ألا ليت الزمــــن يرجع ..

[الحياة الخالدة]

و على طاري القصيدة ( إلى أمي ) للشاعر الفلسطيني : محمود درويش

-------

أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي
و لمسة أمي

و تكبر فيَّ الطفولة
يوما على صدر يوم

و أعشق عمري لأني
إذا متُّ
أخجل من دمع أمي !

خذيني ، إذا عدت يوماً
وشاحاً لهدبك
و غطّي عظامي بعشب
تعمّد من طهر كعبك

و شدّي وثاقي ..
بخصلة شَعرٍ
بخيطٍ يلوّح في ذيل ثوبك ..

ضعيني ، إذا ما رجعت
وقوداً بتنور نارك ..
وحبل غسيلٍ على سطح دارك

لأني فقدت الوقوف
بدون صلاة نهارك

هرمت ، فردّي نجوم الطفولة
حتى أشارك
صغار العصافير
درب الرجوع ..

لعشّ انتظارك !

[الحياة الخالدة]

نعم نتمنى عودة البساطة والطيبة وحب الجار لجاره كما الازمان السابقة ونتمنى عودة تواصل الاقارب بالزيارات والتجمعات العائلية لا التجمع في جروب على الواتس اب والي أصبح القريب ما يشوف قريبه ولا يعرف عياله حتى لو شافهم بالشارع
زمننا الحالي جميل بالتطور العلمي والتكنولوجي وقبيح باندثار أحلى العادات والتقاليد

و من فينا ما يتمنى عودة هالأشياء ياخوي نورث ستار

صحيح تطورنا علمياً و تكنولوجياً .. لكن في المقابل دفعنا الثمن غالياً .. بحيث حتى أفراد الأسرة في البيت الواحد تلقاهم مثل الغرباء .. كل واحد عايش في عالمـــــه الخاص
و يمكن ربعه و زملاءه في الدوام يشوفونه و يعرفون عنه أكثر من أهل بيتـــــــه

الله المستعان
حياك الله أخــــــوي

[qr95]

موضوعك بصراحه رائع ومؤلم في نفس الوقت كل شي قبل كان له طعم
الجار يعتبر عم وزوجته خاله وأبنائه إخوان ويتشاركون في كل كبيره
وصغيره وكان العامل اللي في الدكان
يعرف عيال الفريج وبناتهم وكان حتى الدكان له طعم أخر
وكانت حياتهم بسيطه ولم تكون بينهم العلاقه الرسميه
وكانوا يذهبون للسوق معآ وللمدرسه وماكان فيه مواعيد معينه للزياره
ولاملابس معينه ولاغيره وكان الجيران في السابق
أهل بمعنى الكلمه وكاأغلب أهل قطر في السابق تحصلين بين بيوت الجيران باب داخلي
وفي غالب الامر هذا الباب مخلوع وكانوا يتقاسمون اللقمه من غدا وعشاء وإفطار ولكن للأسف
غاب هالشي حاليآ وكان ابن الجار الكبير يعاقب ابن الجار الصغير إذا أخطأ وماكان هناك زعل بينهم
على عكس اللحين الأخ مايقدر يعاقب اخيه بوجود الوالدين ومنعه بعدم التدخل في شؤونه وكانت الحياه بسيطه في السابق
خصوصآ في وقت البراد كانوا الناس ينامون في الحوش ولاعندهم تصنع للواقع وكانت عادات اهل قطر في السابق متشابهه
إلى حد التطابق لازم في الحوش سدره كبيره ولازم خلف البيت حظيره اغنام وبقر وماكان فيه شي إسمه سهر حتى في الإجازات
وكان الواحد إذا نجح كل الفريج عرفوا إنه ولد فلان ولابنته نجحوا وكانت الهدايا بسيطه عباره عن كيك الساعي المدور وكوره
وكانت المدارس قريبه من البيت نروح مشي وألحين أغلبها إختفت ماباقي منها شي أيام قبل كنا اذا في أول يوم دراسي نحلق ونشتري ملابس جديده
وننام بدري ومعلقين الثياب الجديده ونروح المدرسه الساعه 6:00 الصبح نكون داخل نلعب كوره بالكشخه ونكون فرحانين وعكس اللحين اول سبوع غياب
والطالب شعره طويل ومافيه إهتمام وإذا نجح ماحد عرف عنه وأي شي يقولون لاحد يدري خوفآ من الحسد وهذا ماكان موجود في السابق وذلك لحسن نوايا الناس قبل
ومازال في الناس خير ولكن غابت مشاعر الماضي عن حاضر اليوم وعلى الرغم من الطفره الإقتصاديه التي نعيشها حاليآ وكنا نفتقدها في السابق حيث في الزمن الجميل
اللي يسافر كل الفريج يدرون عنه وإذا رجع لازم يجيب معه صوغه وفي وقتنا هذا والله العظيم إني أتفاجأ بعيال الجيران إنه عندهم ولد يدرس برا ولا واحد سار ضابط
وبنتهم تزوجت !! وماتشوف حد فيهم ولاحتى في المسجد ومن عاش الماضي الجميل يعرف قدره خصوصآ المناطق الخارجيه في قطر ومايسمى بالقرى وكانت ايام الدراسه يوم الخميس
نطلع بعد الحصه الثالثه اول ثلاث اسابيع من الشهر والاسبوع الرابع الخميس إجازه كامله وكانوا الناس يروحون يزورون أهلهم في الدوحه وياخذون أغراض من السوق
وكانت الإجازه طويله وكنا نبي المدرسه ولكن إختلف الحال مما كان عليه وأسأل الله ان يبارك لنا في مابقي لنا وأن يجمعنا ومن نحب في جنات النعيم
.
.
.
.
اشكرك من كل قلبي أختي الحياه الخالده على موضوعك
اللي رجعني لأيام الطفوله وأحزنني وشوقني للماضي
.
.
لكي كل الشكر والتقدير

[الحياة الخالدة]

موضوعك بصراحه رائع ومؤلم في نفس الوقت كل شي قبل كان له طعم
الجار يعتبر عم وزوجته خاله وأبنائه إخوان ويتشاركون في كل كبيره
وصغيره وكان العامل اللي في الدكان
يعرف عيال الفريج وبناتهم وكان حتى الدكان له طعم أخر
وكانت حياتهم بسيطه ولم تكون بينهم العلاقه الرسميه
وكانوا يذهبون للسوق معآ وللمدرسه وماكان فيه مواعيد معينه للزياره
ولاملابس معينه ولاغيره وكان الجيران في السابق
أهل بمعنى الكلمه وكاأغلب أهل قطر في السابق تحصلين بين بيوت الجيران باب داخلي
وفي غالب الامر هذا الباب مخلوع وكانوا يتقاسمون اللقمه من غدا وعشاء وإفطار ولكن للأسف
غاب هالشي حاليآ وكان ابن الجار الكبير يعاقب ابن الجار الصغير إذا أخطأ وماكان هناك زعل بينهم
على عكس اللحين الأخ مايقدر يعاقب اخيه بوجود الوالدين ومنعه بعدم التدخل في شؤونه وكانت الحياه بسيطه في السابق
خصوصآ في وقت البراد كانوا الناس ينامون في الحوش ولاعندهم تصنع للواقع وكانت عادات اهل قطر في السابق متشابهه
إلى حد التطابق لازم في الحوش سدره كبيره ولازم خلف البيت حظيره اغنام وبقر وماكان فيه شي إسمه سهر حتى في الإجازات
وكان الواحد إذا نجح كل الفريج عرفوا إنه ولد فلان ولابنته نجحوا وكانت الهدايا بسيطه عباره عن كيك الساعي المدور وكوره
وكانت المدارس قريبه من البيت نروح مشي وألحين أغلبها إختفت ماباقي منها شي أيام قبل كنا اذا في أول يوم دراسي نحلق ونشتري ملابس جديده
وننام بدري ومعلقين الثياب الجديده ونروح المدرسه الساعه 6:00 الصبح نكون داخل نلعب كوره بالكشخه ونكون فرحانين وعكس اللحين اول سبوع غياب
والطالب شعره طويل ومافيه إهتمام وإذا نجح ماحد عرف عنه وأي شي يقولون لاحد يدري خوفآ من الحسد وهذا ماكان موجود في السابق وذلك لحسن نوايا الناس قبل
ومازال في الناس خير ولكن غابت مشاعر الماضي عن حاضر اليوم وعلى الرغم من الطفره الإقتصاديه التي نعيشها حاليآ وكنا نفتقدها في السابق حيث في الزمن الجميل
اللي يسافر كل الفريج يدرون عنه وإذا رجع لازم يجيب معه صوغه وفي وقتنا هذا والله العظيم إني أتفاجأ بعيال الجيران إنه عندهم ولد يدرس برا ولا واحد سار ضابط
وبنتهم تزوجت !! وماتشوف حد فيهم ولاحتى في المسجد ومن عاش الماضي الجميل يعرف قدره خصوصآ المناطق الخارجيه في قطر ومايسمى بالقرى وكانت ايام الدراسه يوم الخميس
نطلع بعد الحصه الثالثه اول ثلاث اسابيع من الشهر والاسبوع الرابع الخميس إجازه كامله وكانوا الناس يروحون يزورون أهلهم في الدوحه وياخذون أغراض من السوق
وكانت الإجازه طويله وكنا نبي المدرسه ولكن إختلف الحال مما كان عليه وأسأل الله ان يبارك لنا في مابقي لنا وأن يجمعنا ومن نحب في جنات النعيم
.
.
.
.
اشكرك من كل قلبي أختي الحياه الخالده على موضوعك
اللي رجعني لأيام الطفوله وأحزنني وشوقني للماضي
.
.
لكي كل الشكر والتقدير

