:::...ذكي دراسة...غبي حياة...:::

[The Master]

لا خلاف في كل ما احتواه الموضوع هناك مشكلة يعاني منه الكثير حلها لا يأتي دون جهد
والجهد لابد أن يكون من قبل الوالدين حيث يتساعد الطرفان في نشأت اطفالهم وخلق بيئة
هذه البيئة تساعدهم على التعامل مع العالم الخارجي وهي تربية تحتاج جهد ووقت من قبلهم
تربية الاطفال لاتكون فقط بأن نوفر لهم الطعام والملبس والتسلية
هي أكبر المراقبة والتوجيه والمساعدة ووضع برامج معينة تجعل الطفل ينطلق في هذه الدنيا بدون قيود مسلح بتربية سليمة

يمامة بالنسبة للمشكلة وهي الجراءة في التحدث واللباقة في الحديث فعلاجها بسيط وفي نفس الوقت يحتاج وضع برنامج من قبل الوالدين ويتم تنفيذه
الحل هو تعلم الخطابة والألقاء حيث يتم تعليم الطفل منذوا طفولته على القراءة الجهرية بصوت عالي كمن يخطب ويتم ذلك في البيت أو المدرسة مثل الأم والأب يخصصون ساعات من وقتهم يطالبون فيه ابنائهم القراءة بشكل جهري لقصيده أو فقرة أدبية أو فقرة كتاب محبب لهم ويتم تصويب طريقة النطق من قبلهم حتى لو كان في الاجازة يمكن يتحملون وضع مدرس للغه عربية مهمته تعليم الاطفال القراءة الصحيحة والخطابة .
أما اللباقة فهي ايضا يمكن يتم تعليمها بما هو معروف عندنا بالسنع يعني هذا يجوز عمله وهذا غير جائز ويخالف ما تعود عليه الناس والمجتمع

نبي سوق عكاظ مرة أخرى في القرن الواحد والعشرين

كلام جدا جميل...وافكار تستاهل التجربه...

والدولة مهتمه في هذا الامر...وتسعى...

ك مثال...افتتاح دورة مجلس التعاون الخليجي في قطر...جابوا قطري وقطريه ليفتتحوا المجلس وخلوهم يتحدثون ب اسلوب مختلف عن القراءة من ورقه...
صحيح شفنا فيهم رهبه واتباك...بس ك بدايه شي جميل...وخطوه اعجبتني...


كل هذا يحتاج وقت...مش بين يوم وليله...لكن هذا لايمنع المثابره...والسعي...

المشكلة دوم الوالدين يشوفون نفسهم صح...وبعضهم يدري انه امقصر ويقول وش اسوي...وغيره يقول بحاول اتغير...

كل هذا من اجل مستقبل اعيالكم...ومستقبل دولة قطر...

[يمامـة]

يمامة بالنسبة للمشكلة وهي الجراءة في التحدث واللباقة في الحديث فعلاجها بسيط وفي نفس الوقت يحتاج وضع برنامج من قبل الوالدين ويتم تنفيذه
الحل هو تعلم الخطابة والألقاء حيث يتم تعليم الطفل منذوا طفولته على القراءة الجهرية بصوت عالي كمن يخطب ويتم ذلك في البيت أو المدرسة مثل الأم والأب يخصصون ساعات من وقتهم يطالبون فيه ابنائهم القراءة بشكل جهري لقصيده أو فقرة أدبية أو فقرة كتاب محبب لهم ويتم تصويب طريقة النطق من قبلهم حتى لو كان في الاجازة يمكن يتحملون وضع مدرس للغه عربية مهمته تعليم الاطفال القراءة الصحيحة والخطابة .
أما اللباقة فهي ايضا يمكن يتم تعليمها بما هو معروف عندنا بالسنع يعني هذا يجوز عمله وهذا غير جائز ويخالف ما تعود عليه الناس والمجتمع

نبي سوق عكاظ مرة أخرى في القرن الواحد والعشرين

للأمانة يا ريم الشمال.. كل الامور اللي ذكرتيها كنت اتبعها مع عيالي ولله الحمد
لو بيقرون مرات القصص.. اطلب منهم يقرون بحس عالي يسمعوني اللي يقرونه..

ما عندي يقرأ القرآن قراءة صامتة لازم يرفع صوته ويسمعني اشلون يقرأ القرآن.
زجيتهم البعض منهم في دورات تعلم مهارات القيادة وكان ما بينها تعلم الخطابة كقائد..
سجلت البعض منهم في مركز قطر التطوعي علشان يتعلمون كيفية التواصل والتخاطب والتحدث
في الفعاليات اللي بيشاركون فيها.. وقد اضطر في مرات كثيرة اني امسك القصة او الموضوع
اللي يكتبونه وابيهم يقرونه لي بصوت عالي.. اني اقراه لهم بطريقة تشجعهم على تقليدي وانهم يكونون
احسن مني..

ولكن في الاخير بعد تلقين الطبيعة الجينية للشخص نفسه تلعب دور كبير في انه يسحب نفسه..
فعلى سبيل المثال بنتي دايما تقول لو بوقف في مكان اتكلم فيه احس اني عملاق والناس مثل النمل
تشبيهها غريب.. وترفض عروض كثيرة انها تمثل مدرستها لأنها من داخلها ما تبي تواجه الناس
مب لأنها اصلا ضعيفة في المواجهة او الكلام ولكن لأنها ما تبي تبرز نفسها في المواقف هذي..

ويوم وافقت على عرضين من العروض لاقت من المديح اللي يفوق مستوى عمرها.. ومع هذا
ما زالت ترفض و ترفض وترفض.. ونفس المشكلة مع اخوها الصغير.. واخوها اللي ترتيبه الثاني..

فمثل ما قلتي مهم جدا نقول للطفل اعتبر نفسك رئيس او مدير او انت في خطبة وتخيل اشلون بتتكلم مع الناس
اشلون بتواجههم.. اشلون بترفع صوتك علشان يسمعونك.. واشلون بتوازن نظراتك وحركات جسمك
ما بين النظر في الورقة والنظر لهم.. لكن بعد البيت بروحه ما بيكفي دام ان ما في فعاليات يتم اشراك هالاطفال فيها..
ما عندنا في المدارس فعاليات للخطابة او مسابقات ما بين المدارس.. والمناظرات يبون ناس متفوقين
طيب اللي مب متفوق في دراسته هذا يموت وما يتطور؟
عندنا مشكلة وتحتاج الى حل في تشجيع طلابنا على التحدث والخطابة وتنسيق الكلمات..

[The Master]

للأمانة يا ريم الشمال.. كل الامور اللي ذكرتيها كنت اتبعها مع عيالي ولله الحمد
لو بيقرون مرات القصص.. اطلب منهم يقرون بحس عالي يسمعوني اللي يقرونه..

ما عندي يقرأ القرآن قراءة صامتة لازم يرفع صوته ويسمعني اشلون يقرأ القرآن.
زجيتهم البعض منهم في دورات تعلم مهارات القيادة وكان ما بينها تعلم الخطابة كقائد..
سجلت البعض منهم في مركز قطر التطوعي علشان يتعلمون كيفية التواصل والتخاطب والتحدث
في الفعاليات اللي بيشاركون فيها.. وقد اضطر في مرات كثيرة اني امسك القصة او الموضوع
اللي يكتبونه وابيهم يقرونه لي بصوت عالي.. اني اقراه لهم بطريقة تشجعهم على تقليدي وانهم يكونون
احسن مني..

ولكن في الاخير بعد تلقين الطبيعة الجينية للشخص نفسه تلعب دور كبير في انه يسحب نفسه..
فعلى سبيل المثال بنتي دايما تقول لو بوقف في مكان اتكلم فيه احس اني عملاق والناس مثل النمل
تشبيهها غريب.. وترفض عروض كثيرة انها تمثل مدرستها لأنها من داخلها ما تبي تواجه الناس
مب لأنها اصلا ضعيفة في المواجهة او الكلام ولكن لأنها ما تبي تبرز نفسها في المواقف هذي..

ويوم وافقت على عرضين من العروض لاقت من المديح اللي يفوق مستوى عمرها.. ومع هذا
ما زالت ترفض و ترفض وترفض.. ونفس المشكلة مع اخوها الصغير.. واخوها اللي ترتيبه الثاني..

فمثل ما قلتي مهم جدا نقول للطفل اعتبر نفسك رئيس او مدير او انت في خطبة وتخيل اشلون بتتكلم مع الناس
اشلون بتواجههم.. اشلون بترفع صوتك علشان يسمعونك.. واشلون بتوازن نظراتك وحركات جسمك
ما بين النظر في الورقة والنظر لهم.. لكن بعد البيت بروحه ما بيكفي دام ان ما في فعاليات يتم اشراك هالاطفال فيها..
ما عندنا في المدارس فعاليات للخطابة او مسابقات ما بين المدارس.. والمناظرات يبون ناس متفوقين
طيب اللي مب متفوق في دراسته هذا يموت وما يتطور؟
عندنا مشكلة وتحتاج الى حل في تشجيع طلابنا على التحدث والخطابة وتنسيق الكلمات..

شكرا عالتعقيب...
وذكر تجربتك...سبحان الله فعلا الواحد يسوي اللي عليه...والجينات لها شغل كبييييير ف سلوكيات الطفل...