سقوط وارده من مدفع الافطار على ظهر طفل اليوم السبت 27/6/2015

[.قطر.]

الله يشفيه مايشوف شر

[اللوز]

وايش اللي يوديهم منظر غريب يعني او ايش
يفطر في بيته هو وعياله ويقول الحمدلله
لا اعرف هذي العاده التجمهر عن مدفع الافطار متى تنتهي ولا لها اي فائده يحرم نفسه من الفطور في بيته

*قصة "مدفع رمضان" الشهير .....




مدفع الافطار فى مصر*



كلنا نسمع عن مدفع رمضان و لكن لا نعلم ما هى قصته.....

(مدفع الإفطار.. اضرب)!*(مدفع الإمساك.. اضرب)!..

مع هذه الكلمات التي يسمعها المسلمون بعد غروب شمس وقبل طلوع فجر كل يوم من أيام شهر رمضان
يتناول المسلمون إفطارهم، ويمسكون عن تناول السحور*منذ 560 عامًا.الكثيرون لا يعرفون متى بدأ هذا التقليد، ولا قصة استخدام هذا المدفع، التي أحبها المصريون وارتبطوا بها، ونقلوها لعدة دول عربية أخرى مثل*الإمارات*والكويت.*



كانت القاهرة عاصمة مصر أول مدينة ينطلق فيها مدفع رمضان.
فعند غروب أول يوم من رمضان*عام 865 هـ*أراد السلطان المملوكي فى العصر*الإخشيدي "خوشقدم"*أن يجرب مدفعًا جديدًا وصل إليه.*
وقد صادف إطلاق المدفع وقت المغرب بالضبط، ظن الناس أن السلطان تعمد إطلاق المدفع لتنبيه الصائمين إلى أن موعد الإفطار قد حان،
فخرجت جموع الأهالي إلى مقر الحكم تشكر السلطان على هذه البدعة الحسنة التي استحدثها، وعندما رأى السلطان سرورهم قرر المضي في إطلاق المدفع كل يوم إيذانًا بالإفطار ثم أضاف بعد ذلك مدفعي السحور والإمساك.





وهناك رواية تفيد بأن ظهور المدفع جاء عن طريق الصدفة، فلم تكن هناك نية مبيتة لاستخدامه لهذا الغرض على الإطلاق، حيث كان بعض الجنود في*عهد الخديوي إسماعيل*يقومون بتنظيف أحد المدافع، فانطلقت منه قذيفة دوت في سماء القاهرة، وتصادف أن كان ذلك وقت أذان المغرب في أحد أيام رمضان، فظن الناس أن الحكومة اتبعت تقليدًا جديدًا للإعلان عن موعد الإفطار،



وصاروا يتحدثون بذلك، وقد علمت*الحاجة فاطمة ابنة الخديوي إسماعيل*بما حدث،
فأعجبتها الفكرة، وأصدرت فرمانًا يفيد باستخدام هذا المدفع عند الإفطار والإمساك وفى الأعياد الرسمية.



بدأت الفكرة تنتشر في أقطار*الشام أولا،*القدس*ودمشق*ومدن الشام الأخرى*ثم إلى*بغداد في أواخر القرن التاسع عشر، وبعدها انتقل إلى*مدينة الكويت*حيث جاء أول مدفع للكويت في عهدالشيخ مبارك الصباح، وذلك عام 1907،
ثم انتقل إلى كافة أقطار الخليج قبل بزوغ عصر النفط وكذلك*اليمن*والسودان*وحتى دول غرب أفريقيا مثل*تشاد*والنيجر*ومالي*ودول*شرق آسيا*حيث بدأ مدفع الإفطار عمله في*إندونسيا*سنة1944


بدأت الفكرة تنتشر في أقطار*الشام*أولا،*القدس*ودمشق*ومدن*الشام الأخرى*ثم إلى بغداد في أواخر القرن التاسع عشر، وبعدها انتقل إلى مدينة*الكويت*حيث جاء أول مدفع للكويت في عهدالشيخ مبارك الصباح، وذلك*عام 1907*والسودان*وحتى دول*غرب أفريقيا*مثل*تشاد*والنيجر*ومالي*ودول شرق آسيا حيث بدأ مدفع الإفطار عمله في*إندونسيا*سنة 1944

[مابدل العادات]

اليوم كنا بجانب مدفع اﻻفطار والحمد لله هذه السنة تم عمل حواجز حديدية مغطاة من اربع جهات
فتم اليوم اطلاق مدفع اﻻفطار وبجانب المدفع فرد من العساكر فقام كالعادة باطلاق طلقة ( وارده ) الى عنان السماء واذا بالوارده تنزل من السماء باتجاه سيارة والسيارة فيها فتحة بالسقف وبها اطفال لتصيب الوارده ظهر طفل صغير وتحرق جزء من ظهره
فنصيحتي تواجد سيارة اسعاف يوميا لمث هذه الحوادث لا قدر الله وعدم وقوف السيارات امام مدفع اﻻفطار
علما بان مكان المدفع خلف الفاميلي فود منطقة المطار

الله يشافي الولد ويعافيه ان شاء الله

بس الي اعرفه انه مدفع الافطار عند جامع الدوله !!

