صحيح .. و النسب لم يندب اليه الشرع في الحديث ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة <اضرب واشرد>
|
صحيح .. و النسب لم يندب اليه الشرع في الحديث ..
لا يزال .. لسانك .. رطباً .. من ذكر الله ..
اذكر الله !
مصطلح ( لقيط) يجب محاربته في المجتمع
لان يقلل من اهميه الاخلاق والدين والتعامل الانساني
كل ماحد قالك لقيط حسسك انه مخلوق غير عن الباقي
وياما ناس عيال قبايل اخلاقهم في الحضيض مع انهم عيال ناس... من اخلاقهم الشينه حتى خدامتكم ماترضى تزوجها حد منهم
الله كريم
الحديث كما تعلم ندب إلى ووصى بـ(ذات الدين) فقط
أما (الحسب والجمال والمال) فهو ذِكر لواقع الناس وطبيعتهم.
فمن المستبعد أن يوصي ويدعو النبي عليه الصلاة والسلام بالزواج من ذات المال!
هذي طبيعة أغلب البشر، وكلٌ يختار مايناسبه ويكمل نقصه، من أراد الزواج من غنية حر، ومن تزوج فقيرة حر. الأمر مباح .. لا يُندب إليه ولا يُنهى عنه ..
أما الوصية فهي كما الحال في الأزواج الرجال: الدين والخلق
"فاظفر بذات الدين" .. "تزوجوا الودون الولود" ..
والجمال (وهو نسبي) متضمن في: "إذا نظر إليها سرته، وإذا أمرها أطاعته" .. فقد تسره بجمال وجه أو زينة ونظافة أو ابتسامة وروح مرحة أو جاذبية روحية أو ..
والخلق جزء من الدين لكن لأهميته في العلاقة الزوجية أُفرد بجانب الدين..
صحيح .. وهذا الذي اعنيه ..
ان النسب لو كان مطلوبا شرعا لذكره النبي عليه الصلاة و السلام مع الدين ، ولم يذكره
بل وثبت التناكح مع عدم التساوي في النسب في صدر الاسلام
فقال عليه الصلاة و السلام (( انكحي اسامة )) وهو من الموالي
وغير ذلك ..
لا يزال .. لسانك .. رطباً .. من ذكر الله ..
اذكر الله !
http://www.sonnaonline.com/DisplayEx...adithID=188913كان أسامة أسود اللون جدا، وهي قُرَشية
http://www.alifta.net/fatawa/fatawas...&MarkIndex=0&0أسامة بن زيد رضي الله عنهما كان أسود أفطس
وانت بعد قلت نفسهم وين الجواب الشافي ؟
انا بتكلم عن الواقع لو حد معنا من هالفئه يسمح لي على هالكلام لي انه الواقع اللي نعيشه
لو زوجته اختي او بنتي جماعتي واصحابي بيعايروني مزوجين لقيط والكلام واضح
هذا اذا ماطلعت اشاعات وفضايح مثل اللي بيقول اكيد مسوي معها شي وزوجوه يسترون على بنتهم ولا فلان الفلان يزوج لقيط ؟
وعندنا يجون عيال قبايل وحمايل مايعيبهم شي لا نسب ولا مال ولا اخلاق ومع هذا نرفضهم ولكل قبيله او عائله عادات وتقاليد وظروف خاصه فيهم
ممنوع التدخين التوقيع مكيف
(▓▓▓(̅(_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅_̅()ڪے
اهلا اخواني واخواتي .،
ردي ورد زوجي على هالموضوع نعم بنوافق اذا تقدم شخص ( مجهول الوالدين ) لبنتنا
بشرط ان يكون على خلق ودين والبنت اموافقه
واتوقع ان عقلية القطيع الان ليست ( شتم ) وانما صوره لواقع
ويسلموو
.,
تجري الرياح كما تجري سفينتنا ., نحن الرياح ونحن البحر والسفن .,
ان الذي يرتجي شيئا بهمته ., يلقاه لو حاربته الانس والجن ,’
فاقصد الي قمم الاشياء تدركها ., تجري الرياح كما رادت لها السفن .,
.,
انا أنصح هذا اللقيط أن مايتزوج ابدا
لأن المرة مع مرور الأيام راح تعيرك بهذا الشي
الحرمة عدوة الزوج خاصة في هذا الزمن إلا من رحم ربي
تزوج غير عربية لأن المجتمع صعب جدا ومايرحم
تخيل تصير مشكلة بينك وبين زوجتك ويكون عندك عيال وتقولك قدامهم يالقيط
ماعليك من كلام الناس ترا الواقع غير احذر تدخل في هذه الهاوية
اذا ماقالت لقيط راح تقول انا ضحيت بكل شي عشانك وتزوجتك
الموضوع أكبر شوي من إتباع الجماعة/القطيع.. أو هو من أصعب صور الإتباع..
هناك كلفة وضرر معنوي من المجتمع، على الذين يوافقون تحملها واحتسابها لوجه الله.
مثلا قبل عقود كان الرزق في الجزيرة بالغزو على الجيران والذي لايغزو يعير في رجولته وينبذ
وكانت بعض المهن الحلال تسم صاحبها بالعار. من عاش حينها وخالف السائد عليه الصبر وتحمل الضرر والتبعات المعنوية والمادية أحيانا.. غالبا لايتقحم هذي المتاعب إلا أصحاب الرسالة والإرادة قي صنع التغيير ولو ذهبت دنياهم ..
النبي عليه الصلاة والسلام أبطل الله به نسبة المتبنى للذي تبناه (وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه)
التعديل الأخير تم بواسطة <اضرب واشرد> ; 05-05-2016 الساعة 03:45 PM
نقطة، وهي أنه لايجب ذكر أنه لقيط للناس، بل يجب ستر ذلك ودفنه قدر الإمكان، سواء زوجناه أم لا، حتى لايصبح الزنا أو رمي الأطفال الشرعيين في الشوارع شائع ومقبول. يجب إنكار ومحاربة الفاحشة وفي نفس الوقت تقبل اللقطاء واحترامهم ومصادقتهم لأنها لاتزر وازرة وزر أخرى ولم يختاروا قدرهم بل الله ابتلاهم به، ولأن ميزان التفاضل تقوى الله.
التعديل الأخير تم بواسطة <اضرب واشرد> ; 05-05-2016 الساعة 04:00 PM
ضوابط المشاركة
