يا سلام يا احمد,,
والله استانست لما شفت موضوعك, خصوصا اول شيء كتبته.
انا مولع بالافلام الوثائقية, وما اقدر انام الا اذا فلم وثائقي شغال,, (طبع)
تسلم يا احمد وفي ميزان حسناتك
يا سلام يا احمد,,
والله استانست لما شفت موضوعك, خصوصا اول شيء كتبته.
انا مولع بالافلام الوثائقية, وما اقدر انام الا اذا فلم وثائقي شغال,, (طبع)
تسلم يا احمد وفي ميزان حسناتك
Harmonics, school of patience
-اقبل بخسارة صغيرة تجنبا لخسارة أكبر
-الأرباح الكبرى تتحقق من خلال الحركات الكبرى
شكرا على مجهودك
وكان فيسبوك قد تسبب في حالة من الهلع منذ عام تقريباً حين تم نشر بحث علمي عن تجربة قام بها "للتحكم في مشاعر الناس" عبر ما يتم عرضه لهم على جدار فيسبوك!!
التجربة الفعلية تمت بسرية في 2012 حين قام فيسبوك بالتحكم عمداً في نوعية المحتوى الذي يظهر لـ 689,003 شخص، بحيث يظهر محتوى إيجابي أكثر لبعض المستخدمين ومحتوى سلبي أكثر لآخرين . ثم قام بتتبع ما قام هؤلاء الأشخاص بنشره بعد تعرضهم لهذا المحتوى.
استمرت التجربة لأسبوع وكانت النتيجة: أن الأشخاص الذين تعرضوا لمحتوى إيجابي أكثر أصبحوا أكثر إيجابية، حتى أنهم استخدموا كلمات مشابهة لما تعرضوا له خلال التجربة !.. والعكس صحيح..
وكانت خلاصة التجربة هي: أن المشاعر التي يظهرها الآخرون على فيسبوك تؤثر على مشاعرك دون وعي منك، لتؤسس ما يسمى "عدوى المشاعر" على نطاق هائل عبر الشبكات الاجتماعية !!
***
التجربة تضع علامة استفهام هائلة حول تأثير التكنولوجيا على حياتنا دون وعينا ومقدار تحكمنا (أو ما نظن أنه تحكم) في مشاعرنا وعواطفنا !
لكنها تعطينا في الوقت ذاته إشارة لأهمية اختيارنا لما نتابع ومن نتابع وما نختاره ليحيط بنا على الشبكات الاجتماعية..
إن كنت تظن أن العالم يتجه للجحيم وأن الحرب العالمية الثالثة على الأبواب، قم بإضافة أولئك الذين ينشرون مشاعر إيجابية حولك واجعل منشوراتهم تظهر أولاً على جدارك وستجد أنه لازال أمامنا الكثير قبل الحرب العالمية الثالثة، ولازال هناك الكثير لنفعله !
***
التجربة (برغم عدم أخلاقيتها) وثّقت دليلاً علمياً على أن المشاعر معدية.
طبق هذه المعلومة على شبكاتك الاجتماعية وعلى محيط عملك ودراستك.
-اقبل بخسارة صغيرة تجنبا لخسارة أكبر
-الأرباح الكبرى تتحقق من خلال الحركات الكبرى
شكرًا لك
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت ...فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا