سؤال للي يعرف ويعرف مدينة طرابزون-تركيا
هل التملك فيها لعقار شقة او فيلا أمر مُريح ومفيد؟
مطلوب استشارة ورأي العارفين وشُكراً
سؤال للي يعرف ويعرف مدينة طرابزون-تركيا
هل التملك فيها لعقار شقة او فيلا أمر مُريح ومفيد؟
مطلوب استشارة ورأي العارفين وشُكراً
شفت فيديو هالأيام كله ثلج مصيف اتوقع زينة .. أنطاليا بعد حلوة وتعتبر سياحية بامتياز وسياحها اوروبيين شفت عنها مقطع اليوم في الجزيرة
انا ما حبيت تركيا وايد مملة وما تسى تروحها كل سنة الا لو استثمار الوضع غير والله يوفقك
زرت طربزون من سنه ونص تقريبا زينه بس مش قريبه على اسطنبول. يبي لها رحله طياره و هاديه كلش بحر و جبال و مغاره واعتقد ملاهي صغيره. عاديه جدا مش من المدن الي بزورها اكثر من مره
لو بفكر اشتري عقار هناك باخذ في اسطنبول. فيها حياه و كبيره وممكن ازورها كذا مره. و بعد كم يوم انا رايح ان شاء الله.
هذا رأيي
فيه بيوت جديدة تنباع في الريف الألماني وبناء حديث ومساحتها صغيرة
أتوقع أسعارها معقولة .. صج هاي تك .. شفت منها قرب بحيرة بادفيزا والمنطقة صغيرة وهادئة وحول 45 دقيقة لين ميونخ .. يعني نفخ بالسيارة بين طرق سوبر سريعة لين طرق ريفية بسرعة 100 كلم في الساعة والبلاد راقية جداً وفيها مصحة بادفيزا معروفة وقوية
شوف ريف قرب مدينة كبيرة أفضل وانا حبيت ألمانيا وايد بسبب سهولة الحياة وجمال الطبيعة ورقي البلاد والشعب والأمان .. بعدين تنوع الثقافات والحضارات تحصل وايد أتراك ووايد أفغان وألحين سوريين وعراقيين كثير وغالبيتهم مسوين بزنس ومطاعم والاختلاط بهم سهل
تركيا وإن كانت العلمانيه واضحه ... إلا إنها تتميز عن باقي أوربا بالإسلام وانتشار المساجد ورفع الأذآن فيها وعدم منع الحجاب.
أهم شي نعرف من نستشير بالذات العقار التركي لا تروح لأي شخص هناك و يوجد شخص رشحه مستشار رئيس الوزراء الاخ طـه
راجع الخاص.. وبالتوفيق
ألشراء في قطر ابرك لك وتحت ملاحضتك
لا انصح بالشراء الا اذا كنت من محبين البلد وتصيف
كل سنه على الأقل 3 شهور فيه ممكن يكون
الشراء مجدي في هذه الحالة
انا اتفق مع اخوي نكلان صراحة الاستثمار في الخارج مخاطرة وتركيا رغم انها بلد جميل بس مع ذلك شعبها شوي صعب وللأسف احنا عندنا كل شيء هبه حتى في الاستثمار انا على سبيل المثال شريت استديو في دبي ب450 الف ودافع نص قيمته وهذي دبي الي يقولك احس مدن العالم في السياحه والاستثمار واخرتها ممنوع من السفر لها في حريقه ان شاء الله هم ومشروعهم