الحاجة للخدم شر لابد منه ، وأمر ضروري في وقتنا لا أنكر هذه النقطه ، الهدف من طرحي تسليط الضوء على الضوابط والحدود ، الملاحظ ان كلمة "المشاغل"أساسها وأغلبها " رفاهيات" ، وهذا واضح جدا .
في المطعم - الخادمه والطفل في طاولة منفرده .
في زيارات المراكز الصحيه - الطفل والخادمه فقط .
الشواهد كثيره ، والدوافع إتكالية بهدف الراحه والتفرغ .
التعديل الأخير تم بواسطة Charisma ; 18-09-2016 الساعة 10:18 AM
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك.
اللهُمْ خِفّافاً لا لنْا ولا عَليّنا لا نؤُذيِ ولا نُؤذى، لا نَجّرح ولا نُجرح، لا نَهيّنْ ولا نُهانْ، اللهُمَ عَبُوراً خَفيّفَاً لا نُشّقيِ بأحدً ولا يُشّقى بنا أحد
لأن الأتكالية تعني التهرب من المسؤولية ، والهدف واضح ؟
الشواهد موجوده اذا حبوا يشاركون الاعضاء ممكن يذكرون بعض المواقف ، وانا بدوري لا انكر ان في فئة كبيره تقوم بدورها وعلى أكمل وجه وتحدد الضوابط في تعامل الخدم مع الابناء .
ثقلت بالأسالة وتحمليني ..
الجيل الحالي مقارنة بالجيل السابق ، مامدى أستيعابة بأهمية قيام الأب والام بدورهم ؟ الجيل الحالي مقارنة بالجيل السابق ، مامدى ( قوة التحمل ) في التعامل مع الأبناء ؟
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك.
أساسي .
الأب لو وزع المهام لأصحابها و صار هو على راس الموضوع
ولا تعذر ب : ياخي سالفة و تعب و مب فاضي
واستشعر: وكلكم مسئول عن رعيته - يعني عذر تعب و مب فاضي وابي استانس و شهالحياة اللي كله مشاغل، ما بينفعك يوم تقابل ربك -
كنت بتشوف شلون الامور تتعدل
الحل بايدنا بس حنا ما ودنا ب بعوار الراس
نبي نرتاح على حساب عيالنا
ولذلك اللوم الرئيس يتوجه لنا - رأس الهرم : أب و أم -
إن بغينا الصلاح لا بد و أن تكون هناك تنازلات على حساب نفسك
لا يزال .. لسانك .. رطباً .. من ذكر الله ..
اذكر الله !
خليني اكون معاك صريحة من عشرين سنة مستحيل كانت شغالة تقعد مع الهيال تأكلهم او تشربهم او تسبحهم او تهتم فيهم كانت مهمتي انا بس من غير اي تدخل خارجي الا من امي رحمة الله عليها وخواتي الله يطول بعمرهم ، لكن الحين اعترف لك بنتي تقعد مع الشغالة وتسولف وتعلمت منهم انجليزي وايد غير هذا يلعبون معاهم ويأكلونها ويشربونها ويسبحونها بس انا موجودة واشوف كل شي واتابع كل شي يعني تحت اشرافي المباشر ، ماكذب عليك ماعاد فيني حيل اركض وراها واسوي كل شي بنفسي عندي غيرها يبي اهتمام ويبي متابعة لذلك متوزع هالشي ، بالنسبة لجيل هاليوم صح ماعاد فيه حيل يسوي شي صج الام موجودة وتتابع بس الخدامة تسوي كل شي مدري يمكن كسل يمكن رتم الحياة تغير صار الكل لاهي بفكره وبحياته مدري شنو االسبب بس ملاحظة امهات صغار قاعدين والخدم قايمين بعيالهم بس باشرافهم التااام
اللهُمْ خِفّافاً لا لنْا ولا عَليّنا لا نؤُذيِ ولا نُؤذى، لا نَجّرح ولا نُجرح، لا نَهيّنْ ولا نُهانْ، اللهُمَ عَبُوراً خَفيّفَاً لا نُشّقيِ بأحدً ولا يُشّقى بنا أحد
كنت ناوي انزل موضوع بهذالخصوص
طالما نزل الموضوع بهذه الصيغه
انا موضوعي كان تحت اسم
الي متى ندس رؤسنا في الوحل من تصرف الخدم والخادمات
والحالات كثيره اسمعها بشكل مستمر والصداع المزمن لربة المنزل والدوله الهروب والاختفاء
1- انا متأكده ان الخادمه تسرق اشياء من المنزل لان اشياء ثمينه تختفي من المنزل
2- انا متأكده انها تكلم ناس غرب ولها صدقات مشبوهه
3- احساي يقول انها لاتعامل اطفالي معامله جيده اثناء تواجدي خارج المنزل لاي سبب
4- انا متأكده انها غيرنظيفه ومتمرده
خلينا نتكلم بالعاميه انزين ايش ناطره بعد كل هذه البلاوي
ايش اسوى البيت كبير وانا موضفه وامي مراء كبيره ماتقدر تعابل اليهال يالله يالله شايله عمرها والي كاسريني عيالي
اخاف ان كلمتها او هاوشتها تطلع الحره في عيالي او تسوي فيهم شي او تشرد او تسوي مصيبه اكبر
انزين جيبي غيرها هاي 3 وحده خلال 4 سنوات كلهم طلعوا نفس الطينه اش دراني الي بتجي اشلون تكون
اقعد اعلمها وادربها واخرتها تطلع نفس الشي وكل مره مبلغ وقدره يندفع لمكاتب الاستقدام
للعلم جميع الخادمات يجون البلاد وهم عارفين الوضع ومافيا الخدم موجوده في بلادهم يجون جاهزين عندهم ارقام ناس وخدم في البلاد
لما يجيك مكتب يعلن ان الخادمه عندها خبره في الكويت والسعوديه ولبنان وووو هذه عليها علامة استفهام كبيره ؟؟؟؟؟
لماذا تركت الخدمه في تلك الدول هل تجد عرض احسن ام انها عصابه اتجار بالبشر تستغلهم
لاحد يقول بالمعامله الجيده تكسب الخدم نادر ماتجد خادمه تكون امينه وهذه عمله نادره الكل يشكوا منهم
تجي من بيئه فقيره وتجد العز الي عايشينه اهل البيت يشتعل الحسد الحقد والكراهيه لماذا هم في نعيم ونحن في جحيم
انزين نبي حل او حلول لهذه المعضله المستمره
( حسنات عظيمة إن شاء الله فى أربع كلمات )
سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ
عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - « كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ، ثَقِيلَتَانِ فِى الْمِيزَانِ ، حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