مرة اسألوا مدرس قالوا له شلون وصلت الدوحة ؟ ومن دلك على التدريس هني ؟ قال : لقيت إعلان في جريدة من جرايد بلادهم بإسم المدرسة الفلانية والمتطلبات لشغل المهنة بالله عليكم هاذي حالة شردوا القريب اللي يعرف حال تعليمنا ولد البلد الأخبر بخفايا الوضع التعليمي المحلي والأدرى بالمناهج الموضوعة في النهاية تكرهونهم وجابوا ناس مالهم ذنب بعوار الراس والأمراض والسكر والضغط ذنبهم الوحيد انهم يبون يترزقون وهذا مش عيب العيب هو ركن الخبرات السابقة وجعلها حبيسة العمل الإداري كانوا بيوفرون على نفسهم بدال ما يفهمون القادم من أول وجديد ويضيع الطالب بين المنهج وشارحه ، وحالة ( المُبتلى ) بمهنة التدريس من سيء إلى أسوء في المجال نفسه اللي ما سلم منه أحد الله يكون في عون الجميع