التفاول موجود والحمد للهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Pilot
ومعرفة الحقيقة والواقع مهم جدا حتى لا نخدع أنفسنا
ولكي يكون موضوعي ذا أهمية فهو على مستوى الأمة ككل والأمة لا نجدها للأفضل بل العكس
هذا واقعنا وحقيقة نعيشها ويجب أن نواجهها كي نجد لها حلا
لا أن نعيش على الأمنيات بينما نتجه للأسفل فعلا ..
والله يتقبل منا جميعا
كيلو حديد = كيلو ذهب
قال تعالى " وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67) "الأحزاب
جاء الناس الى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقالوا:غلا اللحم ياأمير المؤمنين. فسعره لنا.
فقال:أرخصوه أنتم
فقالوا: وكيف نرخصه وهو ليس في ايدينا؟؟
فقال: أتركوه لهم!!
الحديث النبوي واضح ،،رمضان لرمضان والجمعة الى الجمعة مكفرات لما بينهن ان اجتنبت الكبائر ،،فالمسلم العادي في سعة رحمة الله اذا اجتنب الكبائر التي حددها رسول الله
وكذلك الصلاة ،،اليومية والوضوء جعل للمغفرة
وفتنة الرجل في بيته وأهله وماله يكفرها الصلاة والصوم والصدقة ،،اذا لماذا اليأس من رحمة الله
اما القول انه قناع فهو ليس بقناع ،،،بل طبيعة الانسان اذا عاش يومه وشهره بلا شيطان يريد ويفضل الايمان بالله ومحبته وقربه ومغفرة ذنوبه وخطاياه عبر التقرب منه
،،،واما مكفرات المظلمة فمعروفة ،،،رد الحقوق لاهلها او تبيان ما كان عليه من خطأ ،،وعدم العودة للظلم فلعل الله يغفر،،،
والندم على مافرط في جنب الله ،،،، فلا أرى الباب الا وهو رمضان الا باب رحمة وغفران وفوز لمن اغتنمه وعزم امره ،،،وضبط نفسه بالصلاح بعدها ما استطاع حتى لايفسد عمله
انزين ايش موضوع المساجد اول يومين فول وبعدها ترجع عاديه
ترك المعاصي في رمضان ليس إدعاء للمثالية
أو تناقض بالشخصية ..
هو حبل رجاء
بين العبد و ربه على أمل أن لا ينقطع
قد تكون قليل العبادة في رمضان
لكن اعلم أن تعظيمك لشهر رمضان
(باجتناب المحرمات) من أعظم القربات
"وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوب"��
اللهُمْ خِفّافاً لا لنْا ولا عَليّنا لا نؤُذيِ ولا نُؤذى، لا نَجّرح ولا نُجرح، لا نَهيّنْ ولا نُهانْ، اللهُمَ عَبُوراً خَفيّفَاً لا نُشّقيِ بأحدً ولا يُشّقى بنا أحد
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس