"عاصفة الحزم" و القوات الجوية السعودية تقصف قواعد الحوثيين

[المخفي]

ليش منقهر يا رجل الجزيرة

عسيري قالها قبل ان تحرك السفن الايرانية في الاقليم الدولي امر عادي

بس لن نسمح بدخول امدادات

رجل الجزيرة منقهر من ايران و قوة عينهم

[راجي الْعفو]

رجل الجزيرة منقهر من ايران و قوة عينهم

ليش هي اول مرة ؟

من يوم يومهم وهم ينابحون _ تكرمون _

كل شي متوقع

بس مع هذا

خلهم يستريحون

[راجي الْعفو]

الحملات الرافضية على العالم الاسلامي ليست بالشئ الجديد ..

كلنا سمعنا عن الدولة الصفوية ..

ودولة القرامطة ..

وخيانة ابن العلقمي ..



هذا امر طبيعي

و الكفة مره لهؤلاء و مره لهؤلاء

الايام دول

ولكن تبقى العاقبة

لاهل السنة

[رجل الجزيرة]

ليش منقهر يا رجل الجزيرة

عسيري قالها قبل ان تحرك السفن الايرانية في الاقليم الدولي امر عادي

بس لن نسمح بدخول امدادات

لو لحالهم ما قلنا شيء بس علشان روسيا مساندهم في كل شيء، ولا أحد خرب سوريا إيران بمساندة الصين وروسيا فما نبغي تكون المشكلة علينا يا الخليجيين.

[رجل الجزيرة]

وبعدين كل يوم تهديد من الرئيس حتى العفطي، مرة الرئيس ومرة القائد الثوري ومرة البرية ومرة البحرية ومرة ومرة.

[راجي الْعفو]

لو لحالهم ما قلنا شيء بس علشان روسيا مساندهم في كل شيء، ولا أحد خرب سوريا إيران بمساندة الصين وروسيا فما نبغي تكون المشكلة علينا يا الخليجيين.

اذا روسيا معاهم

فربك معنا

قريش هددوا و اضروا بالنبي عليه الصلاة و السلام

ثم كانت العاقبة له



نحتاج شي واحد فقط ، يدك روسيا و امريكا و طوايفهم :

ايمان ثابت

ورجوع الى الله عز و جل

لاخوف علينا الا من :

ذنوبنا !!


والله يردنا اليه ردا جميلا

[راجي الْعفو]

ولا تنسى ان الخليج مب بروحهم ..

التحالف اللي حصل ..

ترى قابل للازدياد ..

الموضوع اصبح دفاع عن الاسلام و مقدساته ..

اضافة الى ذلك ان العدو هم الرافضة ..

فاجتمع سببين محفزين للعالم الاسلامي كله انه يوقف مع المملكة و دول الخليج ..

واذا حصل هالشي - و نسال الله عز و جل ان يكون قريبا - ..

فبتصير ضجة ضخمة عند الكفار و الرافضة ومن شابههم ..

[دااانة قطر]

اللهم أرنا عجائب قدرتك فيهم فإنهم لا يعجزونك يا رب العالمين

[<اضرب واشرد>]

http://www.skynewsarabia.com/web/art...A7%D8%B9%D8%B4


^{التقرير كامل بالانجليزي من الصحيفة الألمانية:}
http://www.spiegel.de/international/...a-1029274.html

دير شبيغل الألمانية تطلع على وثائق من 31 صفحة كانت بحوزة (حجي بكر) تكشف بعض أسرار التنظيم

وقعت بالأمس وثائق سرية تفصيلية كاملة لهيكلية التنظيم الأسود في قبضة صحافيي “در شبيغل” الالمانية الذين نشروا اجزاء كبيرة منها، مسلطين الضوء على بدايات التنظيم والاسلوب الذي استخدمه لاستقطاب المؤيدين والمتطرفين والاموال من شتى انحاء العالم.

وستنشر “المستقبل” تقريرا مفصلا الاثنين يحتوي ابرز ما ورد في الوثائق. وبانتظار الغد يمكننا التأكيد اليوم ان اسم المؤسس الأول للتنظيم والزعيم الحقيقي والمخطط الاستراتيجي هو سمير عبد محمد الخلفاوي ضابط سابق في استخبارات البعث العراقي الجوية، عمل لحساب استخبارات البعث السوري بعد سقوط نظام صدام حسين في العراق (ان لم يكن من قبل ذلك)، وعمل مع نظام الأسد لزعزعة امن واستقرار العراق وتحويل حياة الاميركيين فيه الى جحيم، فقد كان بشار الأسد يخشى ان يكون دوره هو التالي بعد صدام فقرر تحريك الارهاب في العراق ضد الاميركيين.

وخاصة أن الجنرال الاميركي كولن باول كان قصده عند بدء الاجتياح الاميركي – البريطاني للعراق من اجل ضبط الحدود السورية – العراقية لمنع تحركات الارهابيين، فاستعمل الأسد ورقة الارهاب هذه ليحمي بها عرشه من الاميركيين عند الحاجة. المهم ان الوثائق التأسيسية لـ”داعش” حسبما ذكرت “در شبيغل” كتبت بقرطاسية من وزارة الدفاع السورية بما يدفع للتساؤل ما اذا كان فعلا الخلفاوي هو الرأس المدبر والمخطط، ام انه فقط الاداة التنفيذية للمدبرين الحقيقيين الذين هم طبعا كوادر في نظام الأسد.

والأهم ان النظام السوري اراد لهذا التنظيم ان يكبر ويتعاظم نفوذه تحت ستار الطائفية السنية بالتحديد، كما خطط له ان ينمو بشكل اوتوماتيكي بحيث يصعب على افراده وفرقه ان يتعرفوا فعلا على من يقف وراه. وما مقتل الخلفاوي في تل رفعت في شمال حلب في صباح احد ايام كانون الثاني من عام 2014 الا مثال على ذلك، فقد كان جاره احد امراء التنظيم لا يعرف البتة ان الساكن بجواره هو المؤسس الحقيقي لـ”داعش”.

وحصلت معركة عندما انقسمت تل رفعت بين موالين لـ”داعش” وآخرين تابعين لفصائل معارضة فوصل الثوار الى منزله، وحصل تبادل لاطلاق النار قتل فيه الخلفاوي ولم يدرك الثوار هوية القتيل او قيمته بالنسبة لتنظيمهم، الا بعد اطلاعهم على اوراقه التي افادت أنه هو الملقب الحاجي بكر، مع الاشارة الى انه لم يتم العثور على اي قرآن او كتاب ديني في منزله.

وعندما انتصر لواء التوحيد احد الالوية المعارضة في معركة تل رفعت وسيطروا عليها تماما واستولوا على منزل الخلفاوي، عثروا فيه على الملف التأسيسي لداعش وقد تمكنت الصحيفة الالمانية من وضع يدها على 31 صفحة مليئة بالكتابات والرسوم والجداول التي تشرح كيفية بناء “داعش” وكيفية العمل بين مؤسساتها.

ويبقى اهم ما يمكن استخلاصه من محتوى هذه الاوراق انه منذ البداية كانت الخطة ارسال رجال دين مزورين بعد تلقينهم بعض التدريبات الى مدن وقرى سوريا لفتح مكاتب دينية بريئة فيها لتعليم الشريعة والدين ومع الوقت يتم استقطاب الشبان الى تلك المكاتب، وعندما بدأ النظام يشدد قمعه ضد الثوة السلمية كان يتوقع ان يقوم عملاؤه رؤساء مكاتب “داعش” حول البلاد بتعزيز التعصب الديني السني ورفع راية الجهاد المزعومة.

وهكذا فوجئ السوريون بين ليلة وضحاها بالاعداد الهائلة التي يملكها التنظيم في شتى المناطق. وهذا يفسر بشكل اوضح الآن لماذا كان طيران الاسد يغير على مواقع المعارضة والجيش الحر عندما يكون هؤلاء في خضم معركة ضد ارهابيي “داعش”، بينما لا يتعرض ابدا لأي داعشي.

واشارت الصحيفة الى ان العديد من المقاتلين الاجانب الذين تدفقوا الى سوريا لمحاربة الأسد فوجئوا ان داعش يقاتل فقط الجيش الحر والمعارضين المعتدلين وان العديد من هؤلاء تمت تصفيتهم لدى محاولتهم الفرار او الانقلاب على التنظيم بعد اكتشافهم حقيقته. وكانت الخطة تقضي باحتلال اراض عراقية بعد ترسيخ اقدام التنظيم في سوريا من ناحية لاعطائه طابع الارهاب العالمي، ومن ناحية اخرى للسيطرة على بعض موارد النفط التي كانت ماكينة الأسد بحاجة اليها، وبالطبع لم تكن لتحصل عليها من اكراد العراق.

كما تضمن مخطط الخلفاوي، او بالاحرى مخطط الاستخبارات السورية، استهدافا واضحا للعائلات الثرية وكان المخطط مصاهرة هذه العائلات من قبل شبان “داعش” الذين كانوا يظهرون في مظهر الشباب المؤدبين ثم تقوم فرق تجسس بملاحقة رب الاسرة وافرادها من اجل معرفة خفايا حياة كل شخص فيها والتقاط صور حميمية له لتهديده بها وابتزاز المال منه. وهكذا قويت شوكة التنظيم واتسعت رقعة نفوذه وجمع اموالا طائلة في وقت قياسي. ومعظم فرق التجسس هذه كانت تؤلف من مراهقين اعمارهم بين الـ15 والـ20 عاما.

