معروف أن قوانين سن التقاعد الرسمي يبدأ
من عمر ستون عامآ
لكن عندنا العكس يكون على المزاج
وعدم رضا بعض المسؤولين عن الموظفين خصوصآ
تجاه الموظفين المثاليين و ذووالكفاءة وأهل الخبره
وتوقع أيها الموظف أن يتم تحويلك للبند المركزي
ومن ثم للتقاعد بأي وقت وبكل سهوله وأنت في
عز الشباب بالعشرينات أو الثلاثينات أو الأربعينات
وشي معروف أن عدد المواطنين يعتبر أقليه
مقارنه مع المقيمين
ومع هذا نجد معظم الوظائف في السنوات الأخيره
تذهب للمقيمين
بينما أهل البلد يتم الضغط عليهم من
قبل بعض المسؤولين لكي تبقى كراسي المنصب لهم
وكذلك من قبل بعض المسؤولين المقيمين لكي
يتخلصون من المواطنين ويستبدلونهم بأبناء جلدتهم
حتى لو كان مستواهم ضعيف
لدرجه من كثر ما أسمع عن تحويل العديد
من المواطنين والمواطنات للتقاعد
أتوقع أن ما يخلو منزل للمواطنين الأ
وأحد أفراد الأسره قد تم تحويله للتقاعد
ومع هذا التحويل التقاعد ( القسري ) لبعضهم
خصوصآ المتقاعدين المدنيين أذ ( لم يحصلوا )
على حقوقهم الماليه من مكافئه ( نهايه الخدمه )
أسوة بزملائهم المتقاعدين العسكريين
وكذلك لم يحصلوا على شي كمكافئه أو هديه رمزيه
على الأقل كما حصل عليها بعض الموظفين المتقاعدين
القدامى في حفل التكريم والذي أقيم لهم
أذ تم توزيع عليهم هدايا رمزيه عباره عن
( محفظه و مسباح )
بعد أن كانوا يتوقعون حصولهم على مكافئات
ماليه سخيه نظير تعبهم وجهدهم وأخلاصهم
لسنوات طويله بالعمل
بأختصار :
المتقاعدين القدامى والجدد مظلومين وحقوقهم ضائعه
ورواتبهم لا تكفي في ظل
- مواجهه أرتفاع الأسعار
- فرض زياده رسوم على الخدمات والتي تهم
حياتهم المعيشيه
- تأخر صدور قانون التقاعد الجديد عنهم
وسلامتكم