جرائم عديده أرتكبها اليهود في الوطن العربي
ومع هذا لم نرى أي ( قرار شديد ) أتخذ من
قبل الجامعه العربيه تجاه اليهود
وأنما قرارتهم كلها عباره عن شجب وأستنكار
وتنديد
وأنهم دائمآ يحذروا ويتخوفوا من ضياع
عمليه السلام ( الذليله و الوهميه ) مع اليهود
وأخر حلقه من الحلقات الهزيله لهذه الجامعه
العربيه ( الضعيفه الشخصيه )
هو بعد قرار ترامب في أعترافه القدس
عاصمه لليهود
فأجتمعت هذه الجامعه وحذرت أن هذا القرار
سوف يؤثر على عمليه السلام وأعطتهم مهله
شهر واحد
ولا أتوقع منهم سيتخدوا قرار شديد بعد مضي الشهر
وعلى أرض الواقع نرى الشهداء والجرحى يتساقطون
في فلسطين وتم أعتقال الكثير منهم أيضآ
وكأن دمائهم هي رخيصه عند هذه الجامعه
أما السلام ( الذليل و الوهمي ) مع اليهود
فهو غالي عندهم لذا هم يخشون عليه من
أن يضيع عنهم
أما عند الأحداث الأخيره بالثورات العربيه
فقد تغير حال هذه الجامعه فأستيقظت من
نومها العميق ( وزمجرت كالأسد ) تجاه
الدول العربيه التي بها ثورات
بل وسعت هذه الجامعه بتغير روؤساء هذه الدول
وسمحت لحلف الناتو وامريكا أن يعتدوا
ويدمروا هذه الدول
سلبيات هذه الجامعه هي أكثر من أيجابياتها
بالنسبه للعرب
وأيجابياتها هي أكثر من سلبياتها بالنسبه
لليهود
السؤال :
لماذا لا تلغى هذه الجامعه ( الضعيفه شخصيه ) ؟ ؟ ؟
وتترك الشعوب العربيه يأخذون حريتهم في التخلص
من اليهود ويقاطعوا من يدعمهم
|
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكي جدااا
