لم تكتفي مواقع التواصل الإجتماعي بأنها أصبحت ملعباً خصباً ومصدراً مهماً للأخبار الساخنة والعاجلة، إذ تعدى دورها هذه المرحلة لتدخل أيضاً مرحلة أخرى من مراحل تطورها، حيث صارت صالوناً لإصلاح ذات البين والشورى وغيرها من الأمور الإجتماعية الأخرى، وذهب أكثر من ذلك كونها أصبحت مصدراً للفكاهة و"الغشمرة" والحسد في بعض الأحيان كما يعتبره البعض، وخير دليل على ذلك إطلاق هشتاق #ماذا_يستطيع_ان_يشتري_القطري الذي أطلق بناءاً على أن معدل دخل المواطن القطري 123 ألف دولار سنوياً، ووفقاً لتقرير صدر عن البنك الدولي في شهر فبراير الماضي يعتبر الأعلى في العالم.
http://al-sharq.com/news/details/388644#.VlywOcmm3qA