مهرةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الزهران
رد أنيق كصاحبته المتأنقة ثقافياً وإنسانياً ..
شاكر لكم تعليقكم
الاخت ضوى موضوعاتها تدفع الكثير منا للمشاركة لقيمتها وقدرتها على جذب الاعضاء
مثل ما قال الاخ سالم تعليقي كان فقط للمشاركة في عناصر الموضوع وابراز بعض ما احتواه وتسليط الضوء عليها ...
المرحلة الملكية رغم انها دليل على نضج من يصل لها بغض النظر عن العمر إلا انها لا تخرجنا من الاهتمام بهموم امتنا وما يحدث ...
شكراً ضوى كل موضوع لك يضفي لنا افاق جديده
ياليت ربي بس .. حلل لنا شي
فتح القبور ومعايدة ساكنينه !!
ودي اعايد ميت في داخلي حي
اللي عجزت انساه وأنسى سنينه !!
مااروع هذا التعبير ، النفس المطمئة جميلة بحق على مسمعنا جميلة كيف لو فعلا كانت انفسنا مطمئنة يالله ارزقنا هذه النفس المطمئنة ، اتفق معاج تكون جلية وواضحة في الانسان الراضي والسعيد الذي فهم السعادة جيدا ، شكرا اسعدني جدا تعليقجاذكر اني قريت عن هالمرحلة في كتاب للامام الغزالي وسماها مرحلة النفس المطمئنةويمر الانسان بعدة مراحل قبل لايوصل لها ولازم يقوم بجهاد النفس لحد ماترتقي نفسه لهذا المستوى والله اعلم
اعتقد تظهر واضحة في الانسان الايجابي جدا وتكون طاقتة عالية بمعنى انه دايما مرتاح وسعيد
الحمد لله الله يتمم عليك
الحمد لله حريا بك أن تكون سعيدا يارحال
الحمد لله الله يتممها عليك
فرق بين تعبيرك هذاوتعبير اختنا القلب مؤمن فوق ، طبعا هالتعبير البوذي مش هو المقصود ، الغاء الذات مب من الدين بشي الفكرة انه نوقف تفكير في امور الدنيا اللي شاغلة عقلنا وقلبنا والتوده للتفكير في السعادة الحقيقية المتمثلة غالبا في السعي لاحتياجات الاخرين من وجهة نظري
شكرا لك اخوي الكريم
الاكتفاء بالذات ليس هو المرحلة المقصودة ، بس ماوصلت اليه قد يندرج تحت مصطلح اخر غير ذلك امقصود في الموضوع
شكرا لك اخوي الكريم
اللهُمْ خِفّافاً لا لنْا ولا عَليّنا لا نؤُذيِ ولا نُؤذى، لا نَجّرح ولا نُجرح، لا نَهيّنْ ولا نُهانْ، اللهُمَ عَبُوراً خَفيّفَاً لا نُشّقيِ بأحدً ولا يُشّقى بنا أحد
تعليقك بروحه موضوع مميز ، اخوي قبطان سلفر ، قد يبدو لي انك قد ربطت العمر والخبرة والتجارب للوصول لهذه المرحلة وانا اختلف معك في هذا الربط ، فالطفل احيانا بحكم مشاهداته وحياته القاسية او المنعمة قد يصل لهذه المرحلة بالرغم من انه طفل وان تجاوز العاشرة اول اقل او اكثر بقليل اليس كذلك ، فالطفل السوري او العراقي او البورمي اقصى مايتمنى ان يضع لقمة في فمه تصلب طوله وماوى يحميه من البرد والحر هذا هو اقصى مايتمناه في ظروفه التي يعيشها اليس هذا جزء من المرحلة الملكية ؟ لا اعرف اني اراها هكذا .
