اليوم الصانع في الاغلاق حاط قريب المليون شراء
وينك خلال الجلسة ما شفنا هالارقام
قال أفلاطون: من يأبى اليوم قبول النصيحة التي لاتكلفه شيئا فسوف يضطر في الغد إلى شراء الأسف بأغلى سعر
لازلت اتمنى بان يظهر من معه الملاءه الماليه المتوسطه حتى لو كانت ملايين قليله معدوده و (يشلح) صانع السهم اسهمه بأبخس الاسعار مثل ما نراه لسعرالسهم هذه الايام .. و (يخليه )عبره لغيره من متحكمي الاسهم اللي يبتزوا صغار المساهمين لبيعهم اسهمهم بفتات الاسعار!
لكن هذه امنيات ...و لو كنا في اسواق ماليه عالميه ذات شفافيه عاليه لما شاهدنا مثل هذه التصرفات الفرديه!!
التعديل الأخير تم بواسطة *اللورد* ; 03-03-2020 الساعة 06:20 PM
لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
اتصلت عليهم اليوم واستفسرت عن سبب عدم تحديد موعد الافصاح
وكان جوابهم انه معاهم لاخر شهر مارس يعلنوا وما في شي يدعو للقلق
ورينا يجيب الخير
قال أفلاطون: من يأبى اليوم قبول النصيحة التي لاتكلفه شيئا فسوف يضطر في الغد إلى شراء الأسف بأغلى سعر
.
ياخي ما ادري ايش موضوع هاي السهم ياخي كانه فيروس فالبورصه ياخي مقوع بطريقه عجيبه كانه حالفين عليه الا ينزل
شسالفه يالربع حد يعلمنا ايش نوعه هالسهم لا ينقلي لا ينشوي
استغفرالله ربي واتوب اليه
.
انت اللي تحدد اتجاه سهمك " ترخص سهمك ينزل تغلي سهمك يرتفع"
ليش ماتحضرون الاجتماعات وتناقشون وضع الشركة مع مجلس الاداره
الاجتماع الماضي حضرت وحدث نقاش بيني وبين رئيس مجلس الاداره
وتكلمت معاه عن اسباب تدهور سعر السهم سوقيا ولايوجد اي تحركات من قبلكم
وسالته عن سبب بيع المطلعين اكثر من 12 مليون سهم تحت سعر الاكتتاب ب40%
واعطيته مقترح بدعم سعر السهم سوقيا وقلت لهم بالفم المليان اطالب بوقف التوزيعات وبالمقابل شراء اسهم الخزينه لان السهم محتاج انعاش قبل مايدخل غرفة العمليات
والطلب الثاني نسبة التطهير شبه معدومه ليش مايتم تحويل القروض من البنوك التقليديه الى البنوك الاسلاميه
عموما هو وعدنا ان الموضوع بيكون تحت الدراسه
والي دعمني في الاجتماع ثلاثه من الحضور لان نقاشي كان منطقي
اما باقي الحضور والسواد الاعظم هم موظفين الشركة وتموا ساكتين كالعاده
المشكله في اغلب المتداولين يصبوا غضبوا وتساؤلاتهم في المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي ولما تنعقد الجمعيات العموميه مايحضرون ولا لهم حس
لذلك الافضل من الاخوه الحضور في الجميعات ويكون نقاشهم بناء مع مجالس الاداره
موفقين جميعا
قال أفلاطون: من يأبى اليوم قبول النصيحة التي لاتكلفه شيئا فسوف يضطر في الغد إلى شراء الأسف بأغلى سعر