صور من ماضي قطر لأول مره ( متجدد )

[Q ابو تركي Q]

التقطت الصوره في يناير عام 1904م .
.
ويمكن رؤية خليج الدوحة الشرقي والبحر المفتوح مباشرة في الأفق. تعتبر الدوحة هي التطور الرئيسي وراء البرج في الصورة. سوف يكون تطوير الشيخ عبدالله في فريج السلطة حوالي ثلث الطريق عبر الأفق من يسار الصورة.
.
يبدو أن الصورة أعلاه هي من التطوير المحصن ، رغم أنها مدمرة ، وكانت كبيرة بما يكفي للمحافظة على حامية صغيرة لتكميل القوات العثمانية في موقع الكوت في الدوحة أو في الزبارة. إنها تحتل نقطة عالية بين الدوحة والبدع. ، ولكن قد يكون هذا هو الحصن للعثمانيون بعد انسحابهم من الهزيمة في معركة الوجبة في مارس عام 1893م. نجحت قوات الشيخ جاسم بن محمد ال ثاني في محاصرة الحصن ، مما أدى إلى قطع إمدادات المياه. على الرغم من قصفهم لدوحة ، ، استسلم العثمانيون. ومن المرجح أن القلعة قد هدمت بعد ذلك من قبل قوات الشيخ جاسم بن محمد المنتصر.
.

[Q ابو تركي Q]

لازلت اتابع الموضوع بكل شغف..
افتح الصور القديمه واكرر النظر اليها ولا امل..
موفق في موضوعك اخوي.. استمر بارك الله فيك..

يشرفنا ويسعدنا متابعتك يالغالي الدائمة لصفحتنا التي تنقل صوره من ماضي بلادنا
سأحاول انزال المزيد من الصور بالفترة القادمه

[Q ابو تركي Q]

لا أعرف ما هي الدراسات التي أجريت للمشروع ولكن لاحظ أن هذا التطوير يحتوي على مخطط واضح للغاية. هذا ، القرب من الساحل والطبيعة المرفقة من البحر تشير إلى أنه قد يكون هناك صعوبات مع الوقت في غمر الخط الساحلي والقنوات بطريقة غير متوقعة. . كما كانت مشكلة في الوكرة حيث سافر الطمي جنوبا ، على طول الساحل ، مما أدى في نهاية المطاف إلى عرقلة الوصول السهل إلى البحر. تُظهر الصورة المرفقة ، التي أُخذت في مايو / أيار 1976 ، كيف أوصل الانجراف الساحلي الطمي إلى الخط الساحلي. على الرغم من أن الدراسات تُجرى عادةً لمشروعات من هذا النوع ، فليس من الممكن دائمًا وضع نماذج لها بدقة ، وهناك دائمًا إمكانية إنشاء المياه الميتة.

[Q ابو تركي Q]

فريج السلطه
هنا القارب مع المسؤولين عن إزالته مع الأخذ بعين الاعتبار أفضل طريقة للتعامل معه قبل اتخاذ قرار بشأن طريقة الجرافة.
.

[Q ابو تركي Q]

جزء من الإثارة في الكثبان الرملية كان الشعور بالمغامرة لأولئك الذين قضوا وقتهم في المكاتب أو الراحة في منازلهم. كان هناك دائمًا احتمال وجود عالق في الرمال ، وهو أمر شائع إلى حد كبير ، خاصة القطريون. هنا ، في نوفمبر 1979 ، علقت اثنتين من سيارات الدفع الرباعي على قمة الكثبان الرملية عندما حاولوا تجنب وقوع حادث - من المستحيل عادة معرفة ما هو على الجانب الآخر من التلال ...
.

[Q ابو تركي Q]

عادة ما يتم بناء الجهاز ( الهودج ) من قصب ، في هذه الحالة رسمت حمراء زاهية والتي يبدو أنها تلوينها التقليدي كما هو اللون الوحيد الذي رأيته المستخدم. تلتصق العصي معاً من أجل إنشاء إطار يمكن أن يوضع عليه سجاد من أجل خلق درجة من الظل والخصوصية الفعالة للمرأة ، وربما أطفالها الأصغر ، يركبون بالداخل. ومن الممكن أيضًا حمل الحيوانات الصغيره والمريضة وما شابه ، مما يمنحها درجة من الحماية أثناء السفر. وقد التقطت هذه الصور في عام 1979م في الكورنيش

[Q ابو تركي Q]

هذا البدوي يعمل لدى أحد أفراد العائلة المالكة لتوفير درجة من الأمن للمجمع السكني الذي شيد في ضواحي الريان. في هذه الحالة ، كان البدوي يخيم خارج الجدار المحيط بالتنمية ، حيث كان وجوده كافياً لضمان درجة من الحماية ، وليس بالضرورة من خلال تصرفاته المحتملة ، ولكن بالارتباط. في هذه الحالة ، العلاقة بين القبائل هي واحدة من العوامل الهامة والتقليدية في توفير الأمن ، وبمعنى أعم ، الاستقرار

[Q ابو تركي Q]

التقطت هذه الصورة أيضًا في عام 1972 وتوضح مشكلة نموذجية مع الصرف الصحي في هذا الجزء من السوق ، ولكنها كانت مزعجة لأولئك الذين يتحركون داخل وحولها. من أجل منع انتقال المياه السطحية إلى السوق من الصحراء النائية ، تم بناء سد منخفض إلى الغرب من الطريق الدائري C ، وهو حل فعال حتى تم نقل مرافق التطوير أو التجزئة والمرافق السكنية المصاحبة إلى ذلك الجزء من الدوحة وقد تم اختراق السد من قبل البنية التحتية الجديدة.

[Q ابو تركي Q]

لقد تجاوزت الأحداث هذا المجتمع الذي أصبح الآن أقلية مع الزيادة الهائلة في المغتربين ، لا سيما في سوق العمل. لكن العديد من هؤلاء مسلمين ويتشاركون في الحاجة إلى اتباع مبادئ الإسلام ، أحدها هو الرغبة أو الحاجة إلى الشرع مرة واحدة على الأقل في حياتهم. بالنسبة للكثير من المغتربين ، فإن عملهم في قطر جعلهم أقرب إلى المدن المقدسة في مكة المكرمة والمدينة المنورة في المملكة العربية السعودية ، مما يجعلها مسافة أقصر للسفر. لطالما كانت هناك منظمات ذات درجات مختلفة من التطور تساعد المسلمين على القيام بالحج. في هذه الصورة ، التي التقطت في يناير 1974 ، شوهدت مجموعة من العمال المسلمين أمام الديوان الأميري - وهي عملية قد تستغرق عدة أيام - قبل الانتقال من خلال سلوى إلى المدن المقدسة في شاحناتهم ، و التخييم على جانب الطريق كما كانت الممارسة لعدة قرون.