-
عضو مؤسس
مضى اليوم الاول
والثاني والثالث
واقبل اليوم الرابع
أرأيتم ما أعجله
هذا معنى قوله تعالى:
{ أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ غڑ } البقرة[184
فيارب اكرمنا باستغلال ساعاته
وثوانيه في طاعتك
اكثروا من الطاعات والدعوات
فإن ضيفكـم عجول
اللهم إنا نسألك حسن الصيام
وحسن الختام
ولاتجعلنا من الخاسرين في رمضان
اللهم إجعلنا ممن تدركهم الرحمه والمغفره والعتق من النار
{ صبحكم الله بالخير
-
تميم المجد
يوم افتح الجوال واجد رسائل الواتس من نفس الأشخاص وبنفس الكثرة ,, استغرب
يعني حتى برمضان ما قدرتوا تبعدون عن هذه البرامج ! الله يغفر للجميع
-
عضو مؤسس
الامتناع عن فعل المعاصي والمنكرات في رمضان هو شيئ ايجابي ومطلوب..
ولكن هذا لايعني التوبة من الذنوب والمعاصي..
فالامتناع هو لفترة وجيزة ثمالعزم على العودة له مرة اخرى..
اما التوبة في الامتناع والندم وطلب المغفرة من الله مع عدم العزم على العودة له مرة اخرى..
-
عضو مؤسس
المخيف في جملة "الشياطين تصفد في رمضان" أن كل سوء تفعله في هذا الشهر يعبر عن حقيقة نفسك !
• وعلى سبيل( الخيبة):
الأمر الوحيد الذي( يستعد ) الناس به لرمضان هذه الأيام هو( السهر) وتعديل( الساعة البيولوجية )!!
• صلاةٌ لا تنهاك عن (الفحشاء والمنكر) =فيها خللٌ
صيامٌ لا يقودك إلى (التقوى) =فيه نقصٌ
تلاوةٌ للقرآن لا تثمرُ(تطبيقاً) =فيها تقصيرٌ
-
عضو مؤسس
اسال نفسي كثيرا..
لماذا نكثر من الاعمال الصالحة وقراءة القران فقط في رمضان..
بالرغم من ضيق الوقت وعناء الجوع والعطش وقلة النوم الا اننا نتنافس على الصلاة والصدقات وقراءة القران في رمضان..
ولا اجد الجواب..
اصبحت عبادة قراءة جزء من القران يوميا هي حصرا في رمضان..
واصبحت عبادة صلاة قيام الليل هي حصرا في رمضان..
-
عضو مؤسس
بالامس صلينا اول صلاة جمعه في رمضان..
واليوم نصلي ثاني صلاة جمعه في رمضان..
الايام المباركة تنقضي بسرعه..
قد خسر الذين لم يستغلوها حسن استغلالها..
فيا ايها الغافل ويا ايها المقصر..
عد الى رشدك وتدارك مابقي في رمضان..
لاتدري هل تدرك رمضان القادم ام لا..
-
تميم المجد
اللهم تقبل منا صيامنا وصلاتنا.
-
عضو مؤسس
ارى غير المسلمين عندنا في الدوام ينظرون الينا نظرات استغراب..
تتركون طعامكم وشرابكم لمدة تصل الى 16 ساعة يوميا في هذا الحر..!!
من اجل ماذا..!!
الجواب .. الا ان سلعة الله غالية الا ان سلعة الله الجنة..
-
عضو مؤسس
هاهي عشر ليالٍ خلت وانقضت وذهبت وولّت وسلفت وسافرت ومرّت ورحلت من رمضان المبارك الكريم المعظّم الذي تهفو إليه نفوس المؤمنين، وتأنس به أرواح الصالحين.
يا الله، بالأمس القريب ونحن نستقبله، ونفرح بقدومه، ونبشّ ونهشّ في وجهه، واليوم هانحن نودِّع ثلثه الأول!!!
وحريٌ بنا، والأيام هكذا تسرع إسراعاً، ويحثنا حادي المسير إلى آجالنا؛ أن نحاسب أنفسنا، ونخلو بها مسائلين:
-ماذا فعلتِ في هذه العشر الخالية؟
-مالذي قدمتيه من عملٍ صالحٍ ترجين به رحمة الله؟
-مالعمل الذي خبئتيه؛ ليكون زاداً لك في سفرك الطويل؟
أسئلة صريحة فصيحة صحيحة، لا مواربة فيها ولا مجاملة، ولا مداجاة أو مداهنة؛ لأن الصلاح والفساد لك وعليك، فأنت العامل والمختبَر، والملائك الكرام هم المراقبون والكاتبون، والله جلّ وعلا هو: المصحِّح!
فالسفر طويل، والطريق شاق، والعقبة كؤود، والناقد بصير، وأنت الراحل وصاحب الرحلة!
فجدّ العزم، وشدّ الحزم، وخفف الحِمْل، وأحسن العمل، و "الله لا يضيع أجر من أحسن عملا".
وأنت يامن فرّط فيما سلف، وأهمل في الماضي، (أتبع السيئة الحسنة) والحق الركب، فلا يزالون منك قريبا، ولا زال في الوقت متّسعا، وفي العمر بقية، فإذا ضيعت الماضي، فلا تضيع الحاضر والمستقبل.
هاته كلمات، كتبتها على علاّتها، وبدون ترتيب أو قصد تركيب، ولم أتكلف فيها لفظة، لتكون سجية تخرج من قلبي إلى قلبي وقلوبكم؛ علّها تصادف قلباً خالياً؛ فتتمكن من الغرس، وتتعاهدها بالرعاية والسقاية، فتنبت لك زرعاً طيباً تحمده يوم الحصاد.
أخذ الله بيدي وأيديكم لرضاه، وجنبنا مواطن سخطه.
والله المستعان، وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العزيز الحكيم.
-
عضو مؤسس
مع قرب انتهاء الشهر الكريم..
لا ندري هل تقبل الله منا الصيام والقيام والصلاة وصالح الاعمال ام لا..
نسال الله العلي العظيم باسماءه الحسنى وصفاته العلى..
ان يتقبل منا صلاتنا وقيامنا وصيامنا وصدقاتنا وصالح اعمالنا وان يتقبل دعائنا..
اللهم امين..
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى