هناك صنف من الناس يدّعي الثقافة و التحرر الفكري
تجده يطعن في دعوة الإمام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله
وأنها دعوة سياسية لتحقيق مصالح معينة، لا دعوة شرعية
وما إلى ذلك من التهم و الترهات و الأكاذيب و الملفقة
فلا تنخدع و لا تنجر لمثل هذه المزاعم
وتذكر..أن مؤسس هذه البلاد تبنّى دعوة الامام محمد
وهكذا سار من بعده من الحكام وعليه تربى الشعب
فلا تجعل الخلاف السياسي
يتحول الى خلاف ديني عقدي !!!