ولكن اتفق معك الوعي والاطمئنان والرضا والقناعة كلها عوامل محفزة ومعجلة للوصول لهذه المرحلة ، ولعل إفشاء السلام احدى هذه النقاط المهمة فالملاحظ في وقتنا الحالي قليل من يفشي السلام ويحيي هذه السنة المهجورة
شكرا لك قبطان مشاركتك القيمة وتخصيص جزء من وقتك الثمين لهذا الموضوع
اللهُمْ خِفّافاً لا لنْا ولا عَليّنا لا نؤُذيِ ولا نُؤذى، لا نَجّرح ولا نُجرح، لا نَهيّنْ ولا نُهانْ، اللهُمَ عَبُوراً خَفيّفَاً لا نُشّقيِ بأحدً ولا يُشّقى بنا أحد
احسنتي ، لا يمكن للنفس المطمئنة ان تنسى هم الامة ومايجري من حولها ، بالرغم من ان تعليقك قصير الا أنه يحمل من العبرة الكثير بارك الله فيج
اللهُمْ خِفّافاً لا لنْا ولا عَليّنا لا نؤُذيِ ولا نُؤذى، لا نَجّرح ولا نُجرح، لا نَهيّنْ ولا نُهانْ، اللهُمَ عَبُوراً خَفيّفَاً لا نُشّقيِ بأحدً ولا يُشّقى بنا أحد
شكرا لك وجزاك الله خير
اللهُمْ خِفّافاً لا لنْا ولا عَليّنا لا نؤُذيِ ولا نُؤذى، لا نَجّرح ولا نُجرح، لا نَهيّنْ ولا نُهانْ، اللهُمَ عَبُوراً خَفيّفَاً لا نُشّقيِ بأحدً ولا يُشّقى بنا أحد
قد يكون حدسك صحيح وقد يكون خاطئ ، برأيي الشخصي لاعلاقة بالعمر في الوصول لهذه المرحلة ،
شكرا عزيزتي على مرورك الطيب
اللهُمْ خِفّافاً لا لنْا ولا عَليّنا لا نؤُذيِ ولا نُؤذى، لا نَجّرح ولا نُجرح، لا نَهيّنْ ولا نُهانْ، اللهُمَ عَبُوراً خَفيّفَاً لا نُشّقيِ بأحدً ولا يُشّقى بنا أحد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
الواقع ان الكثير منا يحس في مرحلة ما من حياته انه وصل لهذه المرحلة الملكية،
ولكن اجد بعض المواقف في الحياة تغير من هذه القناعات،
لابد من الشغف للحياة،
لابد ان تتوق النفس لأن تهتم لأمور وتسعى في طلبها،
لابد ان يستمر تزييت المحركات لنمضي في الحياة،
الحياة بدون شغف ليس لها طعم.
ولذلك فإن الوصفة الألذ هي قليل من الملكية، ومزيد من شغف الحياة.
بالعكس ردي بصميم الموضوع ولا يندرج تحت مسمى الإنطواء أو الانعزال .الاكتفاء بالذات ليس هو المرحلة المقصودة ، بس ماوصلت اليه قد يندرج تحت مصطلح اخر غير ذلك امقصود في الموضوع
شكرا لك اخوي الكريم
بداية تجاوز النقاشات وعدم الإهتمام بالآخر و رأيه
التعالي على الجدال
الترفع عن التفاهات
الانتباه للنفس
كلها توصلك للمرحلة التي اختصرتها بردي
مرحلة التلذذ مع النفس وعدم الشعور بالحاجة لآخر ليملأ وقتك
و يطرد مللك أو لتتعكز عليه في المقهى أو تسرف وقته مع وقتك باللفلفة بالسيارة
بل ستجد نفسك - مثلما تجاوزت فكرة اقناع الآخر بالصوب - مستمتعا جداً بخصوصية وقتك
غير منتبه لعدم اتصال أحدهم ، غير عابىء بالذهاب وحيدا للتسوق بل ستجد لذة مختلفة
وأنت تمارس لحظاتك مع نفسك بهدوء وروية متعة .
كل هذا دون أن تفقد متعة الجماعة وحس الاتصال وغيرها من الأمور الاجتماعية
بإختصار عندما تصل لهذه المرحلة التي تكلمت عنها لن تخافي من الوحدة .
ومضة : لطالما انعزل العظماء عن تفاهات البشر مختلين بأنفسهم يتأملون في سعادة.
التعديل الأخير تم بواسطة كيلو حديد ; 02-12-2016 الساعة 02:42 AM
كيلو حديد = كيلو ذهب
قال تعالى " وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67) "الأحزاب
جاء الناس الى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقالوا:غلا اللحم ياأمير المؤمنين. فسعره لنا.
فقال:أرخصوه أنتم
فقالوا: وكيف نرخصه وهو ليس في ايدينا؟؟
فقال: أتركوه لهم!!
صباح الخير اختي ضوي
اشكرج على الموضوع الجميل
سترمي كل مشاكلك وهمومك والأشياء التي تضايقك وراء ظهـرك وستكمل حياتك... نعم ستفكر في أشياء تضايقك من وقت لآخر ... ولكن لا تقلق؛ سترجع للمرحلة الملكية مرة أخرى ..
ستمشي في الشارع ملكاً؛ مبتسماً ابتسامةً ساخرة وأنت ترى الناس تتلوّن وتتصارع وتخدع بعضها من أجل أشياء لا لزوم ولا قيمة لها !..
جبتيها بالضبط انا كذا من زمان
حتى الربع بالمجلس يقولون شاري راحتك هههههههه
موضوع جدا رائع
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس