على فكرة
هذي من العادات القطرية القديمة اللي تقريبا اندثرت
واهلنا الاوليين لهم نظرتهم في زمنهم واحنا لنا نظرتنا في زمننا
ف مافي شي ثابت وبالعكس كل زمن يختلف عن الثاني وتتغير بعض العادات اللي تصير مالها داعي مع مر الزمن
على فكرة
هذي من العادات القطرية القديمة اللي تقريبا اندثرت
واهلنا الاوليين لهم نظرتهم في زمنهم واحنا لنا نظرتنا في زمننا
ف مافي شي ثابت وبالعكس كل زمن يختلف عن الثاني وتتغير بعض العادات اللي تصير مالها داعي مع مر الزمن
اذا وجدتني واثقا بنفسي لاتعتقد اني متكبر واذا وجدتني دائما الابتسام لا تعتبر اني مرتاح البال وان اخطأت يوما أمامك لا تقل عني إنسان سيئ
أعطني حسن ظنك اليوم كي أمنحك إياه يوم تحتاجه
هي عاده قديمه جدا وتوارثوها الاجيال
وسابقا لهم معاني في هالامور
على فكره حتى ام العروس ما تروح هدية بنتها ع اساس ان عيب تروح مع بنتها وقت اهل الزوج يسوون الاستقبال لها
لكن الحين شوي شوي بدت تندثر هالعاده بعد
بدون انتقاص في تاريخ اهلنا وتفكيرهم
مافيها شي نبدل اللي ما يجوز لنا
اذا وجدتني واثقا بنفسي لاتعتقد اني متكبر واذا وجدتني دائما الابتسام لا تعتبر اني مرتاح البال وان اخطأت يوما أمامك لا تقل عني إنسان سيئ
أعطني حسن ظنك اليوم كي أمنحك إياه يوم تحتاجه
ماعليك زود ،
مرحبا بك في جزيرة الهنولولو ، حيث لاتكتمل فرحة الزواج الا بمسيرة رجاليه تخترق قاعة النساء على الأنغام اللتي تدلدلغ المشاعر ، في موقف درامي ومشهد مهيب مقتبس من "الف ليلة وليلة" ، وفي بعض الأحيان قد يتحول الموقف إلى "سرك روسي" تتضمنه فقرات رقص ، نعم في جزيرة الهنولولو يسمون ذلك "تحضر" ، و"بغستيج" عالي في بروتوكولات الأحتفال ، وكل ذلك ، من أجل المدعوين ، وكم يتمنوا منهم " لان هذا مايهم " ان "يصدقوا" و"يقتنعوا" و " يتيقنوا" و "تطمئن قلوبهم" ، بأنهم يقفون وقفة مشرفه ، تفيض منها المحبه والموده والمشاعر الساميه الراقيه اللتي لايمكن ان تُعبر بطريقة أخرى.
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك.
القصد من عدم الحضور بجزيره الواق واق
سنع وذاربه اهل جزيرة الواق واق
انه بمعنى خلاص طلعت الامانه من رقبته لرقبة الزوج
فلا يتبعها لانها اصبحت بذمه من حمل الامانه
وهذا دليل سنعهم ليت ترجع ايامهم وسنعهم
لاكن الي مايعرف العدس يقول فول سوداني