#أقـــــلاماً_مبدعـــــة ... تولـــد في المنتــــدى

[sweet qatar]

أحييج علي الطرح يالجودي

وألف مبروك لاخونا بن هود .. يستاهل و موفق ان شالله


المنتدي يعطيج مثل ما تعطينه

كثر ما تتعبين فيه تستفيدين منه

[الجـــوديّ]

دام ان في عطاء ما في شي يوقفه..
ودام في رغبة و ارادة لتحويل الحلم الى واقع
نشوف نماذج كثيرة لواقع اخونا بن هود الله يبارك له في خطوته..

و الكلام يشمل الكل في منتدانا من غير اي اعذار مالها معنى بالنسبة لي
فاللي فيه عطاء راح يطلع غصب طيب..

وشكرا يا الجودي على الموضوع.

مرحباً باليمامة ...

شخصياً وبيني وبين نفسي في توق لأن ارى اسمك على رواية قطرية بحتة
لك من الأسلوب الذي يداعب المشاعر من أول كلمة إلى آخرها...
وسرد قادر أن يأخذنها معه خطوة بخطوة .. نفس بنفس .. !

من الأقلام الجميلة أنتي .... أتمنى لك مزيداً من الابداع

[الجـــوديّ]

الف الف مبروك تستاهل و فالك التوفيق يابنهود

الجودي موضوع 7 نجوم

شكـــراً Aaziz ... شهادة أعتز بها

..... خلنا نقرا إبداعاتك

[الجـــوديّ]

أحييج علي الطرح يالجودي

وألف مبروك لاخونا بن هود .. يستاهل و موفق ان شالله


المنتدي يعطيج مثل ما تعطينه

كثر ما تتعبين فيه تستفيدين منه

حياك الله .. أهلا بالوردية

بالتأكيـــد.. استفدت كثيراً من المنتدى .. وهو أكثر من منتدى بالنسبة لي..
أجد نفسي ممتنة لأقلام قديمة قرأت لها من الروائع هنا .. منذ فترة ..
في الحقيقية .. منها من يعتبر قدوة ... ومنها من صحح الذائقة ..
ومنها من كان نموذجاً يحتذى به في الكتابة المنتداوية ....
لكنهم غابوا وبقي مداد القلم يخبر عنهم ..
وأخص كثيراً أحدهم .. "الخيميائي "
فلهم مني كل التحية والتقدير.. الحاضر والغائب ،،

[رجل تعليم]

ياصاحب القلم الحنون ..
... وشخصياً أتمنى أن تكون من يلي الأخ بن هود في الظهور
لك قلم فياض مميز .. وحس أديب مترف ....
نتمنى لك كل التوفيق ،،

