التقطت الصوره في عام 1970
وكان التخزين والحيوانات بالتأكيد اثنين من الاستخدامات التي وضعت الأسطح، ولكنها كانت أيضا منطقة مفيدة جدا لغسل وتجفيف الملابس. وكان من الشائع جداً أن نرى الأسطح المستخدمة لهذا الغرض، على الرغم من أن الغسل غالبا ما نفذ على مستوى الأرض. يظهر أول هاتين الصورتين أن عددا من الأسر استخدمت أسطحها لتجفيف الغسيل. وتم توسيع نطاق هذه الممارسة لتشمل الأنشطة التجارية
التقطت الصوره في الأربعينيات
شمال سوق واقف
- على الرغم من أنه لم يظهر بشكل علني مظهرا للعمارة القديمة لشبه الجزيرة، فقد أدرجت هذه الصورة لأنها تعطي مؤشرا للحياة في الدوحة في أوائل القرن التاسع عشر. ويظهر ذلك الجمل التي يتم تحميلها في الميناء، ، . على يسار الصورة هو نهاية المبنى المؤقت الذي يبدو أنه بناء باراستي مع سقف ضارية.
التعديل الأخير تم بواسطة Q ابو تركي Q ; 11-12-2017 الساعة 09:37 PM
الصورة التقطت في آذار / مارس 1972
وفي الدوحة، قام التجار بتطوير مرافق البيع بالجملة، وكلهم تقريبا يقعون أصلا بالقرب من الساحل من أجل أن يكونوا قادرين على تسهيل حركة البضائع المرسلة من البحر. وقد أضافوا إلى هذه المحلات منافذ البيع بالتجزئة الخاصة بهم، في حين وفروا أيضا إمكانية شراء السلع ونقلها إلى منافذ تخدم المجتمعات خارج وسط الدوحة، شبه الجزيرة. أما الغرفة التي أصبحت متجرا فستتم إضافتها إلى المجمع أو سيتم تحويلها من استخدام آخر ومنحها وجه خارجي مضمون.
التقطت الصوره في السبعينات
السبب في الخروج من موضوع المداخل هو أنها قد وضعت من النماذج التقليدية حيث كانت متكاملة نسبيا في هيكل المجمع، وأصبحت عناصر أكثر الزخرفية. على الرغم من أنها قد يكون لها نوعية ثلاثية الأبعاد لهم، فهي أساسا ميزة ثنائية الأبعاد من الجدار الحدودي. هذه اللقطة الليلية من مدخل المجمع حيث تم دمج المجلس في الجزء الأمامي من المجمع توضح أهمية المدخل من الناحية الاجتماعية. الرجال يجلسون على الدكه والجمال يقفون في الجوار.
ويمكن تصميمه لجعل المدخل أكثر وضوحا، ولكن هدفه الحقيقي هو أن ينظر إليه على أنه ميزة.
التقطت الصورة الأولى في نيسان / أبريل 1972
وأظهرت واحدة من سيكاك الداخلية من السوق. وبمجرد أن فتحت هذه العناصر الضيقة أمام العناصر، تم تسقيفها مؤخرا بنية حديدية مموجة من أجل توفير درجة من الحماية للأنشطة المنفذة أدناه. على الرغم من هذا تسببت الأمطار الشتوية في مشاكل على المسار غير المعبدة. باعت هذه المحلات مجموعة واسعة من المواد التي يمكن شراؤها وأخذها إلى المنزل من قبل أفراد الأسرة أو الخياطات في الحي، أو بدلا من ذلك يمكن أن تؤخذ إلى الخياطين الذين كانوا في الجزء المجاور من السوق والذين قدموا خدمة مخصصة.
التقطت الصوره في عام 1970
الفتاة مع غيرها من النساء في هذا الحدث، ربما حفل زفاف أو احتفال مماثل. لا يوجد رجال في الصورة، فقط النساء والفتيات. ربما بهدف استخدامها كملصق إعلامي أو بطاقة بريدية. المرأة الشابة ترتدي اللباس القطري التقليدي الكامل مع قلادة، أساور وخواتم، وعلى معصمها اليسرى، وهناك ساعة المعصم الصغيرة. كل من هي والشابة على اليمين والرقص حافي القدمين على الأرض التي ليست واضحة من الحجارة الصغيرة. المرأة التي ترقص على الحافة اليمنى من الصورة ترتدي باتولا،
التقطت الصوره في عام 1976
إن الصيادين الذين يعملون على طول الشاطئ مثل التخيم في أكواخ مؤقتة، مثل تلك الموجودة في الصورة أعلاه، سيبيعون الأسماك مباشرة إلى القطريين الذين يخيمون على طول الشاطئ، كما هو مبين في هذه الصورة . في الخلفية يمكنك أن ترى تركيب فخ الصيد الذي من المرجح أن يكون مصدر الصيد. كما أنها ستكون قادرة على توفير الأسماك للبدو الذين يعيشون في المنطقة المجاورة.
جمعه مباركه .. التقطت الصوره في عام 1970
سترى أن الجزء العلوي من هذا البرج القديم مشابه في العديد من النواحي لتلك التي تسبقه. ويشار إلى تصميم القبة بشكل طفيف، وبالمقارنة مع الفتحات شبه الدائرية الرأسية في البرج المذكور أعلاه، فإن هذه القبة قد تربيعت، وأقواس مدببة على أذرع صغيرة، ولكن مع فتحات الست قطعت مباشرة في الجدران الممتدة للقبة. الفتحات، على نحو غير عادي، أوسع مما هي عليه. تم وضع تقليم في بعض الطرق أسفلها مما يشير إلى أن الفتحات يجب أن تكون، أو كانت أعمق. شائعة مع العديد من المساجيد القديمة تخدم المجتمعات الصغيرة نسبيا، البرج ليس طويل القامة جدا. وتبين أن سقف المصلى يبدو وكأنه يحتوي على تغطية جديدة تشير إلى أنه ما زال قيد الاستخدام في ذلك الوقت.
تطوير صناعة البناء
في حين شهدت الخمسينات تسعة عشر عددا من المباني الجديدة التي يجري بناؤها، كان السكنية التي شكلت نسبة كبيرة من البناء، جنبا إلى جنب مع بدايات بناء البنية التحتية والطرق والصرف الصحي والكهرباء وتوزيع المياه. لكن السكن كان من شأنه أن يعطي القطريين العاديين الفرصة لتطوير مهاراتهم في مجال البناء والإدارة مع تطوير الأساس الاقتصادي للبلاد حيث أنهم ينتجون مساكن لأنفسهم وكذلك للأعداد المتزايدة من الأجانب الذين بدأوا في طريقهم إلى بلد. وشكلت المساكن، سواء من حيث المنازل الفردية أو المباني السكنية، الجزء الأكبر من جميع التطورات الجديدة، ونتيجة لذلك، كانت المكاتب تقع في كل من الفلل والشقق. لم يكن لبعض الوقت أن بنيت غرض بناء المباني المكتبية
للرفع .. وفي أنتظار مشاركاتك اخوي بوتركي
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك.
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