وتقول الصحيفة الالمانية ان الحاجي بكر قرر وقادة آخرون في التنظيم اعلان ابو بكر البغدادي خليفة له لأنه يتمع بالكاريزما المطلوبة ويوحي لأفراد التنظيم بأنه صورة دينية ملتزمة مع انه في الحقيقة غير ذلك.

وان التنظيم منذ مقتل الخلفاوي العام الفائت بدأت بعض فرقه وخاصة المنتشرة في العراق والرقة تتمرد على نظام الاسد وقد قامت احداها، بعد السيطرة على الموصل واحساس التنظيم بأنه لا يحتاج الى الأسد ونظامه من الآن فصاعدا، بسفك دماء الكتيبة رقم 17 في جيش الاسد بعدما كان التنظيم قام بحمايتها في وقت سابق من محاصرة الجيش الحر لها في قاعدة جوية قرب الرقة.

والمهم الآن بغض النظر عن اي اختلاف من الآن فصاعدا بين برنامجي الأسد و”داعش”، الا ان نظام الأسد اراد لـ”داعش” ان تكون كما هي الآن تنظيماً ارهابياً قوياً ينمو بعيدا عنه ويفسد سمعة الثورة السورية ويظهره هو امام العالم على انه المخلص الوحيد. هذه المعلومات الآن برسم حكومات المجتمع الدولي التي ركزت عملياتها العسكرية على الذيل تاركة رأس الأفعى.

http://alsulta-alrabi3a.com/2015/04/2073.html


الفقرة الخاصة بارتباط داعش بالنظام السوري قبل سقوط الموصل:

Shifting Alliances

But in the first months of 2014, yet another legacy from Haji Bakr began playing a decisive role: His decade of contacts to Assad's intelligence services.

In 2003, the Damascus regime was panicked that then-US President George W. Bush, after his victory over Saddam Hussein, would have his troops continue into Syria to topple Assad as well. Thus, in the ensuing years, Syrian intelligence officials organized the transfer of thousands of radicals from Libya, Saudi Arabia and Tunisia to al-Qaida in Iraq. Ninety percent of the suicide attackers entered Iraq via the Syrian route. A strange relationship developed between Syrian generals, international jihadists and former Iraqi officers who had been loyal to Saddam -- a joint venture of deadly enemies, who met repeatedly to the west of Damascus.

At the time, the primary aim was to make the lives of the Americans in Iraq hell. Ten years later, Bashar Assad had a different motive to breathe new life into the alliance: He wanted to sell himself to the world as the lesser of several evils. Islamist terror, the more gruesome the better, was too important to leave it up to the terrorists. The regime's relationship with Islamic State is -- just as it was to its predecessor a decade prior -- marked by a completely tactical pragmatism. Both sides are trying to use the other in the assumption that it will emerge as the stronger power, able to defeat the discrete collaborator of yesterday. Conversely, IS leaders had no problem receiving assistance from Assad's air force, despite all of the group's pledges to annihilate the apostate Shiites. Starting in January 2014, Syrian jets would regularly -- and exclusively -- bomb rebel positions and headquarters during battles between IS and rebel groups.

In battles between IS and rebels in January 2014, Assad's jets regularly bombed only rebel positions, while the Islamic State emir ordered his fighters to refrain from shooting at the army. It was an arrangement that left many of the foreign fighters deeply disillusioned; they had imaged jihad differently.

IS threw its entire arsenal at the rebels, sending more suicide bombers into their ranks in just a few weeks than it deployed during the entire previous year against the Syrian army. Thanks in part to additional air strikes, IS was able to reconquer territory that it had briefly lost. = دفعت داعش بكامل ترسانتها لقتال الثوار ، أرسلت في أسابيع معدودة انتحاريين ضد الثوار يفوق عددهم انتحارييها ضد بشار طوال السنة السابقة بأكملها !!

Nothing symbolizes the tactical shifting of alliances more than the fate of the Syrian army's Division 17. The isolated base near Raqqa had been under rebel siege for more than a year. But then, IS units defeated the rebels there and Assad's air force was once again able to use the base for supply flights without fear of attack.

But a half year later, after IS conquered Mosul and took control of a gigantic weapons depot there, the jihadists felt powerful enough to attack their erstwhile helpers. IS fighters overran Division 17 and slaughtered the soldiers, whom they had only recently protected.

[ريم الشمال]

ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
صدق الله ، هذه سنة الله في أرضه وهؤلاء حطب جهنم تسعر بهم