أكثر شعب مظلوم في العالم
فقط لانهم مسلمين
في اي دوله
ارتقوا فإن القاع مزدحم
افا يارحال ماتدري في اي دوله
في مينمار في دولة عبدة البقر والاصنام
( حسنات عظيمة إن شاء الله فى أربع كلمات )
سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ
عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - « كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ، ثَقِيلَتَانِ فِى الْمِيزَانِ ، حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ
مينمار دولة غير مهمة ومستقوية على المسلمين صج زمن القصعة
الله في عون العبد ما دام العبد في عون اخيه
هؤلاء الضعفاء من المسلمين الذين لابد يمد لهم حكام الدول الاسلامية يد المساعدة ورفع الظلم عنهم
جميعهم دون استثناء من حكام او رؤساء مسؤول عن ما يحدث لهم
سمعت أن هناك مجاهدين من الشباب المسلم يدربونهم على الدفاع والقتال ( هؤلاء بعد فترة سوف تسل عليهم سيوف الباطل ويوسم بالأرهاب الذي لم يرى عبدة البقر وما فعلوا ولكنهم يرى ما يفعله ثلت من المجاهدين الذين باع الدنيا ومتاعها وشترى الآخرة )
ياليت ربي بس .. حلل لنا شي
فتح القبور ومعايدة ساكنينه !!
ودي اعايد ميت في داخلي حي
اللي عجزت انساه وأنسى سنينه !!
الروهينجا في بورما يذبحون وتشرعن مذابحهم وتمنح جائزة نوبل لمن يضطهدهم. ومسلمي الصين الأويغور يسومهم الشيوعيون سوء العذاب. مسلمي إفريقيا الوسطى يذبحون في الشوارع و يبادر الأزهر بدعوة وتكريم المسؤولين عن ذبحهم.
حملة متزامنة على الأقليات المسلمه في دول عدة من أجل بث الرعب في قلوب القرويين والبسطاء في محاولة للسيطرة على دخول أفواج منهم في الدين الحق. و في نفس الوقت حملة أخرى في الإعلام الغربي اتخذت من داعش وممارساتها والمتعاطفين معها ذريعة لإظهار دين الإسلام وكأنه دين القتل المنفلت والإرهاب إلخ.. أيضاً لكبح جماح الزيادة في معدلات اعتناق الإسلام على مستوى العالم المتمدن عموماً.
ونحن للأسف تجد منا من لا يعي المخطط الذي يزكيه الإعلاميين الذين يزخرفون أي كلام مقابل المال ويؤججون فتن وكراهية بين أبناء الجسد الواحد.
اللهم أصلح ذات بيننا.
اللهم اغفر لنا، ولوالدينا، ولوالدي والدينا، ولمشايخنا، ومعلمينا، ولأحبتنا في الله، ولمن له حق علينا
أبو عمر
لو شقر كان جابوهم ربعنا
العملية سهلة ، اجتمع مع حكومتهم واعمل صفقة تجارية بحيث اتجيب عمالهم مع اهاليهم بدل هالجنسيات المنتهية مثل النيباليين والبنغال وسو كم مشروع استثماري عندهم وتبادل مصالح بس عشان اتجيبهم
هالحومات ما يبون الا فلوس عشان ايخفون الاضطهاد
للأسف لن يلتفت لمآسيهم أحد
لسببين
أنهم مسلمون يذبحهم كفار أصليون
ولأنهم سلميين لا يردون عن أنفسهم القتل والحرق والتهجير
ولو كانوا أذكياء لجمعوا منهم 15 أو 20 شابا وظهروا في مقطع مصور ملثمين ومسلحين ويرفعون راية مكتوب عليها "لا إله إلا الله محمد رسول الله" يعلنون عن نيتهم القتال وفتح باب التطوع لمن أراد من شبابهم
ساعتها فقط ستتقاطر على الروهينجا الجمعيات الخيرية من كل أقطار العالم حاملة ما لذ وطاب من مساعدات وستدفع لهم الأموال لتأسيس حزب إسلامي وسطي ينبذ العنف والتطرف حتى لا يلتحق شبابهم بالمسلحين المتشددين وستتكفل هيئات أممية بالدفاع عن بعض حقوقهم أمام نظام الإجرام الذي يرتكب في حقهم المجازر
أما قبل ذلك فالعالم المتحضر غير معني بإبادتهم