لقد فشلت وقود رغم الأرباح المهولة لها في تأمين عدد كاف ومريح للمواطنين والمقيمين
من محطات للبترول
خاصة في داخل الدوحة وأطرافها
تَرَى الزحام وتعطيل الشوارع وإضاعة الأوقات
لكي تشحن سيارتك بالبترول
لقد زرت أوروبا في الصيف
ولاحظت كثرت محطات البترول على طول الطرق والمدن
ولم الاحظ زحام وربكة في الشوارع بسببها
أما في الدوحة تعال وشوف الزحام
ان إعطاء حق امتياز لشركة اخرى لإقامة محطات ذات مواصفات راقية وآمنة
سوف يثري البلد ويخفف الزحام
ويجعل من وقود الكسولة!! سباقة لإقامة محطات لخدمة الوطن والمواطنين
للعلم. محطات البترول كنز من ذهب يتمنا أقامتها كل تاجر في البلد