صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 12

الموضوع: قصص المقولة الشعبية حياااكم

  1. #1
    تميم المجد الصورة الرمزية ولد العرب
    رقم العضوية
    3387
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    16,351

    Lightbulb قصص المقولة الشعبية حياااكم

    ما قصة المقولة الشعبية

    ما قصة المقولة الشعبية “بياع الخبل عباته”؟

    تعدّ المقولة الشعبية “بياع الخبل عباته” من أقدم المقولات في الجزيرة العربية، إلا أنها تحولت إلى موسم حقيقي يذكره المجتمع كالمواسم الأخرى، لذلك ما هو سر هذه المقولة؟ وكيف انتشرت؟



    تعود أسباب هذه المقولة في الجزيرة العربية إلى أن الناس كانوا يبيعون العباءة في نهاية الشتاء، ويتفاجأوا بعودة البرد مجدداً، فقاموا بتسمية هذا الوقت بموسم “بياع الخبل عباته” أي من

    يبيع عباته قبل نهاية الشتاء. ويأتي هذا الوقت في نهاية موسم العقارب، بعد أن تتوسط موجة الحر في أجواء البرد.

    وسُميت هذه الأيام بموسم العقارب لأن بردها يلسع الناس

    فقد أشار الدكتور خالد الزعاق، الباحث الفلكي ومشرف مرصد بريدة، إلى أن “بياع الخبل عباته” هو آخر نجم في العقارب، وأي معاودة للبرد يطلق هذا

    المثل فيه، ويطلق أيضاً على وقت معين، وهي عقرب الدسم الذي يأتي في آخر موسم العقارب، معلنة رحيل موسم البرد من الأجواء الجزيرة العربية مع بقاء البرودة ليلاً على الأجزاء الشمالية لجزيره العربيه والشام.

    ويضيف الزعاق أن موسم العقارب بارد نسبياً، والحرارة المحسوسة على أجساد الناس تختلف عما يتم تسجيله في مقياس درجة الحرارة.



    انشهد ذا خبل خبل خبل مع هالشيشه جووه عااالمي



    وفي رواية أخرى، فقد ذكر الزعاق أن الأساطير تحكي أن سبب تسميته ببرد بياع الخبل عباته، هو أن رجلاً معتوهاً اشترى عباءة -فروة- لتقيه من لسع الشتاء وفي نهاية الشتاء عاد الدفء

    الصيفي، فظن أن البرد قد انجلى فباع عباءته فعاود البرد بهجمة شرسة فأهلكه فسُمي هذا الموسم باسمه”. وفقاً لما جاء في إخبارية رفحاء.

    وأشار إلى أن المزارعين يسمونه برد الشولة، والشولة المراد بها ذنب طائر ربيعي صغير أسود اللون يظهر في هذه الفترة، دأب على رفع ذيله عالياً ثم خفضه إلى الأسفل وهذه الحركة تعرف

    باسم التشوول. كما وتم تسميته ببرد العجوز، حيث يُذكر بأنه كانت هنالك عجوز كاهنة في العصور الغابرة عند العرب تكهنت بعودة الشتاء لأيام قلائل، وكان العرب قد استبشروا بدخول الربيع

    ولبسوا ملابس الصيف وقد تحققت نبوءة الكاهنة العجوز وسُميت الأيام المذكورة نسبة لها



    يا قدس يا منارة الشرائع، يا طفلة جميلة محروقة الأصابع، حزينة عيناك يا مدينة البتول، يا واحة ظليلة مرّ بها الرسول، حزينة حجارة الشوارع.. حزينة مآذن الجوامع.. فلسطين عربيّة والقدس لنا

  2. #2
    تميم المجد الصورة الرمزية ولد العرب
    رقم العضوية
    3387
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    16,351
    ما قصة مقولة “ابن الوز عوّام”؟

    تنتشر القصص والأمثال العربية على ألسنة الكثير من الناس ومن كل الطبقات سواء كان غني أو فقير ومتعلم وجاهل، ولكن لا يعلم الكل قصص هذه الأمثال، وفي هذا المقال سنعرفكم على قصة مقولة ابن الوز عوّام.



    عادةً ما يقال مثل ابن الوز عوّام عند رؤية شخص يتميز بموهبة كانت موجودة عند والده من قبله، ومثال ذلك أن تجد جرّاحًا متميزًا كما كان والده من قبله، أو رامٍ متميز مثل

    والده أو حتى في حسن الخلق كما أن تجد طفلًا حسن الأخلاق مثل والده وهكذا.

    وبالنسبة لقصة المقولة، فهي تحكي عن إوزة وضعت بيضتين وبعد ذلك ماتت، فما كان من صاحب مالك الإوزة إلّا أن قام بوضع البيضتين مع بيض الدجاج ليرقد عليه مع

    بيضه، وبالفعل رقدت أحد الدجاجات على البيض إلى أن فقس جميع البيض، وخرجت الإوزتين والصيصان من البيض، وعاشوا مع بعضهم البعض كأنهم من نفس النوع، ولكن

    في أحد الأيام اقتربت الدجاجة والصغار من حوض مياه فقفزت فيه الإوزتين وبدأتا بالعوم في المياه بدون تدريب مسبق على ذلك، فلاحظ صاحب الدجاجة الأمر وقال ابن الوز عوّام.

    ولنضرب مثال على هذه المقولة يمكنك أن تنظر إلى الصورة التالية لتجد صورة الأب Peter Schmeichel وهو أحد أشهر الحراس في تاريخ نادي مانشستر يونايتد، وقد

    أبدع في دوره في الحراسة، وجاء من بعده ابنه Kasper ليكون عوّامًا كوالده.




    يا قدس يا منارة الشرائع، يا طفلة جميلة محروقة الأصابع، حزينة عيناك يا مدينة البتول، يا واحة ظليلة مرّ بها الرسول، حزينة حجارة الشوارع.. حزينة مآذن الجوامع.. فلسطين عربيّة والقدس لنا

  3. #3
    تميم المجد الصورة الرمزية ولد العرب
    رقم العضوية
    3387
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    16,351
    ما الأصل في مقولة: “قمحة ولا شعيرة” ؟

    من منا لم يسمع بالمقولة: “قمحة ولا شعيرة” ؟ فهي مقولة شائعة تعكس إما الفرح والسرور إن كانت الإجابة: “قمحة”، أو الحزن والخيبة إن كانت الإجابة “شعيرة”!



    وكثيرًا ما تتردد هذه المقولة على ألسنتنا في مناسبات مختلفة من الخطبة إلى التقدم لوظيفة إلى قضاء حاجة معينة. فغالبًا ما يكون السؤال: “ها، بشِّر، قمحة ولا شعيرة؟” على أمل أن تكون الإجابة: “قمحة” ليعم السرور والفرح!

    على الرغم من حاجة الناس إلى كلا النوعين من النبات، القمح والشعير، إلا أن الإنسان قرن الفرح والسرور بالقمح كونه يحتاجه بالمقام الأول، في حين أن حاجته للشعير تعتبر مرتبة ثانية كونه مهم لحيواناته وبهائمه.

    ولعل لهذا السبب ظن الناس أن الاحتفاء بالقمح مقدَّم على الشعير الذي عادةً ما يرتبط بالحزن والخيبة في المقولة المتناولة في المقال



    لاحد يعلق على الصوره من اختياري ابي اوصل معلومات بس

    لكن وعلى عكس المتوقع، فإن الأصل في هذه المقولة يعود إلى عهد الفراعنة، عندما كانت الطرق متواضعة في تحديد جنس المولود القادم.

    حيث كانت السيدة الحامل تعرف نوع جنينها من القمح والشعير. وذلك عبر أخذ شيء من بول الحامل ووضعه في وعائين، بحيث يُزرع في وعاء قمح وفي الآخر شعير.

    فإن نبت القمح أولًا فإن المولود القادم أنثى، أما إن نبت الشعير أولًا، فالمولود القادم ذكر! والغريب في الأمر أنه وبعد إجراء دراسات مختلفة على مدى فاعلية هذه الطريقة في تحديد جنس الجنين، تبيَّن أنها ناجحة بنسبة قاربت التمام!

    ولعل الفراعنة كانوا يرغبون غالبًا في سماع إجابة: “شعيرة” عند طرح السؤال: “قمحة ولا شعيرة”، على عكس ما هو رائجٌ هذه الأيام من تفضيل أن تكون الإجابة: “قمحة”!
    التعديل الأخير تم بواسطة ولد العرب ; 01-02-2018 الساعة 10:43 AM



    يا قدس يا منارة الشرائع، يا طفلة جميلة محروقة الأصابع، حزينة عيناك يا مدينة البتول، يا واحة ظليلة مرّ بها الرسول، حزينة حجارة الشوارع.. حزينة مآذن الجوامع.. فلسطين عربيّة والقدس لنا

