوق وآخر يمسك بفطيرة بيتزا؟ فطيرة البيتزا يمكن أن تطعم عائلة من أربعة أفراد.
لعبة تخمين
رغم ذلك يواصل المتعاملون والمحللون تنقيبهم عن الأدلة التي قد تشير إلى حدوث انتعاش أو انتهاء التراجع على أقل تقدير.
بعضهم مازال يفحص اقتصاديات إنتاج النفط الأمريكي لكن في ظل تكاليف إنتاج بين عشرة دولارات و20 دولارا للبرميل في المدى القصير "فمن الممكن تماما أن تتراجع أسعار النفط بدرجة أكبر" حسبما يقول جوليان جيسوب مدير أبحاث السلع الأولية في كابيتال إكونوميكس.
آخرون مثل دانييل باث مدير المحفظة في صندوق لوبوس ألفا للاستثمار في السلع الأولية يراقبون منحنى السعر الآجل. الوضع الحالي في السوق هو أن سعر التسليم الفوري أرخص من التسليم الآجل مما يشجع الشركات على تخزين النفط. لذا قد يعثر النفط على أرضية عندما يستقر ذلك الوضع.
بل قد تكون هناك قلة تنتظر علامات على أن المنتجين من خارج أوبك مستعدون للبدء في خفض إنتاجهم بشكل طوعي لكن أي خطوات من هذا النوع ستقابل بالتشكك.
غير أنه بالنسبة للكثيرين لا يعدو الأمر لعبة انتظار وترقب لفترة من الاستقرار التي قد تنبئ باجتياز الأسوأ.
وقال متعامل في نيويورك "سأخبرك بعد أسبوعين من حدوث ذلك."
-
انخفاض مبيعات السيارات في تركيا 10% في 2014
Thu Jan 8, 2015 12:18pm GMT
اسطنبول (رويترز) - قالت رابطة تجار السيارات التركية إن المبيعات انخفضت 10.04 بالمئة على أساس سنوي في 2014 لتصل إلى 768 ألفا و681 سيارة.
وأضافت الرابطة أن مبيعات سيارات الركاب تراجعت أيضا 11.63 في المئة إلى 587 ألفا 331 سيارة في 2014.
وفي ديسمبر كانون الأول وحده ارتفعت مبيعات السيارات 13 في المئة.
-
الاسهم اليابانية تصعد في التعاملات الصباحية في ثالث جلسة من المكاسب
Fri Jan 9, 2015 3:56am GMT
طوكيو (رويترز) - ارتفعت الاسهم اليابانية في التعاملات الصباحية يوم الجمعة متجهة نحو تسجيل مكاسب لثالث جلسة على التوالي بعد صعود الاسهم في وول ستريت بدعم من تنامي الثقة في الاقتصاد الامريكي في حين ساعدت آمال بخطوات تحفيزية نشطة في اوروبا وتوقف هبوط اسعار النفط في تحسين معنويات المستثمرين.
وصعد مؤشر نيكي القياسي 0.5 بالمئة لينهي جلسة التداول الصباحية ببورصة طوكيو عند 17255.33 نقطة بعد ان سجل في وقت سابق مستوى اكثر ارتفاعا بلغ 17342.65 نقطة مقتربا من متوسط تحركه في 25 يوما البالغ 17455.42 نقطة. لكن المؤشر ما زال منخفضا 1.1 بالمئة عن مستواه في بداية الاسبوع.
وارتفع مؤشر توبكس الاوسع نطاقا 0.3 بالمئة الي 1381.25 نقطة.
وجاءت اسهم شركات التصدير بين الرابحين مع استقرار الدولار فوق 119.50 ين مواصلا تعافيه من مستوى منخفض بلغ 118.05 ين الذي سجله يوم الثلاثاء.
-
التضخم السنوي في الصين يتراوح حول ادنى مستوى في 5 سنوات عند 1.5 بالمئة
Fri Jan 9, 2015 2:13am GMT
بكين (رويترز) - أظهرت بيانات رسمية يوم الجمعة ان التضخم السنوي لاسعار المستهلكين في الصين تراوح حول 1.5 بالمئة في ديسمبر كانون الاول وهو أدنى مستوى له في حوالي خمس سنوات مما يشير الي استمرار الضعف في ثاني اكبر اقتصاد في العالم لكنه يعطي صانعي السياسة مجالا اوسع لتيسير السياسات لدعم الاقتصاد.
وقال المكتب الوطني للاحصاءات ان مؤشر اسعار المستهلكين ارتفع بنسبة 0.3 بالمئة في ديسمبر كانون الاول عن الشهر السابق وهي قراءة تتماشى مع توقعات خبراء اقتصاديين.
وانخفض مؤشر اسعار المنتجين الشهر الماضي 3.3 بالمئة عن مستواه قبل عام مواصلا التراجع للشهر الرابع والثلاثين على التوالي مع تسبب ركود الطلب في تقييد قدرة الشركات على رفع الاسعار.
وكانت السوق قد توقعت هبوطا قدره 3.1 بالمئة في اسعار المنتجين بعد انخفاض بلغ 2.7 بالمئة في نوفمبر تشرين الثاني.
