9 أسباب دفعت "ياهو" للتراجع والفشل في الحفاظ على الريادة

[الدوحه1]

والدور جاي على البترول ويمكن الغاز!!!
المستقبل للطاقه المتجدده مثل الشمس ,الرياح,موج البحر..

[معماري قطري]

والدور جاي على البترول ويمكن الغاز!!!
المستقبل للطاقه المتجدده مثل الشمس ,الرياح,موج البحر..

أكثر دول العالم تستعمل الغاز لإنتاج الكهرباء ويدخل في كل الصناعات وكذلك البترول حتى في استخراج القار منه للشوارع ومواد العزل وأُمور كثيرة

عندنا ثروة بس ما نقدر قيمتها .. وأمريكا عندها بترول بس ما تستنزفه ولفترة بسيطة كان ممنوع تصديره وقيود كثيرة على استخراجه .. سووا اللعبة حتى ينزلون سعره وصدقوهم باقي العالم أكثرهم مستانسين برخص سعره وربعنا يفكرون في عدم خسارة الزبائن وكأنهم بيطيرون .. هم يمسكون شوي بيرتفع وبسرعة لحاجة العالم اليه

[asulaiti]

من خلال قرائتي للمقالة .. وخبرتي في مجال الحاسوب .. تحليل الكاتب لأسباب تراجع ياهو منطقية وصحيحة بنسبة كبيرة ..

لكن في عالم التكنلوجيا والمعرفة والاتصالات صعب التكهن بمن سيبقى .. ومن سيرحل .. ومن سيعود ..

نعم من سيعود !!

من سيعود هنا القصد منها هو الوصول للقمة .. ثم التراجع بشكل مستمر .. لدرجة الوصول إلى إعلان الإفلاس أو مرحلة استقبال عروض الشراء بأسعار رخيصة جداً ..
وفجأ تصعد للقمة مرة أخرى أمام أعين الجميع .. مما سبب مفاجآت غير متوقعة تماماً للمنافسين .. وهذا ما حصل مع Apple !!

أحياناً فكرة صغيرة (جديدة ومبتكرة) تتسبب في صعود الشركة للقمة خلال سنة !!
وأحياناً تهدم تعب سنين الشركة ..

لكن يحضرني قصة Apple - لأنني من مستخدمي منتجاتها منذ بدأت في تعلم الحاسوب 1992م -

بدايات أبل كانت ناجحة وتصعد للقمة بسرعة الصاروخ، وكانت سنة 1984م سنة ذهبية لأبل عندما أطلقت أول حاسوب شخصي يعمل بواجهة رسومية كاملة وكان إسمه ماكنتوش .. البعض يتذكره بالتأكيد ..
ثم جاءت مايكروسوفت وأطلقت نظام تشغيلها الويندوز، وكانت إنطلاقته الحقيقة مع صدور الويندوز 2.0 سنة 1987 .. قبلها كان هناك حاسوب أبل ليزا بالواجهة الرسومية .. المهم حركة مايكروسوفت ويندوز هذه سببت خلاف بين ستيف جوبز وبيل قيتس ..
حيث إتهم ستيف قيتس بأنه سرق الفكرة وصنع نظام تشغيل مشابه للأبل، وقيتس نفى ذلك لوجود اختلافات كبيرة بين الإثنين، فأبل نظام تشغيل فعلي، والويندوز كان عبارة عن برنامج يعمل داخل نظام تشغيل مايكروسوفت دوس !!

المهم نسترسل في موضوع التراجع والصعود مرة أخرى حتى لا نخرج عن سياق الموضوع ..

توالت بعدها المناسفة بين أبل ومايكروسوفت في تطوير أنظمة التشغيل .. حتى سنة 1995 عندما أطلقت مايكروسوفت ويندوز 95 كنظام تشغيل فعلي متكامل .. حيث قبل ذلك كان الويندوز عبارة عن برنامج يلزم تشغيله من الدوس أولاً .. ويستخدم لإدارة الحاسوب
لتسهيل استخدامه .. بدلاً من حفظ أوامر نظام التشغيل DOS .. في الويندوز تستخدم الفأرة والقوائم لاختيار الأوامر .. نفس فكرة نظام تشغيل حواسيب أبل من قبل .. المهم هنا كانت الحركة الفارقة في مسيرة الشركتين .. ساعد سعر الويندوز المنخفض آنذاك في الإنتشار ..
وكذلك خوض IBM حرب تنافسية في سوق الحواسيب الشخصية مع أبل قبل ذلك .. وذلك من خلال إعطاء تراخيص لأي شركة تريد صناعة جهازها الحاسوبي (ولهذا نرى اليوم أجهزة Dell, Acer, HP & Lenovo ... الخ كلها نتاج حركة شركة IBM في منافستها لأبل)
فصارت الشركات تتسابق لأخذ تراخيص من IBM لصناعة الحاسوب الشخصي، وهنا طبعاً لوجود أكثر من شركة كان لابد من طرح الأجهزة بأسعار تنافسية للاستحواذ على أكبر حصة ممكنة من هذا السوق .. فصارت أسعار الحواسيب (المنافسة لأبل) في متناول الجميع تقريباً ..
ووجود الويندوز وبسعر تقريباً 100 دولار .. كان بالتأكيد أفضل من الماكنتوش لا محالة .. إلا الأشخاص الميسورين مادياً، كان الماكنتوش هو المفضل لهم، لكن عددهم لا يساوي شيئاً مع عامة الناس .. فصارت حصة مايكروسوفت أكبر من حصة أبل ...

المهم إنها قصة طويلة لن أخضوها الآن ..

مايكروسوفت إنتشرت لهذا السبب، سعر الحاسوب الشخصي المتوافق مع IBM، مزود بنظام تشغيل بواجهة رسومية .. أقل من سعر أبل ماكنتوش بأربع مرات أحياناً !!
هنا صعدت مايكروسوفت للقمة بسرعة كبيرة جداً .. وتراجعت أبل للخلف بشكل حاد جداً، خاصة بعدما أنهى مجلس إدارة أبل خدمات عضوها ومديرها التنفيذي ستيف جوبز (الأب الروحي لها) من الشركة لخلافه مع سياسات مجلس الإدارة ..
حتى وصلت أبل لمرحلة شبه توقف لإنتاج الأجهزة .. وكانت معرضة للإفلاس .. وتوالت عروض الشراء لها .. بالرغم من أنه شركة خسرت حصتها في السوق بشكل كبير .. لكن تسابق شركات كبرى لشراءها (ومنها مايكروسوفت) دليل على أن
الشركة ممكن تكون واعدة .. لكن هناك خطأ فيها جعلها تصل لهذه المرحلة ..

ففي عالم الاستثمار بشكل عام، قد يكون منتجك أفضل من المنافس، لكن فشلك في تسويق المنتج هو من يجعلك تخسر السوق .. بينما المنتج المنافس أقل جودة بشكل كبير، لكن تسويقه كان ناجحاً ..
وهذا ما حصل مع أبل ومايكروسوفت .. أبل نظام تشغيلها أفضل من الويندوز بمراحل كبيرة، لكن قيتس شاطر في التسويق أكثر من جوبز وقتها .. ولهذا انتشر بشكل أكبر .. ومايكروسوفت كما يعلم الجميع الآن .. أنها من أقوى الشركات في العالم،
لدرجة أن غالبية الحكومات تتودد لها !! يعني لو زعلت عليها مايكروسوفت .. توقف عنها الويندوز بتروح تلك الدولة وطي!!

لكن ماذا حصل بعد ذلك ....

توالت المفاجأت بعدما قرر مجلس إدارة أبل فصل المدير التنفيذي الذي تسببت سياساته في تراجع حصة أبل السوقية، والاعتذار لمؤسسها السابق ستيف جوبز وإرجاعه لها، عن طريق شراء شركته التي أسسها بعد الإقالة،
وستيف قبل ذلك بصدر رحب بالرغم من أنه صنع كمبيوتر آخر بنظام تشغيل يتفوق على نظام أبل آنذاك .. وهي حواسيب Next .. إلا أن إسم أبل ونظامها في قلبه .. وحبه لهما جعله يوافق على قيام أبل بشراء شركته والعودة مرة أخرى لأبل ..
وقد يكون بدافع الانتقام كما يحلل البعض، حيث فعلاً أول عمل قام به هو فصل كل من أيد وساعد على إنهاء خدماته، حتى صديقه الحميم ستيف ويزناك مخترح حاسوب أبل كذلك ..