  4. #4
    تميم المجد الصورة الرمزية ولد العرب
    رقم العضوية
    3387
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    16,351
    قصة ” الصيف ضيعتِ اللبن “

    هذا المثل يُضرب فيمن يضيع خيراً أتاه بسبب طمعه، وقلة رضاه. ويقال أن قصة ” الصيف ضيعتِ اللبن” واقعية حدثت في العصر الجاهلي



    يروي رواة الأمثال أن بطل القصة هو أحد سُراة الجاهلية ووجهائها وهو ” عمرو بن عمرو بن عُداسٍ”، الذي تزوج ابنة عمه بعد أن قصةصار شيخاً كبيراً، يُقال أن اسمها

    كان “دَخْتَنُوس بنت لقيط بن زرارة”. وكان سخياً كريماً عليها، يحبها ويحنو عليها، لكنها لم تقنع بحالها، فقد كرهت كبره وشيخوخته. كانت دوماً تقارن حالها بحال صويحباتها

    اللاتي تزوجن من شباب يقاربونهن في العُمر، وكانت تندب حظها الأعثر الذي جعلها تتزوج من شيخ مسن مثله، وتضيع جمالها وشبابها في ظله. نسيت ما يتمتع به زوجها من

    خصال طيبة ووجاهة وغنى وكيف أنه يحبها ويكرمها، وظلت تتأفف من كبره وشكله، إلى أن جاء يوم وضع رأسه في حجرها، فغفى وسال لعابه، فصحى وهي تتأفف وتذكر

    عيوبه التي تكرهها. فسألها :“أيسرك أن أفارقك وأطلقك ؟”
    قالت: “نعم”
    فَطلقها وكان ذَلِكَ في الصيف

    و تزوجت بعده شاب جميل المُحيا من ” آل زُرارة” ، لكنه لم يكن بنفس وجاهة وشجاعة وكرم زوجها الأول، ففي يوم أغارت عليهم قبيلة ” بكر بن وائل” فنبهت زوجها وكان

    نائماً، حتى يدافع عنها وعن عرضها، إلا أنه خاف واستعظم القتال، فقد كان مدللاً، فأصابه الفزع ومات في مكانه. وسباها قوم ” بكر بن وائل” ، ولكن زوجها الأول حين سمع

    بذلك، أسرع وأرسل فرسانه ليستنقذوها من السبي والمهانة.

    وتزوجت بعد ذلك من شاب آخر، إلا أنه كان فقيراً لدرجة أنها كانت تشتهي شرب الحليب الذي لم تكن تفتقده في بيت زوجها الأول، بل كانت تشربه بديلاً عن الماء في كثير من

    الأحيان لوفرته. وفي يوم من الأيام كانت تقف هي وجاريتها على باب خيمتها، ومرت أمامهم قافلة تسد الأفق من بضائعها وإبلها. فطلبت من جاريتها أن تسأل صاحب القافلة

    بعض اللبن من إبله. وحينما ذهبت الجارية لصاحب القافلة، إذا به عمرو بن عمرو، الزوج الأول. فطلب من الجارية أن تشير له على سيدتها، وحينما رآها وتعرف عليها، قال

    للجارية : قولي لسيدتك ” الصيف ضيعتِ اللبن” ، أي أنك أضعتي ما كنتِ فيه من عز وخير،وأسرعتي بالواج بغيري، فكيف أعطيكِ ما أضعتيه، فقد تزوجت من لم يكونوا مثله

    في حبه وكرمه لها، أحدهم مات جُبناً، والآخر لم يستطع أن يكرمها، حتى أنها اشتهت اللبن من الغرباء.وصار مثلاً يٌضرب في كل من يتجاهل الخير الذي لديه، ويتبطر على النعم التي يعيش فيها، ثم يندم على ذلك.
    التعديل الأخير تم بواسطة ولد العرب ; 01-02-2018 الساعة 10:47 AM



    يا قدس يا منارة الشرائع، يا طفلة جميلة محروقة الأصابع، حزينة عيناك يا مدينة البتول، يا واحة ظليلة مرّ بها الرسول، حزينة حجارة الشوارع.. حزينة مآذن الجوامع.. فلسطين عربيّة والقدس لنا

  5. #5
    تميم المجد الصورة الرمزية ولد العرب
    رقم العضوية
    3387
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    16,351
    أصل المقولة ” العودُ أحمدُ “



    معنى العود: الرجوع للشيء بعد التوقف عنه, قال ابن منظور: العود ثاني البدء.

    أما معنى أحمد: فهو اسم تفضيل من الحمد، أي أكثر حمداً.

