هذه المستجدات غير مبشّرة، فما حصل معنا هو من الرجل الثالث المتنفذ في المملكة (ابن سلمان) فكيف إذا أصبح ملكا وصاحب القرار الأول والأخير.
نرجو من الله القدير أن يكفينا شره وشر أعوانه في أبو ظبي.
ثم هل يعقل أن ينبطح ( ابن نايف) وهو الرجل الثاني ووزير الداخلية بحيث يركب على ظهره الرجل الذي بعده في المرتبة؟...أمر غريب حقا.