هل هناك قانون أم حظ بالحياة ؟!

[بنت شرق]

العمل له قواعد ، الكتابة لها قواعد ، الطبخ له قواعد ،الحب له قواعد لدى البعض ، فهل الحياة لها قواعد
فإن كان لها قواعد فليش عبر الزمن ناس طلعت فوق وهبطت ، أو العكس كانوا تحت وصاروا فوق
ليش الطيبين مالهم حظ قوي مثل طويلي اللسان والي يبهدل الي جدامة ، في أشياء غير مضبوطة ولا مفهومة بالحياة
ناس حظها قايم وناس حظها قاعد لا اتكلم عن المادة بس في مسائل العلاقات الإنسانية
كثير من الطيبين والمتواضعين والملتزمين هم أكثر من تضربهم الحياة تحت الحزام
ولذا اتسأل هل تعتقد بوجود قانون أم حظ بالحياة .

[النهار]

استر تستر احترم تحترم اعط تأخذ ابصر تنال
هكذا هي الحياة لكل شي مقابل

[Charisma]

ولذا اتسأل هل تعتقد بوجود قانون أم حظ بالحياة .

لا هذا ولا ذاك ، في قسمة ونصيب - قضاء وقدر .

[JN000N]

هذا امر الله
وان الله يعطي من يشاء بغير حساب
كل واحد له رزقه وله حظه ونصيبه وكلنا متساويين ف الرزق ولكن تختلف انواع الرزق
ف الصحه ف المال ف الذريه في كل شي

[الماريّة]

،
،
اختي يقول الله تعالى
نحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً سُخْرِيّاً وَرَحْمَةُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ (32)﴾

هذي ارزاق وقسمه من الله سبحانه قسم الرزق بين عباده لحكمه هو يعلمها
فلا نجعل الشيطان يحزننا وننظر لمن هم اعلى منا بالرزق والخير
( انما النجوى من الشيطان ليحزن الذين امنوا ) والله ان هذي كلها وساوس الشيطان
يريد يضعف المؤمن ويحزنه


ودائما الانسان يرضى بما قسمه الله له من رزق وينظر لمن هم اقل منه نصيبا
واذا اصاب الانسان ضيق او حزن من رزقه ينظر لمن هم في حروب وتشريد
ومنهم مرضى ومعاقين ويقول دائمآ الحمدالله حمدا كثيرا على مارزقني به
من نعمه وفضلني على كثير من خلقه فوالله يرتاح ويسعد بما لديه

دائمآ نرضى ونقتنع بما رزقنا الله فالقناعه كنز لايفنى ما ان وجدت القناعه
وجدت معها السعاده والرضى بكل شي

ولربما ابتسم الكريم من الأذى * وفؤاده من حرِّه يتأوَّه

،،
،،
،،

[MirusS]

الانسان عليه يجتهد ليصل لما يريد.. ويدعي ربه التوفيق والسداد

[كيلو حديد]

الحياة فيها قوانين كثيرة
وليست فقط قسمة ونصيب و قضاء وقدر

هناك أختيار وهناك قرار وهناك جرأه وهناك اجتهاد وهناك أمور كثيرة كلها تتعاضد لتشكل الحياة
في الأمور التي لا يد لك فيها يأتي القدر وفي الأمور التي لك الإختيار فيها تأتي قوانين الحياة وسنة الله بالكون

هناك من يجتهد ثم لا يجد ثمنا لجهده كنتيجه متوقعه ولكنه يحصل لابد على أمور أخرى لأن ليس شرطا للإجتهاد الغنى مثلا
وهناك الذكي وهناك الخبيث وهناك وهناك
أمور كثيرة تلعب دورها في صياغة حياة الإنسان ولهذا

الإنسان مخير في وضع قوانين حياته والمشي في طريق ينظم مبادئه على حسب قناعاته

المرأة مثلا في موضوع الزواج تقع ضمن القسمة والنصيب فيمن يتقدم لها
وتقع ضمن قانون الإختيار في قبول من تقدم أو رفضه
في الزواج البعض يبرر الصبر بالقسمة والنصيب وهذا خطأ وإنما هو رضوخ للواقع وإختيار ولا يسمى قسمة ونصيب
فهناك من تقرر أن لا تصبر فتترك هذه الحياة الزوجية

في العمل كذلك هناك من يتكلم و يقاوم ثم يطرد من العمل هذا اختيار للمقاومه والنتيجه ليس له يد فيها
هناك من يتلون ويذل و يتملق ثم يتطور بالوظيفة هذا أختار الذل و الإنحطاط
لكن نتيجة الإختيارات كلها وما يترتب عليها يقع بعضه فيما لا يد لنا فيه ضمن القدر
وما لنا يد فيه ضم الإختيار

وليس شرطا أن تكون للمقدمات المتشابهه نتائج متشابهه

نصيحتي في الحياة
الجرأة وعدم الظلم وعدم السكوت على الظلم
أكثر أسباب الظلم هو السكوت عنه

اتمنى يكون ردي ضمن الموضوع

[راجي الْعفو]

العمل بالسبب
وأما النتيجة فهي من عند الله عز و حل و بقدره
وهو لا يُقدّر شيئ الا و فيه حكمة و خير لعباده

فالله عز وجل حكم عدل لا يظلم أحداً
ولا يضيع أجر المحسنين سواء في الدنيا او الآخرة
وربما صرف عنك شيء كنت تظنه خير لك و هو شر

فلا يقع في قلب أحد حرج من هده الناحية ، بل يخلي ضميره مرتاح و مطمئن

وأيضاً ليس بغافل عما يعمل الظالمون
فقد يستدرجهم بالنعم ليزدادوا في الإثم ثم العقاب الأليم


والواحد لا يزكي نفسه و انه هو الصالح
بل يراجعها و يشوف البلاوي اللي قد يكون بسببها ما توفّق

[م ـحمد ^^]

بلا شك كلها أرزاق .. والأسباب دافع لها ولكن بالاستعانه بالله جل في علإه والأجتهاد يصل الأنسان الى مراده

[قطري كاشخ]

،
،
اختي يقول الله تعالى
نحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً سُخْرِيّاً وَرَحْمَةُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ (32)ï´¾

هذي ارزاق وقسمه من الله سبحانه قسم الرزق بين عباده لحكمه هو يعلمها
فلا نجعل الشيطان يحزننا وننظر لمن هم اعلى منا بالرزق والخير
( انما النجوى من الشيطان ليحزن الذين امنوا ) والله ان هذي كلها وساوس الشيطان
يريد يضعف المؤمن ويحزنه


ودائما الانسان يرضى بما قسمه الله له من رزق وينظر لمن هم اقل منه نصيبا
واذا اصاب الانسان ضيق او حزن من رزقه ينظر لمن هم في حروب وتشريد
ومنهم مرضى ومعاقين ويقول دائمآ الحمدالله حمدا كثيرا على مارزقني به
من نعمه وفضلني على كثير من خلقه فوالله يرتاح ويسعد بما لديه

دائمآ نرضى ونقتنع بما رزقنا الله فالقناعه كنز لايفنى ما ان وجدت القناعه
وجدت معها السعاده والرضى بكل شي

ولربما ابتسم الكريم من الأذى * وفؤاده من حرِّه يتأوَّه

،،
،،
،،

احسنتي واوجزتي جزاك الله خير