ولا فيه اكثر من مدفع هاي السنه ؟؟

[وليف الشوق]

انا ماادري ليش الناس من الاساس تجتمع عند المدفع

[snood]

السنة هي الاذان وخير الهدى هدى محمد (صلى الله عليه وسلم)

[qatara]

*قصة "مدفع رمضان" الشهير .....




مدفع الافطار فى مصر*



كلنا نسمع عن مدفع رمضان و لكن لا نعلم ما هى قصته.....

(مدفع الإفطار.. اضرب)!*(مدفع الإمساك.. اضرب)!..

مع هذه الكلمات التي يسمعها المسلمون بعد غروب شمس وقبل طلوع فجر كل يوم من أيام شهر رمضان
يتناول المسلمون إفطارهم، ويمسكون عن تناول السحور*منذ 560 عامًا.الكثيرون لا يعرفون متى بدأ هذا التقليد، ولا قصة استخدام هذا المدفع، التي أحبها المصريون وارتبطوا بها، ونقلوها لعدة دول عربية أخرى مثل*الإمارات*والكويت.*



كانت القاهرة عاصمة مصر أول مدينة ينطلق فيها مدفع رمضان.
فعند غروب أول يوم من رمضان*عام 865 هـ*أراد السلطان المملوكي فى العصر*الإخشيدي "خوشقدم"*أن يجرب مدفعًا جديدًا وصل إليه.*
وقد صادف إطلاق المدفع وقت المغرب بالضبط، ظن الناس أن السلطان تعمد إطلاق المدفع لتنبيه الصائمين إلى أن موعد الإفطار قد حان،
فخرجت جموع الأهالي إلى مقر الحكم تشكر السلطان على هذه البدعة الحسنة التي استحدثها، وعندما رأى السلطان سرورهم قرر المضي في إطلاق المدفع كل يوم إيذانًا بالإفطار ثم أضاف بعد ذلك مدفعي السحور والإمساك.





وهناك رواية تفيد بأن ظهور المدفع جاء عن طريق الصدفة، فلم تكن هناك نية مبيتة لاستخدامه لهذا الغرض على الإطلاق، حيث كان بعض الجنود في*عهد الخديوي إسماعيل*يقومون بتنظيف أحد المدافع، فانطلقت منه قذيفة دوت في سماء القاهرة، وتصادف أن كان ذلك وقت أذان المغرب في أحد أيام رمضان، فظن الناس أن الحكومة اتبعت تقليدًا جديدًا للإعلان عن موعد الإفطار،



وصاروا يتحدثون بذلك، وقد علمت*الحاجة فاطمة ابنة الخديوي إسماعيل*بما حدث،
فأعجبتها الفكرة، وأصدرت فرمانًا يفيد باستخدام هذا المدفع عند الإفطار والإمساك وفى الأعياد الرسمية.



بدأت الفكرة تنتشر في أقطار*الشام أولا،*القدس*ودمشق*ومدن الشام الأخرى*ثم إلى*بغداد في أواخر القرن التاسع عشر، وبعدها انتقل إلى*مدينة الكويت*حيث جاء أول مدفع للكويت في عهدالشيخ مبارك الصباح، وذلك عام 1907،
ثم انتقل إلى كافة أقطار الخليج قبل بزوغ عصر النفط وكذلك*اليمن*والسودان*وحتى دول غرب أفريقيا مثل*تشاد*والنيجر*ومالي*ودول*شرق آسيا*حيث بدأ مدفع الإفطار عمله في*إندونسيا*سنة1944


بدأت الفكرة تنتشر في أقطار*الشام*أولا،*القدس*ودمشق*ومدن*الشام الأخرى*ثم إلى بغداد في أواخر القرن التاسع عشر، وبعدها انتقل إلى مدينة*الكويت*حيث جاء أول مدفع للكويت في عهدالشيخ مبارك الصباح، وذلك*عام 1907*والسودان*وحتى دول*غرب أفريقيا*مثل*تشاد*والنيجر*ومالي*ودول شرق آسيا حيث بدأ مدفع الإفطار عمله في*إندونسيا*سنة 1944