أنا اللي أشكرك أخوي/أختي على المشاركة الرائعـــــة
اللي رجعتنا فيها لأمور كثيرة عايشناها و استمتعنا فيه
كل نقطة ذكرتها لها قصة و ذكرى لا تُنســــــى

قد أعود للتفصيل في مشاركتك .. أعجبتني كثيراً
تحياتي لك

[الحياة الخالدة]

هل تدرون من نحن


نحن جيل لم ينهاروا نفسياً من عصا المعلم و لم يتأزموا عاطفياً من ظروفهم العائلية .. و لم تتعلق قلوبهم بغير أمهاتنا .. ولم يبكوا خلف المربيات عند السفر ..

نحن جيل لم ندخل مدارسنا بهواتفنا النقالة ولم نشكو من كثافة المناهج الدراسية، ولا حجم الحقائب المدرسية .. ولا كثرة الواجبات المنزلية

نحن جيل الذين اجتهدنا في حل الكلمات المتقاطعة و في معرفة صاحب الصورة .. و في الخروج من طريق المتاهة الصحيح ..

نحن جيل لم يستذكر لنا أولياء أمورنا دروسنا و لم يكتبوا واجباتنا المدرسية .. و كنا ننجح بلا دروس تقوية .. و بلا وعود دافعة للتفوق والنجاح

نحن جيل لم نرقص على أغاني السخف .. و كنا نُقبِّلُ المصحف عند فتحه و عند غلقه ...

نحن جيل كنا نلاحق بعضنا في الطرقات القديمة بأمان .. و لم نخشَ مفاجآت الطريق .. و لم يعترض طريقنا لص ولا مجرم ولا خائن وطن

نحن جيل كانت تفاصيل يومهم عفوية جداً

نحن جيل وقفنا في طابور الصباح بنظام .. و أنشدنا السلام الوطني بحماس

نحن جيل كنا ننام عند انطفاء الكهرباء في فناء المنازل
و نتحدث كثيراً ..
و نتسامر كثيراً ..
و نضحك كثيراً ..
و ننظر إلى السماء بفرح ..
و نعد النجوم حتى نغفو ..