    والمقولة هنا تعني أن الشخص إذا كان يفعل شيئاً طيباً حميداً، وجلب الحمد إلى نفسه، فذلك من طيب خصاله، وإن تركه ثم عاد إليه، فرجوعه أطيب وأحمد.

    ويقال أن أول من قال هذه المقولة، هو خداش بن حابس التميمي، فقد أحب فتاة جميلة من بني ذَهل ثُمَ مِنْ بَني سَدُوس يُقَال لها: الرَّباب. ولكن أبواها رفضاه، وقد كانا يتمنعان في خطبتها

    لجمالها، وكانا يطمحان لتزويجها ممن يملك المال والجاه. فأعرض عنها خداش احتراماً لقرار والديها، إلا أنه كان يتجول في ذات مرة، وأقبل إلى محل منزلها، فأنشد قائلاً :

    أَلا لَيْتَ شِعْرِي يا رَبَابُ مَتَى أرى لَنَا منك نُجْحاً أوْ شفاء فأشْتَفِي

    فقد طالما عَنَّيْتنِي وَ رَدَدْتِنِي وأنت صَفِيَّي دون مَنْ كُنْتُ أَصْطَفِي

    لَحَى الله مَنْ تسمو إلى المال نَفْسُه إذا كان ذا فَضْلٍ به لَيْسَ يَكْتَفِي

    فَيُنْكِح ذَا مالٍ دَميماً مُلَوَّماً وَيَتْرُك حُرَّاً مثله لَيْسَ يَصْطَفِي

    فعرفت الرَّباب منطق خداش، وحفظت شعره، ثم أرسلت رسولاً إلى الركب الذي فيه خداش، أن انزلوا الليلة ضيوفاً لدي والدي. وأرسلت إلى خداش أن قد عرفتُ حاجتك، فاطلب يدي من أبي.

    ثم ذهبت إلى أمها فقالت : يا أُمَّه، هل أُنكح إلا من أهوى؟ و ألتحف إلا من أرضى‏؟‏

    قالت‏:‏ لا، فما ذاك‏؟‏

    قالت‏:‏ فأنكحيني خِداشاً

    قالت‏:‏ وما يدعوك إلى ذلك مع قلّة ماله‏؟‏ قالت‏:‏ إذا جمع المال السيء الفعال فقبحا للمال.

    فأخبرت الأم أباها بذلك، فقال‏:‏ ألم نكن صرفناه عنا، فما بدا له‏؟‏ فلما أصبحوا غدا عليهم خداش فسلم وقال‏:‏ العَوْدُ أحمَدُ، والمَرءُ يَرشُدُ، والوِردُ يُحمَدُ، فصارت مثلاً.

    ‏‏ ويقال أن أول من قالها هو مالك بن نُويرة حين قال:

    جَزَيْنَا بني شَيْبَان أمسَ بقَرْضِهِمْ وَعُدْنَا بمثل البَدْءِ والعَوْدُ أَحْمَدُ

    فرددها الناس بعده، وصارت مثلاً، حتى أن خداش اقتبسها منه بعد ذلك



    يا قدس يا منارة الشرائع، يا طفلة جميلة محروقة الأصابع، حزينة عيناك يا مدينة البتول، يا واحة ظليلة مرّ بها الرسول، حزينة حجارة الشوارع.. حزينة مآذن الجوامع.. فلسطين عربيّة والقدس لنا

  6. #6
    تميم المجد الصورة الرمزية ولد العرب
    رقم العضوية
    3387
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    16,351
    ما قصة المثل الشهير”لا ناقة لي فيها ولا جمل”؟


    لا ناقة لي فيها ولا جمل”، هو مثل يُقال عند التَّبري من الظلم والإساءة، لكن ما هو سر هذا المثل؟ ولماذا أصبح متداولاً بين الناس



    نزلت يوماً امرأة تسمى” البسوس” بناقتها إلى جوار جساس بن مروة، وكان من سادة قومه. وبعد عدة أيام من إقامة البسوس دخلت ناقتها في إبل كُليب بن وائل فرماها بسهم فقتلها.





    وكُليب بن وائل كان سيد قومه في الجاهلية وكان متجبراً قاسياً، يأمر فلا يعصى. ولما علم جساس بما صنع كُليب ثار جساس لقتل ناقة امرأة نزلت في حماه، فتربص لكُليب وقتله، فثارت الحرب بين قوم كُليب وقوم جساس.



