الإنجليز صاءبين في قرارهم المتعلق بالخروج من الإتحاد الأوروبي...... ففضلوا الأمن والأمان والحفاظ على هويتهم على حساب الجوانب الاقتصادية والتجارية ......
اتوقع حدوث مزيد من الانسحابات خاصة بعد هذا اليوم الدامي في فرنسا
الإنجليز صاءبين في قرارهم المتعلق بالخروج من الإتحاد الأوروبي...... ففضلوا الأمن والأمان والحفاظ على هويتهم على حساب الجوانب الاقتصادية والتجارية ......
اتوقع حدوث مزيد من الانسحابات خاصة بعد هذا اليوم الدامي في فرنسا
التعديل الأخير تم بواسطة بومتعب ; 15-07-2016 الساعة 08:49 AM
ان شاء الله ما يلزقونها مثل كل مرة بالاسلام
حسبي الله ونعم الوكيل
الله يحفظ المسلمين هناك
الان ارتفاع إعداد الضحايا
84 قتيل و 100 جريح
مؤسسة جبل ثعيلب العقارية
بيع - شراء - إيجار جميع العقارات
العنوان : مدينة خليفة شارع رقم 362 مبنى رقم 123 - مكتب رقم 18
انستقرام المؤسسة : https://www.instagram.com/GabalThailab/
رخصة وساطة عقارية رقم 16
للتواصل مع مندوبين المؤسسة
اسلام - 55602475 احمد - 66292362
حمدان - 77748067 محمد - 66569444
خالد - 77473395
ثقتكم هي هدفنا ..
ببساطة لاني اعرفهم .
ااعنف لا يعرف دين او جنسية
فشي جيد ايحسون باللي انحس فيه اشوي لعل وعسى نتكاتف ونحارب الارهاب الحقيقي سواء امريكي او يهودي
طبعا انا ضد قتل ابرياء لكن هذي سياسة دول انشاء ارهاب لتحقيق مصالح
والفرنسيين ما قصروا فينا على فكرة وانا قلت في مشاركتي الاولى انه قد يكون عمل استخباراتي وقد اميل لرأي اخونا المهندس .... الشيعة قد تكون لهم يد
التعديل الأخير تم بواسطة بانغ بانغ ; 15-07-2016 الساعة 11:14 AM
هذا كله بعد ما تبنت فرنسا اجتماع المعارضه الايرانيه واستضافت اكبر معارضه بتاريخ ايران
ايران تسهل وتساعد على العمليات الارهابيه و لانستبعد انها تخطط العمليه من البدايه
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اللي سمعته إن في ضحايا خليجيين
الله يرحم المسلمين
وحسبي الله على كل من أراد تشويه صورة الإسلام
علي فرنسا او اوربا سحب الجنسيات من المجنسين مب كفو وهم سبب المشاكل
سبحان الله وبحمده
أعرب عن قلقي الشديد
وأدعو طرفي النزاع (داعش والناتو) إلى ضمان سلامة المدنيين في الفلوجة وباريس
التعديل الأخير تم بواسطة رجل الجزيرة ; 15-07-2016 الساعة 12:58 PM
أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة))، رواه الترمذي، وقال: حديث حسن صحيح.