اشوفه يهودي متصنع الإسلام بقصد الفتنه واستغفر الله ان كنت ظالمه بدليل :
https://www.youtube.com/watch?v=N83Z...4&spfreload=10
اللهم عليك بالشيعة حتى لو كانوا من بيننا !!!!!!
ead.php?t=284476"]اندونيسيا كما رأيت يوليو 2009 بقلم بوخالد911 وتصويره[/URL]
[/COLOR]
سفرتي الى سنغافورة + استراليا + بانكوك 2008
سفرتي الى بانكوك مارس 2009
كلنا سب ولعن وتكفير وتخوين للاسف نجح اعداء الامه في اختراقها واستخدام افضال سلاح لنهشها من الداخل بعد ما استعصت عليهم الا وهو الطائفية وحياتنا وتعاملاتنا بالواقع ابعد ما تكون من السيرة النبوية وتعاليم الاسلام واهل السنة والجماعه بس فالحين بالتكفير
ياسر الحبيب القذر ما هو الا سلاح لاعداء الامه والكثير من علماء الشيعه ينكرون عليه ويشككون في علمه
ابكي على امة تقضي على نفسها بايديها
اخوانا في ارض الرباط يقاتلون اليهود بالسكاكين ارهبوا فيه العدو وفعل بهم الافاعيل بالرغم من تامر عليهم القاصي والداني والمسلمين جميعا يمنع عنهم حتى الدواء والغذاء ونحن نتقاتل بيننا باحدث الصواريخ و واللدبابات والطائرات بدون طيار والسفن الحربية بمئات المليلرات من بيت المسلمين وتصب لاعداء الامه من المسيحين المتشديين واليهود و يموت فيها الابرياء والاطفال والشيوخ
وللاسف اخوانا في فلسطين يتمنون فقط مسدس بحجم اليد يفعل باليهود ما لم تفعله الجيوش الجرارة
انا ما ادافع عن عدنان ولا المالكي ولا غيره ولكن هذا الفكر المتشدد هو اللي ضيعنا وفعلا فيه احداث كبيرة روتها السيرة تحتاج لوقفات وتاملات والرجوع لامهات كنب السنه في السيرة
ليش اي شخص يتكلم فيها يخون ويشكك في دينه
التعديل الأخير تم بواسطة BoFahed ; 23-06-2016 الساعة 02:59 PM
هو ابن سبا العصر وحفيد ابن سبا الاول
لكنه لن ينال من الدين ان شاء الله
اراد ان يثير الفتن فكشفه الله للناس وفضحه
اراد ان ينتشر على حساب الدين فسمي بعدنان الزنديق
والله وبالله وتالله ان ياسر الحبيب وفرحان وعدنان هؤلاء اخطر من اليهود والنصارى المعلوم خطرهم لأنهم يتكلمون باسم الدين ويلبسون لباسه وهم زنادقة
طاعة الأمير في عقيدتنا ومنهجنا كيف مثل أبونا وأخونا وعونا وسندنا تميم الله يحفظه
اسمحلي أخي الكريم
كلامك إنشائي ولا يمت للشرع بأي صلة
ولو فكر أبو بكر الصديق رضي الله عنه مثلك لبقيت أغلب جزيرة العرب على الردة
ولو فكر صلاح الدين الأيوبي مثلك لما حرر شبرا من فلسطين
وإذا كنت تعتبر الرافضة طائفة من طوائف المسلمين رغم قولهم بتحريف القرآن وتكذيبهم الله سبحانه في تبرئته لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وتكفيرهم كل الصحابة إلا بضعة أنفار منهم وطعنهم في عرض النبي واتهام زوجاته بالزنى وجرائمهم اليومية ضد المسلمين في إيران والعراق وسوريا واليمن
فذلك شأنك ومبروك علينا التشدد