كنا نسمع جمله التكرار يعلم الشطار
لكن مع ظهور الوسائل الحديثه من الأتصالات
ومن خلال التواصل الأجتماعي نرى هذه الجمله
قد تغيرت وأصبح التكرار يعلم ويزيد
( الحقد و الكره و الفتنه )
على سبيل المثال :
ما يحدث على الساحه العربيه من المشاكل والفتن
بين الدول والجماعات المختلفه والأفراد
نراها خاصه عبر الواتساب والتويتر يوميآ
ليلآ و نهارآ
تصل رسائل ومقاطع كثيره وعديده ومتكرره
و متشابهه وبعضها عباره عن فوتشوب
تحث على الحقد والكره والشتم تجاه
هذا وذاك
أما تجاه جرائم اليهود وعلى الرغم من
جرائمهم العديده والمتكرره يوميآ
نادر ما تصل إلينا هذه الرسائل والمقاطع
ضدهم
أما بخصوص المقاطع والرسائل ضد هذا وذاك
كان من الممكن لكل واحد منا أن يمسحها
ويحذفها من جواله وذلك حتى لا يساهم
بنشر هذه الفتن بالوطن العربي والأسلامي
وليس أن يكون ( كالببغاء ) يردد ويقول
( وبشده ) كما وصل أليه
ومن دون التأكد من صحتها
أما المقاطع والرسائل التي تصل ضد جرائم
اليهود فنصيحه هذه لا تحذفونها
بل واصلوا على نشرها وذلك لفضح جرائم
اليهود الخبثاء الذين هم
( أهل الغدر و الخيانه )