المشكلة مب بس في تأخير القضايا، هناك مشكلة جذرية في النصوص القانونية التي يحتكم لها القضاة،
النصوص بعضها ضعيف، وبعضها يحتمل التأويل، وعليه قد تضيع حقوق ويقع الظلم،
يجب إعادة صياغة نصوص بنود القانون بجميع أقسامه المختلفة مع تفصيل جميع البنود بشكل لا يحتمل الشك أو التأويل،
فويل لقاضي الأرض من قاضي السما --- لاعاد ميزانه عن الحق مــايل