-
اماري: هبوط اسعار النفط ايجابي للاقتصاد الياباني
Fri Jan 9, 2015 2:18am GMT
طوكيو (رويترز) - قال وزير الاقتصاد الياباني أكيرا اماري يوم الجمعة ان هبوط اسعار النفط شيء ايجابي لاقتصاد اليابان رغم تأثيره على اسعار المستهلكين التي تحاول اليابان تعزيزها للتغلب على انكماش الاسعار.
وأبلغ اماري الصحفيين بعد اجتماع لمجلس الوزراء ان الانخفاضات في اسعار النفط والتي بلغت 50 بالمئة منذ يونيو حزيران من المتوقع ان تجلب حوالي 7 تريليونات ين (59 مليار دولار) للاقتصاد الياباني لأن ذلك سيكبح تدفقات رؤوس الاموال الي الخارج.
واضاف انه يأمل بان تتحرك اسعار الطاقة والعملات في مسار مستقر.
-
الغاز الطبيعي يغلق مرتفعاً عقب بيانات المخزون الأمريكي
أرقام - 09/01/2015
ارتفعت العقود الآجلة للغاز الطبيعي عند إغلاق جلسة يوم الخميس عقب بيانات المخزون الأمريكي التي أظهرت انخفاضًا فاق التوقعات في القراءة الأسبوعية.
هذا، وأعلنت إدارة معلومات الطاقة بالولايات المتحدة يوم الخميس انخفاض مخزونات الغاز الطبيعي بمقدار 131 مليار قدم مكعب خلال الأسبوع المنتهي في 2 يناير/كانون الثاني مقارنةً بتوقعات مسح أجرته "بلاتس" بانخفاض يتراوح بين 117 و121 مليار قدم مكعب.
وعند الإقفال، ارتفعت أسعار العقود الآجلة للغاز الطبيعي تسليم شهر فبراير/شباط بنسبة2% أو بمقدار 6 سنتات لتغلق عند 2.9270 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية.
-
نيكي يصعد وسط تفاؤل بالاقتصاد الأمريكي لكنه ينهي الأسبوع على خسائر
Fri Jan 9, 2015 7:01am GMT
طوكيو (رويترز) - ارتفع مؤشر نيكي للأسهم اليابانية يوم الجمعة للجلسة الثالثة على التوالي مدعوما بتزايد الثقة في الاقتصاد الأمريكي وآمال باتخاذ خطوات تحفيزية قوية في أوروبا بينما زاد سهم فاست ريتيلينج بعد إعلان الشركة عن أرباح فصلية قوية.
وتقدم مؤشر نيكي القياسي 0.2 بالمئة ليغلق عند 17197.73 نقطة بعد نزوله في وقت سابق. وعلى مدى الأسبوع خسر المؤشر 1.5 بالمئة.
وارتفع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.2 بالمئة مسجلا 1380.58 نقطة وزاد مؤشر جيه.بي.اكس-نيكي 400 بنفس النسبة ليصل إلى 12495.99 نقطة.
وصعد سهم فاست ريتيلينج ذو الثقل 0.8 بالمئة وأضاف 40 نقطة لمؤشر نيكي بعد إعلان الشركة عن أرباح قوية في الربع الأول.
-
النفط يتجه لتسجيل سابع اسبوع من الخسائر مع استمرار تخمة الامدادات
Fri Jan 9, 2015 5:47am GMT
سنغافورة (رويترز) - ارتفعت اسعار النفط في التعاملات الاسيوية يوم الجمعة لكنها تتجه لتسجيل سابع خسارة اسبوعية مع عدم اظهار المنتجين الرئيسيين أى علامات على خفض الانتاج في مواجهة تخمة في المعروض بالاسواق.
وهوت عقوت برنت والخام الامريكي الي أدنى مستوياتها منذ 2009 هذا الاسبوع مع هبوطها باكثر من 50 بالمئة منذ يونيو حزيران رغم صعودها يوم الجمعة بعد بيانات اقتصادية امريكية قوية اثارت تفاؤلا بشان توقعات الطلب.
وارتفع سعر برنت في العقود الاجلة تسليم فبراير شباط 25 سنتا الي 51.21 دولار للبرميل بحلول الساعة 0520 بتوقيت جرينتش.
وصعدت عقود الخام الامريكي الخفيف 37 سنتا الي 49.16 دولار للبرميل.
وضاق الفارق بين عقود برنت وعقود الخام الامريكي الي حوالي دولارين وهو الادنى منذ اكتوبر تشرين الاول.
لكن المخاوف بشان وفرة الامدادات تبقى مع عدم اظهار السعودية وحلفائها الخليجيين في اوبك اي علامات على التفكير في خفض للانتاج لدعم الاسعار.
ومن ناحية اظهرت بيانات يوم الجمعة ان التضخم السنوي لاسعار المستهكلين في الصين يبقى قرب ادنى مستوى له في خمس سنوات مما يشير الي استمرار الضعف في اكبر مستهلك للطاقة في العالم.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
رد مع اقتباس