.,
تجري الرياح كما تجري سفينتنا ., نحن الرياح ونحن البحر والسفن .,
ان الذي يرتجي شيئا بهمته ., يلقاه لو حاربته الانس والجن ,’
فاقصد الي قمم الاشياء تدركها ., تجري الرياح كما رادت لها السفن .,
.,
دورت في الشدة حزام
ولا لقيت اللي قوى
يالله دخيلك مالقيت
اللي نشد به الظهر
أعتقد هالموضوع مفيد في أوقات كثيرة
لذلك رفعته
دورت في الشدة حزام
ولا لقيت اللي قوى
يالله دخيلك مالقيت
اللي نشد به الظهر
هذا الرجل -الأنصاري- له شطحات فكرية كثيرة ، ويميل إلى الغرب كثيرا ، وهذا الكلام الذي نشره الزميل غريب الدار ليس بجديد على فكر هذا الرجل، والأدهى والأمر أنه يرد أحاديث كثيرة ((صحيحة)) صححها عمالقة علم الحديث مثل الشيخ الألباني، لأنها- في نظره - لاتتناسب مع روح العصر(أنظروا حجته) روح العصر!!!! كحديث (( بعثت بالسيف.......وجعل رزقي تحت ظل رمحي........)).وهل يوجد شطح وضلال أكبر من رده لحديث المصطفى - صلى الله عليه وسلم - لأنه لايتناسب مع هواه؟!
إن انحراف هذا الرجل قديم وقد رد عليه العلامة عبدالله ابن زيد آل محمود رحمه الله في كتاب أسماه : القول السديد في الرد على أباطيل عبد الحميد.
أكتفي بهذا ولو في الفم ماء كثير.
هذا الكلام باطل ويقصد به غسل يد العالم الغربي المجرم من دمائنا ومصائبنا، فهل يريد أن يقنعنا أن البريطانيين الذين احتلوا بلداننا وأعطوا فلسطين لعصابات اليهود وغيرها وغيرها هل يريد أن يقنعا أنها لم تكن مؤامرة؟! يعني فعلوا هذه الأفاعيل بحسن نية ومن غير تخطيط مسبق؟
هذا القول باطل ولا يحق أن يلتفت إليه ناهيك عن نقله! ولا يصح أن يقوله رجل مسلم ، إن المنافقين - لعلمك- لم يموتوا بموت رسول الله -صلى الله عليه وسلم - بل باقون إلى قيام الساعة، ولكن المسلمين الصادقين يعرفونهم من لحن القول.
أعاذنا الله من هذا الفكر وأصحابه، ((المرجفين في المدينة )).
هذا رايك اخوي
غيرك له راي ثاني
وانت تقول راي باطل ولا يحق ان يلتفت اليه ناهيك عن نقله
انا ممكن أقول ان رايك باطل ولا يحق الالتفات اليه بعد
اخوي حط في بالك مثل ماتهاجم بيهاجمونك
يمكن انت صح وغيرك غلط
ويمكن انت غلط وغيرك صح
محد بيشوف كلامك او كلام الدكتور او كلامي على انه منزه عن الخطا
وشكرا ع المرور مرة ثانية
التعديل الأخير تم بواسطة غريب الدّار ; 21-05-2015 الساعة 11:43 AM
دورت في الشدة حزام
ولا لقيت اللي قوى
يالله دخيلك مالقيت
اللي نشد به الظهر
لا أتفق أبدا مع هذا المقال ..
واستشهد بدليل قوي وهو قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( تتكالب عليكم الأمم كما تتكالب الأكلة على قصعتها )
ومعنى تتكالب : أي تجتمع منقضة أو تجتمع متهجمة ويكون بشرط (استسلام الفريسة استسلاما تاما ) ولا حول لها ولا قوة إما لضعفها أو لتغييبها عن الحقائق والواقع..
اللي هو ( التآمر) لأن أي أمة لا تضعف فجأة وإنما لأسباب وعوامل بحيث يدب الضعف إليها تدريجيا ..
كل الأحداث اللي حولك اليوم ( الأعمى يشوفها ) .. والمؤمن يبصرها بقلبه ..كفانا طيبة وسطحية ..