,
ختاماً
أنا لا أخص جنسية عربية دون أخرى بهذه العيوب.. ولا أدعي أنه لا يوجد محاورون عرب ..
لكن يكفي النظر إلى برنامج "الاتجاه المعاكس" الذي قارب على العشرين عاماً وما زال المحاورون العرب من جميع الجنسيات يكررون السلبيات المذكورة وربما أكثر منها
إن التصحيح يبدأ بالاعتراف بوجود المشكلة ومن ثم محاولة إيجاد الحلول..
ومن أول الحلول التي أقترحها تأمل هذا الحديث لأشرف الخلق صلى الله عليه وسلم:
عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا
أي أنا أضمن بيتاً في أدنى الجنة لمن يترك الجدل حتى لو كان على حق