كثيرآ ما شاهدنا بعض اللقطات والصور للكاميرا
تظهر لنا مشاهد الأنشطه لبعض الجهات ومدى
أهتمام المسؤولين والموظفين بهذه الأنشطه
لكن ما أن تذهب الكاميرا وتختفي يعود كل شي
لطبيعته من الخمول و الكسل و الأهمال و التقصير
على سبيل المثال ما يحصل ببعض المدارس
أمام الكاميرا نجد الأهتمام والترتيب وحسن الألفاظ
والتعامل مع الطلبه على أحسن ما يكون
لكي يقال أن هذه المدرسه ممتازه وتهتم بالطلبه
لكن ما أن تذهب الكاميرا يحدث العكس من ذلك
نجد التقصير والفوضى والأزعاج وقله الأهتمام
والرعايه ( تقل بكثير )
وقس على ذلك الجهات الأخرى من الوزارات والمؤسسات
أي أن الكثير حصلوا على الترقيات وهم
( لا يستحقونها )
كل. ذلك بسبب تزيف الحقائق وكذب وخداع
الكاميرا للمسؤولين عن هؤلاء الذين تمت ترقيتهم
وهم ( لا يستحقونها )
|
رد مع اقتباس