نحن جيل الذين كنا نحرك كفوفنا للطائرة بفرح .. و نحيِّي الشرطي بهيبة

نحن جيل الذين كبروا مع ( الفيمتو ) و لم ينتقوا نكهاتهم المفضلة من باسكن روبنز .. و كانوا يصنعون أحمر شفاههم من ( ايس كريم ) التوت والفراولة

نحن جيل الذين كان للوالدين في داخلنا هيبة .. و للمعلم هيبة .. و للعشرة هيبة .. و كنا نحترم سابع جار .. و نتقاسم مع الصديق المصروف و الأسرار و اللقمة

[الحياة الخالدة]

أعزائي مواليد
1950 -- 1970 ميلادي

————
أكبركم عمره الآن 66 عاماً
وأصغركم عمراً عمره 46 سنة

كنتم أكثر الأطفال تميزاً بطفولتكم الممتعة التي لم يحظ بها أطفال الأجيال السابقة و الحالية ، بل ولا أعتقد القادمة !!!

لحقتم على جيلين الجيل القديم و الحديث :

ولادتكم كانت في ظروف معيشية رائعة ، يسمونها أيام الطفرة :
الخروف بـ 100 ريال ، والوانيت أبو غمارتين قيمته 8000 ريال، و إيجار الفيلا ب 1000 ريال في الشهر

عاصرتم الحروب مثل :
حرب 67 و حرب 73 و حرب لبنان ، و سقوط شاه إيران ، و حرب العراق و إيران ، و غزو العراق للكويت و التي سميت حرب الخليج ، و أيام التهديد بالكيماوي ، و صواريخ سكود و باتريوت ، و أيام الجهاد في أفغانستان ، و أيام جهيمان

و أول ما نزل ثوب الدفة و شماغ المراسيم ، و حلاوة التويكس ، و قماش تتركس اللماع ، و الشبشب الباتا كعب عالي للرجال

و من ذكرياتكم : لحقتوا على الحريم يغنون في التلفزيون و شفتوا مشقاص ، و وضحى و ابن عجلان ، و سعد التمامي ، و يوميات أم حديجان ، و الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله تعالى

و شفتوا فلم ستيف أوستن ، و إبراهيم الراشد يقدم المصارعة الحرة و قدامه الشيبان

و لحقتوا احتراق طائرة الترايستار في مطار الرياض ، و وفاة الملوك سعود و فيصل وخالد و فهد و عبدالله رحمهم الله جميعاً

و لحقتوا على إيقاف ريفلينوا 3 أشهر و شفتوا ماجد عبدالله يسوي دعاية ثياب تتركس ، و الحريم لابسين عبايات رافعينها للخصر ، و يبيعون في الأسواق

ألعاب بعضكم :
الكنكان ، و الباصرة ، و الكيرم ، و نط الحبل ، و طاق طاق طاقية ، و البربر ، و الكعابه ، و الدنانة ، و السيارات المصنعة محلياً و كفراتها من غطيان البيبسي

هواياتكم :
الحومان بالشوارع في الشموس ، و صيد العصافير بالنبابيط ، و قطف اللوز الهندي و البجلي من بيوت الجيران ، و السباحة في البرك المريّمة

و لحقتوا على كبار السن من أهاليكم

والآن تعاصرون :-
الانترنت - عالم أبل - البلاك بيري - الجلاكسي تاب - و الايفون وإكس بوكس ، و تلفزيون ملون بتقنية hd

عشتم جيلين مختلفين

تربيتم تربية الأجيال السابقة

و عشتم عيشة الأجيال التالية
و أظنكم تعلمتم الدين الصحيح

ستبقون دائما مميزين
تربيتم على عادات أصيلة و مفاهيم ذات مرجع ديني متسامح لم و لن يفهمها و يقدرها سواكم

أنتم جيل لا تخشون التقدم في السن

أنتم تعتبرون من أكثر الناس فهماً للحياة

أنتم مخضرمون ، بل أنتم رائعون و محظوظون

لن يتكرر جيلكم
عشتم في بيوت الطين ، و سكنتم الفلل و القصور ، و ركبتم في صندوق الوانيت ، و على عربات وسط الديرة ، و ها أنتم تسوقون المرسيدس و اللكزس و البنتلي

لحقتم على هاتف أبو هندل ، و السنترال ، و هاتف أبو قرص ، و هاتف أبو أزرار ، و البيجر ، و تلفون السيارة أبو 50 ألف ريال ،
و الجوال أبو 10 آلاف ريال

كنتم تلعبون في الشوارع الكورة ، و ها أنتم تشاهدون ملعب الدرة وملعب الجوهرة

حقيقة حقيقة تاريخكم جميل ماضياً وحاضراً
فأنتم تعتبرون عشتم ثلاثة أو أربعة أضعاف عمركم الحقيقي .. فالنقلة الحضارية التي عاصرتموها لم و لن يعرفها جيل غيركم منذ بدء الخليقة و حتى قيام الساعه !!!

تلذذتم بالقليل و عشتم في ترف الكثير

رجعتكم للماضي الجميل كذكرى و مقارنة تستوجب الشكر لله و الحمد له .. ادعو لي و لكم بالصحة و العافية و أمواتنا و أمواتكم بالرحمة والغفران

هنيئاً لكم وأمدكم الله بالصحة والعافية

( منقول من موقع سعودي .. مع تشابه الكثير مما ذكر بالوضع عندنا )

[الحياة الخالدة]

أيام زمان

تلفزيون !

والعشاء خفيف
والمروحة على 5 وقاعد تحل واجب الخط.
كانت حياة جميلة
الله عليك يا زمان يا فن

معاني الكلمات :
_________________________
الكلمة | معناهــــا
___________________
|
|
|
|
|

* كل مانشوف طيارة نقعد نصرخ ونسوي لهم باي باي

* كنا ننتظر سنة رابعة ابتدائي عشان نكتب بالحبر

* تسألك أمك الساعة كم ؟؟؟ تقول لها الكبير على أربعة والصغير على ستة

... ... *نحس بإنجاز وفرح وشي عظيم إذا طلعت الشمس واحنا ما نمنا

* ننتظر الامتحانات عشان ما ناخذ شنطة
و ننتظر وقت الشهادة عشان نلبس لبس حلو ونكشخ
أكيييييد سويت شيء منها او كلها

يوم كنت صغير رسمت الشمس في زاوية الورقة

تسكر باب الثلاجة شوي شوي بس عشان تعرف متى تنطفي اللمبة ذكاء

حاولت توازن مفاتيح الكهرباء بين on و off

لما أحد من أهلك يطلب منك كأس ماء لازم تشرب شوية وقبل ما تدخل تمسح فمك علشان محد يعرف انك شربت

((عيش اللحظة))
قمة الفخامة أيام الابتدائية

لما يعطيك الأستاذ طباشير وأوراق ويقولك وصلها للأستاذ في الفصل الثاني،
تدخل ذاك الفصل قدام الطلاب
تحس نفسك مبعوث الأمم المتحدة

[المهاجر]

متابع معاكم

موضوع يعور القلب

لي رجعه باذن الله

وليت الزمن يرجع ورا ونشوف ناسه اللي راحوا وخذوا معاهم اصالتهم وطيبتهم وحبهم للكل وعطاءهم

[7llo]

تصدقون الشي الي متحسف عليه واتمنى الزمان يرجع اني ارجع 9 سنوات ورا واكمل جامعه كنت اكابر ومحد كان قادر علي والله كانو اهلي موفرين لي كل شي قالولي بس روح كمل دراسه وانا كنت اعارض ومشتط ابي اشتغل الحين صارلي شغال 7 سنوات وقمت اشوف الي كبري دكتور ورائد والي صار مهندس ، ولما حد يسالني شنو درست والله استحي اقولهم ثانويه فشله ، توني مسجل في كليه المجتمع والله يوفقني ويوفقكم ، نصيحه ياجماعه لحد يخلي موضوع الدراسه ويذكره بعدين ترا والله الكبر شين وكل ما الواحد يكبر في السن تفكيره يتغير وينضج ويصير يحس بالمسوليه ، والدوله وسمو الامير الله يطول ب اعمارهم مب مقصرين من التعليم موفرين لنا افضل جامعات واحسن مدرسين ياجعل عمرهم طويل

[aloosh]

الزمن لا يرجع حتى لو بتمني
هذي الحياه لكل زمن اناس