جزاك الله خير الحياة ،، اشكرك ع الاطلالة ( لكن )
غصب ،،، والله غصب ،،، يمكن بعض الناس يظهر على وجهه ما يكنه في قلبه ،، يوقف يبايعني في شيء اقوله مب للبيع ،، يقول فلوسي جاهزة ،،اقول ،،الله يصلحك مبيوع منتهي ! جي من وجهه احط عشرة الاف لو ما طلع جمبازي .
( ما اقصد اتشائم من انه بيضرني ضرر نفسي او ،،، لكن يمكن فراسة احياناً تصيب واحياناً يمكن يلحقنا ذنب :/ )
الله يرحبك يا مشرفنا الغالي غير البشر ، القول ما قلت ( حنا عقال الحمد لله ما فينا وسواس ، لكن يجيك شخص يتخصص في الاخبار السيئة و يصير غراب ما يتذكر يتصل فيك الا اذا فلان دعم و لا فلان سافر يتعالج ) والله سدت نفوسنا منهم بلوك بلوك مدبل بعد .
لاهنت غير البشر والله يحفظ لك غواليك يا الغالي
هذا هو ( يوده ) يعطك العافية بو خالد
اهلاً بطلعة الروح ، اشكرك على الاضافة وان كان موضوع الطاقة فيه خلاف اصطلاحي ( اذا استبدلنا طاقته بنفسه )؟ ، اما الآثار اللي ذكرتي فنعم بدون مبالغة ، لكن هذا ننقله الى تصنيف آخر أشد و انكى من ( غراب البين ) مدري نسميه ( نضلة ) يمكن
الله يرحمها يا اماف ، وان شاء الله من المغفور لهم و الله يجمعكم جميعاً على سررٍ متقابلين في جنات النعيم ( هذي سالفتك عجيبه اثارت اهتمامي )
اشكر مرورك اماف لاهنت يا طيب
يصبحك بالخير اخوي سالم ،،
بالنسبه لي التشاؤم كلمه قوية شوي ولا أعتقد اني متشائم ، لكن أشعر بنوع من القلق تجاة :
- توقيت بعض الاتصالات .
- صوت سيارة الاسعاف .
- الضباب .
وعسى الله يجعلنا واياكم من المتفائلين.
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك.
فيه بيت لشاعر عبس عنتره بن شداد يقول : وهو يوصف غراب
خرق الجناح كأن لحيي رأسه ،،،، جلمان بالاخبار هشٌ مولع
ولا شك انه يقصد الأخبار السيئة ( فعلاً فيه ناس يحبونها )
اللهم آمين اخ كارزما ،، صوت الإسعاف ! تصدق ناس نخزن ارقامهم بنغمة إسعاف
احد عيال عمي كنا نخزن رقمه تسعتين ثمانية وهو رقم الدفاع المدني ! بلوه مستعجلة
أشكر جميع من علّق و شارك و لو استبعدنا كلمة التشاؤم و قلنا ان هناك عدم ارتياح يطرأ على الانسان من بعض الاشخاص لسلوكهم السلبي او لتجارب سابقة معهم ربما قد تكون انضجت فيه حاسّة سادسة تجعله يتوجس من بعض الأمور التي تأتي عن طريقهم .
اسأل الله ان يجعلنا و أياكم مفاتيح خير مغاليق شر ، وان يبشرنا و أياكم بالأخبار الطيبة و تحقيق الأماني ،،آمين
لا
كيلو حديد = كيلو ذهب
قال تعالى " وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67) "الأحزاب
جاء الناس الى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقالوا:غلا اللحم ياأمير المؤمنين. فسعره لنا.
فقال:أرخصوه أنتم
فقالوا: وكيف نرخصه وهو ليس في ايدينا؟؟
فقال: أتركوه لهم!!