الله يسعدك أختي الفاضلة وأسأل الله تعالى أن يحين اليوم الذي أستطيع فيه العودة من حيث أخذتني الحياة ...
فعلا سرق الزمن لعبتي وتماديت بدوري في الإستراحة لفترة طويلة جدا ...
كان ذلك بسيطا وممتعا،كل مساء أجلس لحاسوب قديم وسط قاعة الدرس ...أتوقف قليلا وربما خرجت بنص جدير ربما بقراءة ما ...شيئا فشيئا سأكتشف أني كررت نفسي وهذا الواقع أكثر من المستحب ...أشعر بنفور القار ئ وأقول :يجب أن أغادر هذا الحديث...كان يجب أن أكتب من دون أن أفكر في النشر ...
ككل فرد يعيش في بيئة مختلفة أدركت مرارا ألا فائدة ترجى من الحديث في أمو ر أخرى ...كنت محاطا طيلة فترة تواجدي هنا بعوائق أدركت لاحقا أنه يتعين علي احترامها ...فأنا في شبكة الأسهم ولست في أي مكان آخر ...
هذه الحقائق وأمور أخرى أبعد منها ستحيلني على الصمت ...صمت مؤلم جدا ربما حان الوقت للتخلص منه...
الطريق إلى ضيعة إسبانية تلخص حياة نادلة مقهى ...ثلاث سنوات كنادلة في مقهى وسط مجتمع لا يقدس قيمة العمل ...مجتمع يحتقر خطوات صغيرة منهكة ولا يكتفي بذلك ...هناك من لا يستحق كوب الماء الثالث ورغم ذلك يطلب المزيد تقول مليكة النادلة وتضيف : هذه المهنة جعلتني أخشى علي من ابتسامتي ...يجب أن أبدو كئيبة من الخامسة فجرا وحتى منتصف الليل كي لا أبدو صالحة لشيء ...حين أجمع الكراسي وحين سينصرف الزبائن أحاول أن أبتسم من جديد ...لن أفعل ذلك قبل أن أقدم الحساب لصاحب المقهى ...ربما سرق زبون حقير خمسة دراهم وانصرف قبل أن يسدد ثمن قهوته ...سيخصم مشغلي قيمتها من مرتبي وعلي ألا أخبر والدتي بذلك...
ذات يوم جمعت حقيبتها وهي الآن في ضيعة فلاحية بضواحي مدينة أغادير ... لن يضيع إيمانها كما أريد لها من خلال هذا العمل ،وهو مشروع رواية قادمة بحول الله تتناول قصة فتاة لم تكمل دراستها وتشتغل وسط تحديات لا حصر لها لتعيل أسرتها وتساعد إخوانها على إكمال دراستهم...
...هل سأستطيع التفرغ لهذا العمل ؟؟؟لا أعتقد اني سأقوم بذلك على المدى القريب ...أحتاج لأعيش تجربة الوحدة وكم تمثلت أن هذا ممكن في الهجرة وحدها ....الوحدة ستعيدني إلى الورق لكن كيف...
شكرا جزيلا لك ....انفصلت الآن عن الواقع وكنت سعيدا فعلا وأنا أجمع بصعوبة بالغة هذه الكلمات ...طوال اليوم وأنا أفكر في أسئلة لا جدوى من البحث عن إجابة لها ....لماذا لا أخصص وقتا لمثل هذا النوع من الإنفصال العذب عن الواقع ...إذا نجحت في هذا سأستعيد ابتسامتي التي لم أكن لأضيعها لولا أني أصبحت أسير للإشتغال عن الأسئلة ...وسأعود لأكتب ...

[khaldoon]

موضوع اكثر من رائع احييكي عليه يا الجودي..... انت بحد ذاتك مبدعه من خلال أسلوب طرحك الراقي المميز

[ابن التويم]

يستاهل كل خير بن هود والأمر ليس بغريب على منتدى شبكة الاسهم فهناك نسبة كبيرة من اعضاءه والله انهم عمالقه وقامات اذا ماقارنتهم بكتاب الصحف الرسمية لما يحملونه من فكر نير ولغة قوية وأخلاق عالية وثقافة واسعه ودين وسط وابداع في الكتابة.

بادرة طيبه يالجودي ولفته اخويه مشجعه فشكرا لكي ويستاهل عبدالله

[نور الحور]

ماشاء الله تبارك الله ..

اني ارى (أقلاما ).. قد أينعت .. وحان وقت وقت قطافها ..

اعجبني الموضوع .. وسلاسة الاسلوب ورقيه ..

لديك من الجواهر الكثير المخفي فيما يبدو يالجودي ..



أتمنى كل التوفيق لأخي بن هود ..فلكل مجتهد نصيب ..

وإن شاء الله تكون باكورة انتاجه افتتاحيه لسلسلة انتاجات ادبية راقيه

يمتعنا بها ..

وبالفعل المنتدى كان ومازال يزخر بالمواهب الكتابية المتألقة ..

بعضها كان قلما معروفا في ساحات الاعلام .. وبعضها الاخر مواهب

خجولة .. وجزء منها كانت مواهب دفينة لم تعرف قيمة موهبتها

عدد لا بأس به استمر في العطاء هنا
وخارج اسوار المنتدى ولكن ربما لم يخبر او لم يرد الافصاح عن نفسه ..

لذا .. اجدها فرصة كريمة لتقديرهم .. وتشجيعهم لاستمرار العطاء

حتى وان لم نعلم من صاحبه ..

فالكتابة خيرها عميم .. اينما وقع نفع ..