ابدا هي عاده عثمانيه وليست مصريه

ومصر اخذتها مثلها مثل مختلف الولايات العثمانية

وام الدنيا كذالك هي الدولة العثمانية وليست مصر لان الدولة العثمانية

كانت تملك في ثلاث قارات بنفس الوقت وهذه القارت قديما تسمى الدنيا القرات القديمه 3

قبل معرفة استراليا وامريكا كانت افريقيا واسيا واوربا هي كل الدنيا


لذالك سميت الدولة العثمانية ام الدنيا

والمصريين اخذو منها مثل ما اخذو بيه وباشا الخ

وطبقت عادة استخدام المدفع في كل الولايات العثمانيه شرقا وغربا

لروية الوارده في مختلف القرى ويعلمون بدخول الشهر او العيد

وكذالك 21 طلقه للضيف

هم اول من وضع هذا الاعراف

وضلت هذا الاعرف لحد الان
وطبقت بعضها مثل 21 طلقه للضيوف الكبار
حتا ببعض الدول حتى الغربية

[النهار]

ابدا هي عاده عثمانيه وليست مصريه

ومصر اخذتها مثلها مثل مختلف الولايات العثمانية

وام الدنيا كذالك هي الدولة العثمانية وليست مصر لان الدولة العثمانية

كانت تملك في ثلاث قارات بنفس الوقت وهذه القارت قديما تسمى الدنيا القرات القديمه 3

قبل معرفة استراليا وامريكا كانت افريقيا واسيا واوربا هي كل الدنيا


لذالك سميت الدولة العثمانية ام الدنيا

والمصريين اخذو منها مثل ما اخذو بيه وباشا الخ

وطبقت عادة استخدام المدفع في كل الولايات العثمانيه شرقا وغربا

لروية الوارده في مختلف القرى ويعلمون بدخول الشهر او العيد

وكذالك 21 طلقه للضيف

هم اول من وضع هذا الاعراف

وضلت هذا الاعرف لحد الان
وطبقت بعضها مثل 21 طلقه للضيوف الكبار
حتا ببعض الدول حتى الغربية

حتى في مدفع رمضان لم يتفق العرب
البعض نسبه الي العثمانيون
والبعض لمحمد علي باشا 1811
والبعض لنابليون بونابرت أراد أن يقوم بعمل ما يرضي به أهلها، بنصب المدافع على قلعة القاهرة وتطلق منها قنابل البارود، إيذاناً بحلول شهر رمضان،

[شيخ الديرة]

والمدفع من الأصل لم يعد ضرورياً، حيث انتهت حاجته مع تواجد مكبرات الصوت والنقل المباشر للأذان عن طريق مختلف الأجهزة السمعية والصوتية

بالعكس حلو كتراث

مع اخذ الحيطه

أي تراث؟ تراث صحوة مصر على مدافع بونابرت أم تراث الأحتلال البريطاني أم تراث الموت والدمار؟
يكفي ما نراه كل يوم من عنف وموت ودم, ولا نحتاج الى تقديس ألات الموت في دمجها بطقوس الصوم التي تدعو الى العفو والسلام ومساعدة المحتاج ...

[qatara]

أي تراث؟ تراث صحوة مصر على مدافع بونابرت أم تراث الأحتلال البريطاني أم تراث الموت والدمار؟
يكفي ما نراه كل يوم من عنف وموت ودم, ولا نحتاج الى تقديس ألات الموت في دمجها بطقوس الصوم التي تدعو الى العفو والسلام ومساعدة المحتاج ...

يا يبه تراث عثماني

لا دخل له بنابليون ولا حتلال بريطاني


لا تخلط لنا الحابل بالنابل ومن قال انها طقوس

[حسن]

انا ماادري ليش الناس من الاساس تجتمع عند المدفع

لان الكورنيش اصبح قبله الصائمين



وخصوصا لما تلف شبعه اشواط

هاهاها

الصراحه قبل ايام اتكلم عن هذا المدفع

معقوله الى الان يستخدم

هذا ك الاول يوم كانت الدوحه في هدؤ ولما تثور الوارده نشوفها من بعيد
اما الان
انا راي ان يوديونه متحف السلاح اللي في اللقطه ويعفونه من الخدمه

كفايه عليه ماقصر

وهذا لاشي خلاص اصبح من الماضي


ولا يحطونه في كتارا للزائرين