روى البخاري في صحيحه واللفظ له في كتاب الفتن - بَاب كَيْفَ الْأَمْرُ إِذَا لَمْ تَكُنْ جَمَاعَةٌ (وكذا رواه مسلم وابن ماجه)
6557 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ حَدَّثَنَا ابْنُ جَابِرٍ حَدَّثَنِي بُسْرُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا إِدْرِيسَ الْخَوْلَانِيَّ أَنَّهُ سَمِعَ حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ يَقُولُ
كَانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ الْخَيْرِ وَكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنْ الشَّرِّ مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي
فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا كُنَّا فِي جَاهِلِيَّةٍ وَشَرٍّ فَجَاءَنَا اللَّهُ بِهَذَا الْخَيْرِ فَهَلْ بَعْدَ هَذَا الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ
قَالَ نَعَمْ
قُلْتُ وَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الشَّرِّ مِنْ خَيْرٍ
قَالَ نَعَمْ وَفِيهِ دَخَنٌ
قُلْتُ وَمَا دَخَنُهُ قَالَ قَوْمٌ يَهْدُونَ بِغَيْرِ هَدْيِي تَعْرِفُ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُ
قُلْتُ فَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ
قَالَ نَعَمْ دُعَاةٌ عَلَى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ مَنْ أَجَابَهُمْ إِلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا
قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا
قَالَ هُمْ مِنْ جِلْدَتِنَا وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَتِنَا
قُلْتُ فَمَا تَأْمُرُنِي إِنْ أَدْرَكَنِي ذَلِكَ قَالَ تَلْزَمُ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ وَإِمَامَهُمْ
قُلْتُ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ جَمَاعَةٌ وَلَا إِمَامٌ
قَالَ فَاعْتَزِلْ تِلْكَ الْفِرَقَ كُلَّهَا وَلَوْ أَنْ تَعَضَّ بِأَصْلِ شَجَرَةٍ حَتَّى يُدْرِكَكَ الْمَوْتُ وَأَنْتَ عَلَى ذَلِكَ
اهني نمشي بالعكس.. الدوله اتكثف دورها، والجهات المعنيه بالقوانين والرقابه، والاعلام، ومن ثم توعية المجتمع، وتقوية المنهاج في المدارس، والتشديد على الاسرة، والاباء والامهات والبحث عن الصحبه الصالحه للابناء الخ
طبيعي كل الدول والمجتمعات والاسر تأثرت بالعولمه وماترتب عليه من انفتاح، ادى الى تغلغل الغرب بيننا ومطالبتهم بتحرر المرأه..
لكن اعيد واكرر ، متى ما بنيت الاسره على اسس سليمه، نجحت الاسرة والمجتمعات والدول في الحفاظ على المراءه.. ولن تتاثر بالمطالبات الكاذبه اللي تطالب بتحرير المراءه.!؟
♥ لا إلہ إلا انٺ سَبحاانڳ ربيَ انيَ ڳنٺ منَ الظالميَن ♥
♥ اسٺغفر اللہ الذي لا إلہ إلا هو الحي القيوم ۈ اٺوب إليہ ♥
أَثر فيني ما ذكره الجندي الفرنسي
الله يرحم من ماتوا على العفة من بلد المليون شهيد ويرحم جميع المسلمين
اعتقد الوضع الحالي الحشمة في الجيل النسائي القادم اقل ،،،من الجيل السابق ليس لانه عندنا دعاة تغير ،،،ولكن لانه المجتمع تأثر بالتغير ،،،الذي يغزو العالم عبر وسائل الاتصال
وعبر جهاز خطير يسمى الجوال وتطبيقاته،،، والقادم هو المبادئ الفردية ،،،
التعديل الأخير تم بواسطة بنت شرق ; 01-03-2015 الساعة 05:24 PM
أذناب الغرب و ان صح أن نطلق عليهم - حميرهم - ( تكرمون جميعا )
من بني جلدتنا
ويتكلمون بألسنتنا
بل ربما يكونون من أهلنا
تشبعوا بفكرهم النتن
مع ضعف الوازع الديني
فأنتج ما نراه اليوم مما يموت له القلب كمداً
(( بدأ الاسلام غريبا و سيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء ))
لا يزال .. لسانك .. رطباً .. من ذكر الله ..
اذكر الله !