قرار سيء وتوابعه سيئه الله يعين
بعد كم سنه يصبح الاقليه من عنده خادمه او دريول بسبب هذي القوانين
قرار سيء وتوابعه سيئه الله يعين
بعد كم سنه يصبح الاقليه من عنده خادمه او دريول بسبب هذي القوانين
مجلس الوزراء اول خل يشوف حقوق المتقاعدين قطرين المقتربين في بلدهم بعدين يشوفون مكافأة نهاية الخدمة للعماله والله كله نفاق مافيهم حد مواطن منهم لا تفكرون كلن عندها جواز سار قطري انا أقول يامجلس الوزراء عتبرو اهل قطر مش موطنين و سعو لهم مثل العمالة الأجنبية
الا يشوفون يقولون عنا نشغلهم عبيد عندنا.
اول ما يجون نشتري لهم كل شيء سواء ملابس حتى أعراضهم الخاصة والجوالات وحتى كروت الجوالات ولا نقصر معهم وإذا اشبعوا يا يتذمرون او يسرقون او ينزنون او يسحورون أو يعذبون وبعضهم يقتلون.
وفوق هذا كله يدلعونهم علينا.
أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة))، رواه الترمذي، وقال: حديث حسن صحيح.
اكيد أي قانون هدفه التنظيم ، بس شنو الدافع وراه وتبعاته ما اخبر حد اشتكى من عمال المنازل الشكاوي من عمال الشركات الخاصة والبناء
انا من زمان مطبق نهاية الخدمة كل ما بغى يرجع سائق أو خادمة لبلاده ويكون مبلغ بحدود راتب شهر + أي سلفة بحدود معقولة يحتاجها
السائق خدوم ويقعد ثلاث سنين اعطيه أكثر
هذا حق،وتنظيم الحقوق والواجبات فيه خير كثير للناس، ولكن هل نظّم المشرّعون حقوق القطري الذي دفع الأموال الطائلة لمكتب الخدم حتى يجلب له هذا العامل؟
هل نظّمها وضمن حقوقه المالية في حالة هروب العامل أو رفضه العمل دون دافع مشروع؟
إن المواطن الذي ليس له منظمات دولية تدافع عنه بحاجة إلى قانون استقدام منصف فهل وضعوه في الحسبان؟
لاحد يفهمني ان مجلس الوزراء هامهم العامل او الخادمه هذي كلها تبعات كاس العالم والنقد الي صار والا شلون انا اساوي بين عامل في شركة مع عامل في بيت ؟ الي في البيت ياكل ويشرب نفس اكل هل البيت واكثر والي في الشركة يحاسبونه علي الوجبة الي ياكلها
واذا بيطبقون نهاية الخدمة حق العامل عن كل سنه اشتغلها عيل من باب الحق والانصاف معاملتنا بالمثل ليش اول 20 سنة ماتنحسب والي قبل 2003 ماتنحسب في قانون نهاية الخدمة
السلام عليكم .. مساء الخير
خل نجرب هالقانون لعل وعسى يضبط مسألة الخدم والعمال ..
وأعتقد الهدف الرئيسي هو أتباع معايير كأس العالم
ولعله خير لنا