شوفي يالغاليةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحياة الخالدة
لو السالفة اختلاف في التعبير تبقي الأعمال بالنيات
لكن لما يجي الشخص بقناعاته وانتي تحاولين تستوعبينه وتفهمينه وتسخرين له سبل الراحة
وفي المقابل بيفهمج مثل ما يبي و بحدود تفكيره
كم مرة بتشرحين ؟؟
كم مرة بتوضحين ؟؟
وعلي فكرة عمر الحب ما يكون علي البعد مثل العبارة الي ضفتيها
هذا مب حب
المشاعر الي تجذبنا واحنا ندري إنها بتحرقنا مثل الفراشات
هذا الي يسمونه حب
ما ارد للجاهل ولا اسمع حكاويه ... حيــاي يمنعني من القيــل والقــال
The best way to survival is to save each other
الأجواء الساحرة في جزيرة البنانا .. شاركوني متعة اللحظات ..!
ممكن أمثلة لأنه أحس في شي مب راكب
كلنا قطر
كلنا تميم
غاليتي الحياة ..
هالنوع من العلاقات محكوم عليه بالفشل ..
صعبة طرف مندفع بمشاعره و الطرف الثاني متحفظ
ما في تكافؤ ..!!
المندفع راح يحس إن في شي غلط ..!!
و راح يقول لنفسه ستوب ..!!!!
ليش أنا عفوي و مندفع و الآخر متحفظ ..
الحاااال ،،
و الأقدار ،،
والرزق مكتوب ،،
و ما جابته الأيام ..
لا شك خيره ~
المشكله اننا صرنا مثل الاطفال , يصيبنا الجنون اذا شفنا شخص جميل, ونحاول بكل الطرق اننا نحصل عليه ومايهمنا شكل او طبيعة (الحصول عليه)
اقصد بالشخص الجميل , فكرياً , ثقافياً , او بتصرفاته او بمركزه الاجتماعي او حتى لشكله!
اكتفي بهالسطرين مع اني مثل ماقال نزار, في فمي ياعراقُ ماء كثير.
السلام عليكم مرة أخرى
العلاقات الإنسانية على المستوى الشخصي:
و تنقسم حسب وجهة نظري المتواضعة إلى
1- علاقات على المستوى الأسري
2- علاقات خارج النطاق الأسري، وبدورها تتشعب هذه العلاقات إلى تفريعات أخرى مثل : الجيران ، أصدقاء الدراسة ، أصدقاء العمل ... إلخ .
فيما يتعلق بالمحيط الأسري من الصعب بل قد يكون من المستحيل و غير المنطقي وضع حدود أو خطوط حمراء للعلاقات بين أفراد البيت الواحد . و إن وجدت هذه الخطوط فيكون سببها خلل في التربية خطير و يجب أن يعالج بحكمة و روية من قبل ولي الأمر .
أما فيما يتعلق بالعلاقات خارج النطاق الأسري .
فلن أتحدث في هذا المقام إلا عن الذي يغلب على طني بأنه المقصود في مقال الأخت الحياة :
• العلاقات في داخل نطاق العمل
•العلاقات الإلكترونية ( منتدانا كمثال )
•علاقات الصداقةخارج نطاق العمل
• العلاقات في داخل نطاق العمل : من الجيد بل من المهم وجود مستوى مقبول من الأريحية في التعامل بين زملاء العمل في المكان الواحد المبني على قاعدة الأحترام الواحد ، ولا مانع بعد مرور فترة كافية من الزمن كفيلة ببث الثقة بين الزملاء بتطوير هذه الأريحية إلى صداقة تتطور بمرور الزمن و تقوى أواصرها .
أين المشكلة إذاً ؟
المشكلة تحدث عند اهتزاز هذه الصداقة لسبب من الأسباب كإفشاء سر ، أو نقل كلام مغلوط عن أحدهم للإخر مما يتسبب بزعزعة هذه الثقة و يجعل من الصعب على هذه الصداقة أن تعود كمت كانت قبل اهتزازها في أغلب الحالات .
سؤال : هل هنالك شي يسمى صداقة بريئة بين زملاء و زميلات العمل ؟
أو على قاعدة هذه زميلتي في العمل فلماذا التعقيد ؟( أنتظر الأجابة على هذه الجزئية)
أنتقل للمحور الآخر و هو ما يهمني فعلا في هذا المقام و هو الصداقات الإلكترونية :
إن الغرض الرئيسي من إنشاء هذه المنتديات بكل أنواعها و أشكالها هو تبادل الخبرات و المعلومات و مناقشة المواضيع المختلفة و طرح كافة الآراء و إنشاء الصداقات .
المشكلة في هذه المنتديات من وجهة نظري المتواضعه هي في الآتي:
• إدعاء المثالية الزائفة عند أغلب الأعضاء
• تواجد الشباب و البنات و لو معنويا في مكان واحد
• أخذ انطباع قد يكون غير واقعي عن هذا العضو أو تلك العضوة
• الأريحية الزائدة عن اللزوم عند النقاش خصوصاً بين الشاب و الفتاة.