    وكان من قوم جساس رجل شجاع عاقل وماهر في الحرب يسمى الحارث بن عباد رفض مساعدة قومه في الحرب، حيث لم يعجبه أن يُقتل كُليب وهو سيد قومه في ناقة، فقال لن أشارك في حرب (لا ناقة لي فيها ولا جمل).

    فأصبح المثل يُضرب في براءة الإنسان من تهمه لا شأن له بها، أو دُعيَّ إلى عمل لا يجني من ورائه نفعاً.



    يا قدس يا منارة الشرائع، يا طفلة جميلة محروقة الأصابع، حزينة عيناك يا مدينة البتول، يا واحة ظليلة مرّ بها الرسول، حزينة حجارة الشوارع.. حزينة مآذن الجوامع.. فلسطين عربيّة والقدس لنا

  7. #7
    عضو مؤسس
    رقم العضوية
    47913
    تاريخ التسجيل
    Sep 2014
    المشاركات
    17,286
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد العرب مشاهدة المشاركة
    ما قصة المثل الشهير”لا ناقة لي فيها ولا جمل”؟


    لا ناقة لي فيها ولا جمل”، هو مثل يُقال عند التَّبري من الظلم والإساءة، لكن ما هو سر هذا المثل؟ ولماذا أصبح متداولاً بين الناس



    نزلت يوماً امرأة تسمى” البسوس” بناقتها إلى جوار جساس بن مروة، وكان من سادة قومه. وبعد عدة أيام من إقامة البسوس دخلت ناقتها في إبل كُليب بن وائل فرماها بسهم فقتلها.





    وكُليب بن وائل كان سيد قومه في الجاهلية وكان متجبراً قاسياً، يأمر فلا يعصى. ولما علم جساس بما صنع كُليب ثار جساس لقتل ناقة امرأة نزلت في حماه، فتربص لكُليب وقتله، فثارت الحرب بين قوم كُليب وقوم جساس.



    وكان من قوم جساس رجل شجاع عاقل وماهر في الحرب يسمى الحارث بن عباد رفض مساعدة قومه في الحرب، حيث لم يعجبه أن يُقتل كُليب وهو سيد قومه في ناقة، فقال لن أشارك في حرب (لا ناقة لي فيها ولا جمل).

    فأصبح المثل يُضرب في براءة الإنسان من تهمه لا شأن له بها، أو دُعيَّ إلى عمل لا يجني من ورائه نفعاً.
    عيل وشو أصل " ما عندك ما عند جدتي " ^_^
    لا يزال .. لسانك .. رطباً .. من ذكر الله ..
    اذكر الله !

  8. #8
    تميم المجد الصورة الرمزية ولد العرب
    رقم العضوية
    3387
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    16,351
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجي الْعفو مشاهدة المشاركة
    عيل وشو أصل " ما عندك ما عند جدتي " ^_^
    هلا بك هي مش مقوله بل تتعتبر قله ادب من الاساس
    والجدات معروفات بالحكمه والدريه والطب الشعبي والامثال وقاموس التراث الشعبي المندثر
    لذا اللي قال هالمثل وقح من الاساس في صحيفته

    معليه راجي عصبت شوي



    يا قدس يا منارة الشرائع، يا طفلة جميلة محروقة الأصابع، حزينة عيناك يا مدينة البتول، يا واحة ظليلة مرّ بها الرسول، حزينة حجارة الشوارع.. حزينة مآذن الجوامع.. فلسطين عربيّة والقدس لنا

  9. #9
    عضو مؤسس
    رقم العضوية
    47913
    تاريخ التسجيل
    Sep 2014
    المشاركات
    17,286
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد العرب مشاهدة المشاركة
    هلا بك هي مش مقوله بل تتعتبر قله ادب من الاساس
    والجدات معروفات بالحكمه والدريه والطب الشعبي والامثال وقاموس التراث الشعبي المندثر
    لذا اللي قال هالمثل وقح من الاساس في صحيفته

    معليه راجي عصبت شوي
    عندك إياه
    لا ترحمه ^_^
    لا يزال .. لسانك .. رطباً .. من ذكر الله ..
    اذكر الله !

  10. #10
    عضو مؤسس الصورة الرمزية qatarman8008
    رقم العضوية
    26161
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    8,976
    مشاركة طيبة ماشالله..
    قرات كل القصص بكل تمعن ودقة..
    حتى بعض القصص اللي كنت اعرفها من قبل لان اسلوب طرحها هنا شيق..
    اكثر قصة شدت انتباهي هي مقولة الصيف ضيع اللبن..

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •