السلام عليكم ورحمة الله
بصراحة في موظوع لم يتكلم عنه احد ولا عن حرمتة فالاسلام والدين
والجوازات القطرية تتعاون فية وكأن لا حرمة له بسبب ماشادهته فالفتره الاخيره من ناس تطلب تعديل الاسم وينسبو انفسهم لعائلات لاصله لهم فيها
وروى البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا ترغبوا عن آبائكم، فمن رغب عن أبيه فهو كفر. وقد روى أيضا من حديث علي رضي الله عنه وفيه: ومن ادعى إلى غير أبيه أو انتمى إلى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا ولا عدلا.