قد يكون هنالك من الأعضاء من لا يقصد بحديثه أصلاً مع هذه البنت أو تلك أي شيء سيء أو أي نية سيئة ولكن أوجه لك أيها العضو الكريم هذا السؤال المباشر :
لو صدف أنك أنت تتحدث مع إحداهن في أحد المواضيع في المنتدى و مررت صدفة بغرفة أختك ووجدت جهازها مفتوحا على نفس الموضوع و مشاركة فيه . ماذا سوف يكون شعورك و كيف سوف تتصرف ؟
لابد من وجود حواجز قوية ( و هو فعلاً شيء مستحيل ) في هذه المنتديات لأنها وجدت أصلاً و سمحت بهذا التواجد المعنوي المختلط .
الرجاء من كل الأعضاء الكرام و العضوات الفاضلات عدم الإنجرار وراء خيالات غير واقعيه في أغلبها لأن الشواهد كثيره عن صداقات دمرت أسراً بأكملها . أو حطمت معنويات أناس كانوا يضعون صورة معينة لهذا المعرف أو ذاك ثم يفاجؤون بصورة مفاجئة و مغايرة لما كانوا ينتظرون
يبقى المحور الثالث و هو الصداقات خارج نطاق العمل ( بصراحة تعبت ما عاد فيني حيل اكتب )
ختاماً أقول : لن نعرف أنفسنا أكثر من الله سبحانه و تعالى، فهو خالقنا
.
كلنا قطر
كلنا تميم
حتى الصداقات انكشفت وصابها "بوصفار" وصار صعب نلقى صديق حقيقي يعرف معناها ويقوم فيها
علاقات ومعارف من هنا وهناك .. والذكر الطيب بينهم وكان الله غفور رحيما
بناء العلاقات مب بيكف هوانا.. القلوب يا الحياة الخالدة لو توالفت مستحيل تتولد حواجز بينها..
لذلك عمق العلاقة يكون بقدر احترامنا لهذه العلاقة.. فوصولنا الى نقاط لم نكن نتمنى الوصول لها
امر ممكن تكراراه في الكثير من العلاقات التي نصادفها في حياتنا مع الناس..
ولكن هل من المعقول ان اخسر تلك العلاقة لمجرد شعورنا بحاجتنا الى الرجوع الى نقطة البداية؟
اعتقد النضج في العلاقات مع الناس.. يحتم علينا قبولهم كما هم سواء من نقطة البداية
الى نهاية السطر وو ضع نقطة النهاية له. لأن هناك بداية لسطر جديد يمكننا ان نكمل هذه العلاقة
بشكل آخر .. و يبقى التقدير و الاحترام هو اساس تعاملنا ..
علميهم الصداقة الحقيقية..
علميهم ان الصداقة الحقيقة تقف شامخة امام الغدر و الاستهزاء و التقليل من نوع هذه العلاقة..
الصديق الحقيقي هو من يتمسك بمن يصادقهم.. وليس من يتخلى عنهم لمجرد اصفرارهم!!
فالواحد يا الجودي بيشوف امور قد ما يكون يتوقعها من سين وصاد.. لكن تقبله لسين وصاد
رغم صدور هذه الامور منهم.. تعني انه صديق وفيّ ويستحق انه يتكلم عن الصداقة والاعتزاز فيها..
حلفي بس .!!
أكيد هناك تفاهم ولما إذاً وجدت الشفافية والمصارحه والإخلاص إن كانت محبة أو عتب وهذي المنابت لا تسقيها إلا ماء القبول والتفاهم .,
أنا من وضعت هذه الأساسات وأنا من وضعت تلك الحواجز إذاً يحق لي أن أضع x و z و y ومن يكون بداخل الدائرة ومن خارجها ومن فقط يستطيع أن (يشقح) في أي لحظة وبأي وقت ومرحب فيه إن كانت حاجياته ورغباته وأمآله متواجدة بهذه الدائرة فيستهلَ ويستغلَ ماشاء من ملىء (مطلباته) لأنني من سمحت له ومهدت له وأصتفيته من غير الأنام .!
(أنا") في تعقيبي أعلاه يمثل الأنا الجماعية متفرقة نسبة لشخصياتكم المختلفة .,
..
..
إلــــــهــــي رضـــــآك والــجــــنـــة *
بدون لا أحلف ..
فرق كبير بين شخص يصارحج و يخبرج كل شي عنه بشفافية
وبين الي يحاول يتفهم وجهة نظرج ويستوعبها
ما ارد للجاهل ولا اسمع حكاويه ... حيــاي يمنعني من القيــل والقــال
The best way to survival is to save each other
الأجواء الساحرة في جزيرة البنانا .. شاركوني متعة اللحظات ..!
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