شكرا الجودي مرة اخرى على روعة الطرح ورقة المبادرة

[الجـــوديّ]

الله يسعدك أختي الفاضلة وأسأل الله تعالى أن يحين اليوم الذي أستطيع فيه العودة من حيث أخذتني الحياة ...
فعلا سرق الزمن لعبتي وتماديت بدوري في الإستراحة لفترة طويلة جدا ...
كان ذلك بسيطا وممتعا،كل مساء أجلس لحاسوب قديم وسط قاعة الدرس ...أتوقف قليلا وربما خرجت بنص جدير ربما بقراءة ما ...شيئا فشيئا سأكتشف أني كررت نفسي وهذا الواقع أكثر من المستحب ...أشعر بنفور القار ئ وأقول :يجب أن أغادر هذا الحديث...كان يجب أن أكتب من دون أن أفكر في النشر ...
ككل فرد يعيش في بيئة مختلفة أدركت مرارا ألا فائدة ترجى من الحديث في أمو ر أخرى ...كنت محاطا طيلة فترة تواجدي هنا بعوائق أدركت لاحقا أنه يتعين علي احترامها ...فأنا في شبكة الأسهم ولست في أي مكان آخر ...
هذه الحقائق وأمور أخرى أبعد منها ستحيلني على الصمت ...صمت مؤلم جدا ربما حان الوقت للتخلص منه...
الطريق إلى ضيعة إسبانية تلخص حياة نادلة مقهى ...ثلاث سنوات كنادلة في مقهى وسط مجتمع لا يقدس قيمة العمل ...مجتمع يحتقر خطوات صغيرة منهكة ولا يكتفي بذلك ...هناك من لا يستحق كوب الماء الثالث ورغم ذلك يطلب المزيد تقول مليكة النادلة وتضيف : هذه المهنة جعلتني أخشى علي من ابتسامتي ...يجب أن أبدو كئيبة من الخامسة فجرا وحتى منتصف الليل كي لا أبدو صالحة لشيء ...حين أجمع الكراسي وحين سينصرف الزبائن أحاول أن أبتسم من جديد ...لن أفعل ذلك قبل أن أقدم الحساب لصاحب المقهى ...ربما سرق زبون حقير خمسة دراهم وانصرف قبل أن يسدد ثمن قهوته ...سيخصم مشغلي قيمتها من مرتبي وعلي ألا أخبر والدتي بذلك...
ذات يوم جمعت حقيبتها وهي الآن في ضيعة فلاحية بضواحي مدينة أغادير ... لن يضيع إيمانها كما أريد لها من خلال هذا العمل ،وهو مشروع رواية قادمة بحول الله تتناول قصة فتاة لم تكمل دراستها وتشتغل وسط تحديات لا حصر لها لتعيل أسرتها وتساعد إخوانها على إكمال دراستهم...
...هل سأستطيع التفرغ لهذا العمل ؟؟؟لا أعتقد اني سأقوم بذلك على المدى القريب ...أحتاج لأعيش تجربة الوحدة وكم تمثلت أن هذا ممكن في الهجرة وحدها ....الوحدة ستعيدني إلى الورق لكن كيف...
شكرا جزيلا لك ....انفصلت الآن عن الواقع وكنت سعيدا فعلا وأنا أجمع بصعوبة بالغة هذه الكلمات ...طوال اليوم وأنا أفكر في أسئلة لا جدوى من البحث عن إجابة لها ....لماذا لا أخصص وقتا لمثل هذا النوع من الإنفصال العذب عن الواقع ...إذا نجحت في هذا سأستعيد ابتسامتي التي لم أكن لأضيعها لولا أني أصبحت أسير للإشتغال عن الأسئلة ...وسأعود لأكتب ...

حُييتَ قلماً وأديباً .. نقلت في جزء صغير معاناة أنثى في أحد تحدياتها وبكل تفاصيلها !
قد تحتاج للوحدة والصمت لكي تنشغل بتلك الرائعة الأدبية ..
ولكنها تعبر عن صوت كثير من النساء ربما لو صرخن بكل قواهن
لم يصلن ذلك الشعور الذي أوصلته -لي على الأقل- من خلال تلك المقدمة الصغيرة !

واصل .. فالسمين يبدد الغث الهزيل الذي ملآ الأرفف والسواق ... ولوث عقول الشباب والبنات
.. ما عدناً نقرا أدباً روحياً ولا وجدانياً .. بل ما نقرأه يصنف ضمن قلة الأدب .. يا للأسف!

......................... في توقٍ لقراءة باقي فصول الرواية

[الجـــوديّ]

موضوع اكثر من رائع احييكي عليه يا الجودي..... انت بحد ذاتك مبدعه من خلال أسلوب طرحك الراقي المميز

مرحبا بخلدون وشكراً على الإطراء ..

يسعدني أن نال مقالي الأول على رضاكم واستحسانكم (لم أتوقع ذلك ابداً )