بدأت أبل في التعافي مع خبر عودة الأب الروحي ستيف لها .. انتبهوا اخواني وأخواتي .. التعافي بدأ مع خبر العودة !! يعني مافي جهاز جديد الحين أو منتج جديد منها دخل السوق وحصل على قبول المستهلكين ولاقى رواجاً .. الخ ...
لا .. خبر عودته جعلت أسهمها تتوقف عن الإنخفاض المستمر .. وبدأت في الارتفاع .. الطفيف طبعاً .. أو الثبات على السعر الذي وصل له على الأقل .. المهم بدأت تتوالى النجاحات لأبل بعد إطلاق أول جهاز iMac سنة 1997م ..
وتخفيض سعره بشكل كبير فاجأ الجميع .. طبعاً ليس بسعر الأجهزة المنافسة .. ولكن فرق كبير بين سعر الماكنتوش قبله وبين الآيماك الأول .. وبشكل جديد كلي عن الأشكال التقليدية للحواسيب .. وبألوان زاهية ..

ورويداً رويداً .. عادت أبل للمنافسة والإنتشار، خاصة بعدما صدر أول جهاز مشغل الموسيقى لها وهو ما كان بعرف لإسم iPod سنة 2001 .. حيث قضى على معظم مشغلات الموسيقى المتوفرة آنداك ..

جلب جهاز الآيبود آرباحاً غير متوقعة لأبل .. وتعافت بشكل كامل .. بل أصبحت قوية لتخوض أو تدخل سوق آخر غير سوق الحواسيب الشخصية .. وهو سوق الهواتف !!

وكلنا نعلم ماذا حصل للعالم بعد سنة 2007 عندما أعلن ستيف عن منتج iPhone .. ومعظمكم يعلم بقية القصة ..

هاهي شركة من شركات عالم التكنلوجيا والمعرفة .. كانت في القمة .. ثم أصبحت في الأسفل .. ثم عادت للقمة مرة أخرى ..

Yahoo .. كانت شركة ناجحة .. ولكن لم يسعفها الحظ مع ظهور غوغل .. مديرها التنفيذي لم يفعل شيئاً .. أو لم يتخذ القرار المناسب لصمود أو كسر جوجل ..
بل .. قد يكون اتخذ قراراً خاطئاً سبب تراجع أكبر .. الخ

مالذي سيحصل لها مستقبلاً ؟؟

الله أعلم .. لكن في عالم التكنلوجيا صعب التنبئ بمن سيبقى .. ومن سيرحل .. ومن سيعود مرة أخرى كما في قصة أبل ..

وعذراً إخواني على الإطالة ....

[معماري قطري]

ذكرتني بماكنتوش .. كنا نشوفه عند واحد من الربع ومدهوشين في بداية دراستنا .. الشاشة صغيرة ولا بواضحة

[بعيد النظر]

شركة الليموزين عبارة عن اسطول سيارات فقط بسواقين

اوبير ... عبارة عن تطبيق اي واحد اينزله وايسوي اشتراك فيه

مثال ... علم الدين امنزل البرنامج ومشترك فيه كمقدم خدمة توصيل من اوبير

بنت شرق نزلت البرنامج على جوالها ... واتوهجت عند بيتها وتبي سواق ... وصادف ان علم الدين قريب منها وطايف من نفس الشارع

من خلال هالبرنامج بتشوفين علم الدين قريب وتطلبينه من خلال البرنامج وبيوقف لك وبيجيك عن مكان الطلب

بيكون في اشتراك عن طريق البطاقة مالت البنك يعني ماراح تدفعين له ريال واحد

وايضا راح ايبين كم واحد معه البرنامج في نفس المنطقة ...

اتوقع في موضوع عن اوبير نزل من فترة

... من الاخوان اللي عنده فكره اوضح ما يبخل علينا ....

غير صحيح ياخوي ..
مب اي واحد يسجل ويوصل ..

لازم تاجر موتر من شركة ليموزين ..
اوبر لها نسبتها .. و شركة الليموزين لها مبلغها الشهري ..

والباقي ف مخبى السايق ..



بالنسبة لـ ياهو .. كنت اعرفها قبل قوقل ..
وكانت اداة البحث الاولية بالنسبة لي ..

ياهو اكتفو باللي هم عليه .. في حين ان قوقل ..
سعووو واتعبوو فيها .. وطوروها من كل النواحي ..