الله يرحمه ويغمد روحه الجنه
الله يرحمه ويغمد روحه الجنه
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه
وزنة عرشه ومداد كلماته
الله يرحمه.
ead.php?t=284476"]اندونيسيا كما رأيت يوليو 2009 بقلم بوخالد911 وتصويره[/URL]
[/COLOR]
سفرتي الى سنغافورة + استراليا + بانكوك 2008
سفرتي الى بانكوك مارس 2009
إن مات على عقيدة صحيحة ليس فيها
شركيات
و توسل و دعاء غير الله عز و جلّ
و تكفير الصحابة
واستحلال دماء المسلمين، وغير ذلك
فنقول الله يرحمه
وان كان على العكس ،فلا يشرع الترحم
وهذا كلام عام يشمله هو و غيره
والله يثبتنا على الاسلام و السُّنّة
التعديل الأخير تم بواسطة راجي الْعفو ; 15-08-2017 الساعة 09:55 AM
لا يزال .. لسانك .. رطباً .. من ذكر الله ..
اذكر الله !
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أما بعد،،،
فإن من جهل أمتنا بدينها، وضعف تمسكها به أنه لما هلك الفنان حسين عبد الرضا تباكى كثيرون عليه بدوافع عاطفية أوعقلية أو جهل بالدين أو بحال هذا الفنان.
إن موت الإنسان ليس مانعا من الكلام فيه ، وبيان عقيدته التي لم يثبت توبته منها كما يفهمه بعض الناس ، ويظنون أن هذا الذي جاءت به الشريعة،وثبوت توبته بإعلانها كما أعلن سوءه قال تعالى(إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا)
فقد أخرج الشيخان من حديث أنس رضي الله عنه قال: سمعت أنس بن مالك رضي الله عنه، يقول: مروا بجنازة، فأثنوا عليها خيرا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (وجبت) ثم مروا بأخرى فأثنوا عليها شرا، فقال: (وجبت) فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ما وجبت؟ قال: (هذا أثنيتم عليه خيرا، فوجبت له الجنة، وهذا أثنيتم عليه شرا، فوجبت له النار، أنتم شهداء الله في الأرض) .
فأقرهم النبي صلى الله عليه وسلم على كلامهم الشر في الميت ، ولم يجعل الموت مانعا من الكلام عليه .
ولهذه المسألة ضوابط ، ليس هذا محل ذكرها وبيانها .
هذا وإن عبدالحسين عبدالرضا قد صدرت منه موبقات(لم يثبت أنه تاب منها) لا يجرؤ معها مسلم على الحزن على وفاته ، فضلا أن يجعله مقدَّما أو سببا لسعادة الأمة كما نطق بذلك بعض المغفلين .
ومن ذلك أنه اشتهر بالمجاهرة بالفسق والمعاصي ، من الاستهزاء بخلق الله ، والاختلاط بالنساء الأجنبيات، وغير ذلك مما حوته أعماله الفنية زعموا .
ومن أعظم موبقاته استهزاؤه بالله رب العالمين ، وبالنبي الكريم أبينا آدم عليه السلام ، وأمنا حواء ، وذلك في مقطع مشهور متداول .
https://youtu.be/Qi4-YHkuzCA
فيا مسلم : كيف تتباكى على من يسخر ويستهزئ بربك جبار السموات والأرض سبحانه ، وبنبيه وأبينا آدم عليه السلام ؟!
أرأيت لو أن سخريته كانت بك ، أو بأبيك المباشر ، هل كنت إلا ستعاديه وتبغضه ، فكيف والأمر أشد من ذلك ، كيف وهو يجاهر بكلماته القبيحة أمام الملأ ؟!
إن الأمر خطير ، والمسألة مسألة دين ، لا عواطف ولا غيرها .
فراجع دينك وتقواك ، وتذكر أن ساعات وقفك بين يدي الله قريبة ،قال تعالى (إنهم يرونه بعيدا ونراه قريبا)، وقال (واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون) .
التعديل الأخير تم بواسطة بومحمد المطاوعه ; 15-08-2017 الساعة 10:53 AM
استغفر الله العظيم ارحموا الميت الله يرحمكم خلاص افضى لما قدم مانبي فتاوي مانبي مواعظ مانبي حكم خلاص عند الله الريال ارحموا واللي يرحم والديكم
اللهُمْ خِفّافاً لا لنْا ولا عَليّنا لا نؤُذيِ ولا نُؤذى، لا نَجّرح ولا نُجرح، لا نَهيّنْ ولا نُهانْ، اللهُمَ عَبُوراً خَفيّفَاً لا نُشّقيِ بأحدً ولا يُشّقى بنا أحد
سواء ترحمنا عليه ام لم نترحم فهو الان عند ربه
مشكلتنا نضيع وقت طويل في مناقشه مثل هالامور الصغيره واللي بعض النظر عن الحكم الشرعي فيها فليست من الكبائر ونتساهل في امور كبيرة
الريال مسلم مات وهو من امة لا اله الا الله
وانتو هني تناقشون اذا يجوز الترحم عليه او لا
ترى مات وهو في حضن ولده يقرا عليه سورة يس وعقب ماتوفى كان مبتسم الله يرحمه
من انتو عشان تناقشون اللي يجوز ومايجوز
اذا وجدتني واثقا بنفسي لاتعتقد اني متكبر واذا وجدتني دائما الابتسام لا تعتبر اني مرتاح البال وان اخطأت يوما أمامك لا تقل عني إنسان سيئ
أعطني حسن ظنك اليوم كي أمنحك إياه يوم تحتاجه
اعوذبالله منكم يللي تقولون يجوز ولايجوز الرحمه من الله مو منكم . ماتدرون يمكنه عند الله أفضل منكم