وهذا ماحصل مع "ليز براون":
https://twitter.com/Raystic/status/635788116419153920
https://www.youtube.com/watch?v=sJRO...ature=youtu.be
وهذا ماحصل مع "ليز براون":
https://twitter.com/Raystic/status/635788116419153920
https://www.youtube.com/watch?v=sJRO...ature=youtu.be
انا دايما اقول (عليكم بالظاهر والله سبحانه وتعالى يتولى السرائر)
واستغرب من الناس اللي تتدخل في النيات وتحلل وتفسر على كيفها، وفي الشغل ألقى هالشي بكثره عندنا !
اهم فوائده الراحة النفسية وراحة البال..
اكتشف النفسانيون أن إخبارك لأصدقائك وللناس عن أهدافك يضرك، لأن إخبارك لهم يشعرك بالرضا ويخدع عقلك، فيقلل الحافز والدافع للعمل الجاد للوصول للهدف، مقطع قصير 3 دقايق يشرح أكثر
https://www.youtube.com/watch?v=DmSbTKClxFs
صدقت أخوي، والمسلم من سلم المسلمون من (لسانه) ويده، في الأخير من يغتاب الناس تلقى الناس تغتابه! ومن يحفظ لسانه تلقى الناس ماتذكره إلا بالخير وتستر عيوبه.
بالفعل شيخنا ..
الناس للاسف تؤثم بمجرد التفكير بالظن ..
للاسف ما وقفت على الظن بل الموضوع ادهى وامر واوصلت لدرجة الطعن في النيات والتشكيك
الله يحسن سرائرنا وظنوننا
جزاك الله خير على تذكيرنا بهذي الأُمور المهمة
اللهم آمين يابوعبدالله، شكرا للمرور
نورت الصفحة
الشيخ من جابك يالطيب
وشاكر لك المرور
أغلب الظنون السيئة (أوهام)، يبني أمور كبيرة على (أوهام)
حسب إطلاعي على علم النفس، الذي يكثر سوء الظن عنده (مشكلة في ذاته)، مثلا المصاب بما يسمى (عقدة النفي: يظن الناس ماتحبه إلخ)، إذا قصر البعض في الترحيب به يشك ويسيء الظن، إذا صمت صديقه/زوجه يشك ويسيء الظن، نظرة يفهمها خطأ، كلمة، إلخ
كذلك المتكبر المهين للناس والساخر منهم، عنده مشكلة (مع نفسه)، وهو في الباطن ضعيف جدا ويحتقر نفسه، عكس مايظهر من الناس.
أمثال هؤلاء إذا استمر أذاهم فالإبتعاد عنهم هو الخيار الأفضل في كثير من الأحيان، لأنهم مثل الأجرب، ينقل مرضه لغيره، إذا أكثر مثلا من السخرية من فلان وعلان وإهانتهم (لأنه في داخله يحتقر ويهين نفسه!) يصيبهم بآلام ومشاكل نفسية مع الوقت.
الإنسان السوي نفسيا أخلاقه سوية، يعطي الناس الحب والتقدير لأن مافي داخله: حب وتقدير لنفسه، والعكس بالعكس فمن صورته عن نفسه مشوهة لايعطي غيره إلا مايتصوره عن نفسه من تشوه وعلل.
هذي الأمور المفروض تدرس في الإعدادية والثانوية، لأن إذا تربى الجميع على أن (سيء الظن + المتكبر + سيء الأخلاق) فيه كذا وكذا، سيخجل الجميع من سوء الخلق ومن السخرية من الغير، لأنها علامة على (علة وعقدة في أنفسهم)، بعكس مايظنه البعض خطئا، أن هذه التصرفات تكسبه القوة وتدل على قوته!
اقتباسات من كتاب:
التعديل الأخير تم بواسطة <اضرب واشرد> ; 01-10-2015 الساعة 07:08 PM
التعامل مع الناس من باب الحوار بعيد عن بناء علاقات عميقة يتوجب علينا فيه الاخذ بالظاهر
واستغرب من ناس مجرد انك تجلس معهم وتتحاور يتحسسون من ذلك ويحاولون معرفة لماذا يجلس معنا ؟
مع أنك جلوسك معهم قد لا يتجاوز النصف ساعة أو أكثر كطبيعة عمل أو اجتماع وغيره التي تجبرك بالجلوس مع الناس بغرض ما ، هؤلاء يعانون مشكلة يسقطوها علينا وهو كثرة سوء الظن ..
اما الاشخاص الذين تريد بناء علاقات جيده معهم إذا قدمت سوء الظن ( وهو من الفطن وليس دائما ) هنا أنت تختبر لهدف معين ولكن لا يحق لك أن تراقب وتترصد فقط تعامل بشكل طبيعي وسوف تكتشف معدن الذي أمامك ..
اعاني من الافراد المتفقهين المتذاكين الذين يريدون اظهار قدراتهم المخابريته على حسابك
لابأس فقد ابتعدنا عنهم لعل ملائكتهم ترتاح وارتاح منهم
انتقاء جيد ومحاور وردود مفيده
ياليت ربي بس .. حلل لنا شي
فتح القبور ومعايدة ساكنينه !!
ودي اعايد ميت في داخلي حي
اللي عجزت انساه وأنسى سنينه !!
صدقوني ما فيه أحسن من حسن الظن حتى لو في موقع الواحد يكون فيه حذر .. ما يبين حذره ويتعامل بالطيب وبالابتسامة .. ودوم يكون بشوش ويشكر ويمدح بطريقة فيها كثير من الجدية وبشيء حقيقي موجود.
هذي طريقة للتعامل مع العامة حولك من عامل عادي أو فراش لمدير أو وزير .. خصوصاً الخدم اللي عندنا نحسن الظن في المسلمين منهم ونساعدهم ونوثق فيهم .. أي شيء في نفسهم الله أعلم به.
نسمع أوقات شخص يذكر شخص بأنه رايح الجنة أو النار ويمكن بطيب نية لكن الواحد يقول الله أعلم وين هذا عند الله.