مالهم غير الله الامه الاسلامية تتفرج فقط
يقولون اووريدو فاتحين فرع عندهم
مالهم غير الله الامه الاسلامية تتفرج فقط
يقولون اووريدو فاتحين فرع عندهم
اللهم انتقم من الظلمة.
ead.php?t=284476"]اندونيسيا كما رأيت يوليو 2009 بقلم بوخالد911 وتصويره[/URL]
[/COLOR]
سفرتي الى سنغافورة + استراليا + بانكوك 2008
سفرتي الى بانكوك مارس 2009
طول ما ان الموضوع بين مسلمين وكفار انسى الموضوع ، محد حولهم
لو سنة وشيعة شوف الذبح والمذابح
دورت في الشدة حزام
ولا لقيت اللي قوى
يالله دخيلك مالقيت
اللي نشد به الظهر
والله اللي نسمعه ونشوفه ما استوى لا في الجاهليه ،، ولا حتى في افلام الرعب الخياليه ،،،
الله المستعان ،، لو كان الدين من الأولويات بالنسبه للدول الاسلاميه ،، والله ما وصلوا لـ هالوضع ،،
ولكن مانقول ،، غير ربي ينصرهم ويجمع كلمتهم ،، على الاقل ناس لغتهم غير عربيه ويموتون في سبيل توحيد الله و الاسلام ،،
الخوف كل الخوف على من هو مشغول في الدنيا ويموت من اجلها !!!
نعم اخي الكريم الواقع يشرح نفسه ومن لهم غير امام للمسلمين يكرم الله به امتنا يذود عن المسلمين الضعفاء بكل ارجاء العالم ...فهم والله اخواننا بالعقيدة وكذلك وضع معيار التفاضل بيننا كمسلمين قبل 14 قرنا وهو التقوى والله سألنا يوم القيامة عنهم وعن غيرهم بكل بقعة من بقاع المسلمين ماذا فعلتم ازاء اهراق اعز عند الله من هدم الكعبة او هوان الدنيا على الله وهو دم المسلم
ليش ينتظر البعض الزعامات وتحقق النبؤات تستطيع أن تتحرك الآن وتناصرهم كون لجنة مناصرة أو افتح قناة على اليوتيوب لشرح معاناتهم واوضاعهم
اتصل بالمنظمات الحقوقية لرفع تقارير عما يجري
الحمد لله ان خلقنا مسلمين وجعل ديننا عقيدة ونظام وعلق تنفيذ الحكم الشرعي بامام للامة فطبيعة نصرة المسلمين اكان بسوريا او العراق او ليبيا او غيرها لا تكون الا بما فرض الله من امير يقوم بتجهيز النصرة لمن يظلم من المسلمين وتاريخنا مليئ بشواهد واقعية كان امير المؤمنين يحرك جيوش لنصرة امرأة او تحريك جيش كامل بضرب بولندا لنصرة مسلم واحد قيل 5 قرون ...اما عن المنظمات الحقوقية فمن يستنصر بها كالمستجير بالنار من الرمضاء فكل المنظمات الحقوقية اكانت المحكمة الدولية او منظمات العفو الدولية او الصليب الاحمر صنعت على عين بصيرة وهي منهم والشواهد الواضحة مسألة الروهينغا منذ اكثر من 5 سنوات وكانت من اخذت جائزة نوبل للسلام عتمت على قضيتهم وهي زعيمة بورما .
يقول رسول الله صلَّ الله عليه وسلّم: «مثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وتَرَاحُمِهِمْ وتَعاطُفِهِمْ، مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَداعَى لهُ سائِرُ الْجسدِ بالسهَرِ والْحُمَّى»
وقال :«يُوشِكُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمُ الْأُمَمُ مِنْ كُلِّ أُفُقٍ كَمَا تَدَاعَى الْأَكَلَةُ عَلَى قَصْعَتِهَا». قَالَ: قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَمِنْ قِلَّةٍ بِنَا يَوْمَئِذٍ؟ قَالَ: «أَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ، وَلَكِنْ تَكُونُونَ غُثَاءً كَغُثَاءِ السَّيْلِ، تُنْتَزَعُ الْمَهَابَةُ مِنْ قُلُوبِ عَدُوِّكُمْ، وَيَجْعَلُ فِي قُلُوبِكُمُ الْوَهْنَ». قَالَ: قُلْنَا: وَمَا الْوَهْنُ؟ قَالَ: «حُبُّ الْحَيَاةِ وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ»