صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 33

الموضوع: معاً لدعم ملف المغرب لاستضافة كاس العالم

  1. #21
    تميم المجد الصورة الرمزية .قطر.
    رقم العضوية
    48656
    تاريخ التسجيل
    Mar 2015
    الدولة
    قطر
    المشاركات
    10,775
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل تعليم مشاهدة المشاركة
    السعودية تسعى لنقل تنظيم المونديال لمصر
    https://www.maghress.com/lakome/66495

    الله يرد كيدهم في نحورهم ولايوفقهم


    سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه
    وزنة عرشه ومداد كلماته

  2. #22
    عضو فعال الصورة الرمزية marwa2005
    رقم العضوية
    11783
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    1,779
    كلامكم يثلج الصدر بارك الله فيكم وباهل قطر وقطر الله يدوم محبى بين بلدين الشقيقين

  3. #23
    عضو مؤسس الصورة الرمزية الدوحه1
    رقم العضوية
    30670
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    المشاركات
    3,261


    هل تعزز استضافة البطولات الرياضية أداء الاقتصاد؟
    ( 18 مايو 2016)

    تعد الألعاب الأولمبية أو الأولمبياد حدثًا رياضيًا مهمًا على مستوى العالم يشمل الألعاب الصيفية والشتوية يشارك فيه الرياضيون من 250 بلدًا في منافسات مختلفة، يُنظم عمليًا بشكل دوري كل سنتين للألعاب الصيفية وسنتين للألعاب الشتوية وتعمل على تنظيم البطولة اللجنة الأولمبية الدولية، الألعاب الأولمبية الشتوية السابقة كانت في عام 2014 في مدينة سوتشي الروسية التي تطل على البحر الأسود، إذ فازت في الانتخابات عام 2007 أثناء الدورة الـ 119 للجنة الدولية الأولمبية حيث قامت روسيا بتغييرات جذرية وضخمة قدرت بـ 14 مليار يورو لعمل 98 حدثًا رياضيًا لـ 15 لعبة شتوية.

    أما دورة الألعاب الصيفية لهذا العام فستقوم في ريو دي جانيرو في البرازيل من 5 إلى 21 أغسطس/ آب، أي بعد ثلاثة أشهر من الآن، ويستعد أكثر من 10 آلاف رياضي ليشارك في البطولة التي ستجري في 33 مكانًا في مدينة ريو و5 أماكن في مدينة ساو باولو أكبر مدن البرازيل، وتعتبر مدينة ريو أول مدينة في أمريكا اللاتينية تستضيف دورة الألعاب الأولمبية الصيفية علمًا أنها فازت في انتخابات عام 2009 على مدن مرشحة أخرى كمدريد وشيكاغو وطوكيو.

    الجدير بالذكر أن تنظيم البطولة هذا العام في البرازيل يمر بظرف سياسي واقتصادي حانق في البلاد بعد خروج الملايين إلى الشوارع تلبية لدعوة المعارضة لحجب الثقة عن رئيسة البلاد، والتي حُجبت الثقة عنها من قِبل البرلمان بعد تحصيل المعارضة لأغلبية الأصوات وتم تعيين نائبها ميشال تامر الذي قال إن دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها ريو دي جانيرو في أغسطس/ آب ستمنح البرازيل فرصة نادرة لتكشف للعالم وضعها السياسي والاقتصادي، وحث المواطنين على دعم حكومته كي تخرج البلاد من الأزمة السياسية الأخيرة.

    فهل تحقق دورة الألعاب القادمة قفزة نهضوية للاقتصاد البرازيلي يستعيد بها بعضًا من قوته أم أن الألعاب بحد ذاتها لا تدعم الاقتصاد ولن تحقق شيئًا للبرازيل؟!

    الألعاب تدعم الاقتصاد!
    على الحكومات في هذه الأوقات العصيبة التي يمر بها الاقتصاد العالمي أن يخبروا شعوبهم بحقيقة استضافة البطولات الرياضية الكبيرة بدلًا من تقديم الوعود بتحقيق منافع اقتصادية من وراء بطولات مثل كأس العالم وبطولة الألعاب الأولمبية بشقيها الشتوي والصيفي، فالحقيقة المغيبة التي لا تعرفها الشعوب أن هذه البطولات تشبه "استضافة حفلة" كما يقول سايمون كوبر في مقال له في الفاينناشال تايمز، والشخص لا يقيم حفلة من أجل جني المال بقدر ما يقيمها من أجل الحصول على المرح والمتعة، وأغلب الناس يشاهدون الألعاب الأولمبية لأسباب رياضية وليس بسبب ما يصاحبها من مرافق.

    هناك من أثبت هذه النظرية من كلية لندن للاقتصاد هما زيمانسكي وجورجيو عندما قدما دراسة حول المضيفين الأوربيين لمباريات كرة القدم، وجدا أن التعبير الذاتي عن الشعور بالسعادة بين السكان ارتفع بعد انتهاء الألعاب، وكذلك ارتفعت سعادة البريطانيين بعد الألعاب الأولمبية التي جرت في لندن على الرغم من الأزمة الاقتصادية، لذا إذا ساقت الحكومات حجة "السعادة" لاستضافة الألعاب خصوصًا في البلدان المتقدمة فإنها ستكون حجة جيدة ومقبولة، أما التذرع بـ "الازدهار الاقتصادي" والنمو والنهضة العمرانية وغيرها من الحجج الواهية فإنها لا تعتبر حجة جيدة اقتصاديًا وفيها من التضليل للشعوب ما يكفي لمعرفتها بعد انتهاء الألعاب وبقاء الأبنية والمرافق الرياضية الضخمة كـ "الفيلة" خاوية لا أحد يستخدمها.
    في البرازيل خرجت مظاهرات كبيرة للتنديد باستضافة بلادهم كأس العالم لكرة القدم في العام 2014 والألعاب الأولمبية التي ستقام في العام الجاري 2016 في ريو دي جانيرو، احتجاجًا على النفقات التي ستتحملها الحكومة في ظل وضع اقتصادي متردٍ للغاية يعاني منه اقتصاد البلاد، وعجز حقيقي من قِبل الحكومة لحل هذه الأزمة.

    في الماضي لم تكن استضافة البطولات تحصل على كل هذه الضجة الكبيرة التي تحصل الآن، ففي العام 1984 كانت لوس أنجلوس المتقدم الوحيد لاستضافة الألعاب الأولمبية ومول القطاع الخاص كل الألعاب تقريبًا، كذلك في العام 1996 أجريت أغلب مباريات كأس العالم في ملاعب بالكاد تم تجديدها.

    إلا أن الحداثة والتطور وحقوق المشاهدة غير من قواعد اللعبة كثيرًا فصار لزامًا على المضيف أن يزيد من تجهيز مرافق رياضية جديدة من ملاعب ومدرجات ومرافق مختلفة لإقامة الألعاب المتعددة الكثيرة، هذا غير السكك والقطارات والطرقات والحدائق والفنادق والمنتجعات وغيرها من مشاريع البنية التحتية في البلد المضيف من أجل تجهيزها لاستضافة عدد كبير من الجماهير في فترة زمنية محددة.

    عادة يتذرع السياسيون لتبرير ارتفاع تكاليف التشييد والاستضافة أن الألعاب تدعم الاقتصاد من خلال جماهير الزوار الذين يأتون للتشجيع والتسوق والإقامة بالإضافة للدعاية السياحية للمدن والبلد بشكل عام والفوائد التي يمكن تحقيقها من الطرق والبنية التحتية والملاعب على المدة البعيد.

    اليابان مثلًا تعاني منذ سنوات من ركود حاد تحاول التخلص منه من خلال استضافة الألعاب الرياضية، إذ وقع الاختيار على مدينة طوكيو لاستضافة الألعاب الأولمبية في عام 2020 وقال شينزو آبي رئيس وزراء اليابان عندما وقع الاختيار على طوكيو "أريد أن أجعل من الألعاب الأولمبية إشارة البدء في اكتساح 15 عامًا من الانكماش والتراجع الاقتصادي".

    إلا أن تلك الادعاءات والتبريرات التي يتذرع بها السياسيون لا حقيقة لها، فكل المرافق والملاعب والأبنية الفارهة والمكلفة تصبح لا فائدة منها بعد انتهاء المنافسات الرياضية، وهذا ما حصل في جنوب إفريقيا بعد استضافتها للبطولة في العام 2010 وحذر منه رئيس بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 قطر من "الفيلة البيض" في كأس العالم في إشارة إلى الملاعب الضخمة التي تبقى مهجورة وخالية ولا فائدة منها بعد إقامة البطولة.

    كما أن الأشخاص الذين يأتون بهدف مشاهدة الألعاب يندر ما يأتوا بهدف السياحة ويتجنبون الأسعار العالية، وحصل أن انخفضت السياحة في أثينا في اليونان بنسبة 10% أثناء الألعاب الأولمبية 2004 لأن بعض الزوار اختاروا قضاء عطلتهم الصيفية في أماكن أخرى، أضف لذلك أن دخل المباريات الناتج أغلبه من حقوق البث التلفزيوني ورعاية الألعاب يذهب معظمه إلى اللجنة الأولمبية الدولية والفيفا.

    وأكبر دليل على هذا هو ما قاله لويس سيلفا رئيس جمهورية البرازيل عندما فازت ريو دي جانيرو بتنظيم الألعاب الأولمبية عام 2016 ، "إن هذا النصر يبين أن البرازيل أصبحت دولة من الدرجة الأولى بين دول العالم"، ولكن ما حدث ويحدث في البرازيل لا يشي بذلك أبدًا فالبرازيل تعاني من أزمة اقتصادية حادة نجم عنها انكماش في الناتج الإجمالي المحلي، ولم تؤد أعمال البنى التحتية وغيرها من تحقيق نمو في الاقتصاد، كما أن الفساد المالي على عدة مستويات في الدولة أدى للإطاحة بالرئيسة، فضلًا عن خروج مظاهرات تندد باستضافة البلاد للألعاب في ظل الأزمة الاقتصادية التي تشهدها البلاد، فبدلاً من إقامة الملاعب والمرافق يقول المواطنون لماذا لا تبني الحكومة المشافي والمدارس والمرافق الصحية بنفس الجودة التي تريدها الفيفا واللجنة الأولمبية التي تصب في نهاية المطاف لمصلحة البلد والمواطن.


  4. #24
    عضو مميز
    رقم العضوية
    47769
    تاريخ التسجيل
    Aug 2014
    المشاركات
    9,562
    لا تكاد علاقة المغرب بكأس العالم تفتر إلا لتتجدد، وتفتح صفحات جديدة في مُجلدها الحافل بالأحداث؛ فقد سجلت سنة 2017 تطابقا من حيث الأرقام، لقد شاءت الأقدار أن يتزامن تأهل المنتخب المغربي إلى المونديال لخامس مرة في تاريخه مع إيداعه لملف ترشحه لاحتضان المنافسة، في محاولته الخامسة للقبض على حلم أبى إلا أن يتبدد في مناسبات أربع.



    العرس الكروي العالمي يحتل مكانة هامة في قلوب المغاربة، ويوقظ ذاكرة أجيال عدة، بل يشكل مصدر اعتزاز بالنسبة إليهم؛ وهم أول منتخب أفريقي يحجز بطاقة العبور إلى ثمن نهائي المسابقة سنة 1986 بالمكسيك (1)، ويرفع سقف طموحات منتخبات القارة السمراء نحو حصد إنجازات أكبر.



    أما على مستوى تنظيم أكبر حدث في عالم المستديرة، فلم يكن الإخفاق سنوات (1994، 1998، 2006 و2010) ليزرع اليأس في نفوس المسؤولين المغاربة، ويبث الإحباط في أوصالهم؛ وإنما حثهم على خوض غمار السباق لاستضافة نسخة 2026، في صدام مع الملف الثلاثي للولايات المتحدة الأميركية والمكسيك ثم كندا. (2)











    فن الجذب والاستمالة

    في مجمل الأحوال، فإن وجود الولايات المتحدة وكندا والمكسيك في الكفة المقابلة للمغرب من حيث مؤشرات التنمية، قد يحمل جانبا من جوانب فرص المغرب، لكن، يبدو أن المصير لن يتحدد بناء على مؤشر التنمية البشرية والقوة الاقتصادية وجاهزية البنية التحتية فقط، بل هناك جوانب تكتسي أهمية بالغة لا يمكن تجاهلها، تُبقي الحلم المونديالي المغربي حيا، ومنتعشا، وتجعله مكتسِبا الشرعية وغير معدم في مهده.



    لا وصول إلى العالمية دون الانطلاق من الرقعة القارية؛ ذلك ما يبدو أن المغرب قد استوعبه جيدا؛ إذ اعتمد الاتحاد المحلي لكرة القدم، في الأشهر الماضية، سياسة تستند إلى الانفتاح على المحيط القاري، تجلت في توقيع اتفاقيات شراكة مع مختلف الاتحادات الأفريقية (3)، بالموازاة مع العودة القوية التي سجلها إلى الاتحاد الأفريقي للعبة، بواسطة رئيسه فوزي لقجع، الذي انتخب نائبا لأحمد أحمد، رئيس "الكاف". (4)



    هي خطوة قد تساعد المغرب على استمالة أصوات 53 بلدا أفريقيا، ضمن التصويت على البلد الفائز من قبل الاتحادات المنضوية تحت لواء "الفيفا"، بعدما كان ذلك يتم من خلال تصويت أعضاء المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي، مما أفضى إلى تفجير فضائح مرتبطة بالرشوة والفساد في تحديد البلدان المُحتضنة لبعض النسخ. (5)







    المسألة إذن لا تنحصر في الجانب الاقتصادي أو الاجتماعي فقط؛ هناك "القدرة على التأثير" و"فن الجذب"، تماما مثل أي انتخابات، تضطلع مهارات مثل التسويق والتواصل والإقناع بأدوار أساسية في حشد الدعم، ومراكمة الأصوات، والتي يجب أن تصل إلى 104 على الأقل من أصل 207 اتحاد قاري.



    مباشرة بعد إعلان المغرب ترشحه رسميا، بدأت رسائل المساندة تتقاطر عليه، وعبارات التأييد تحيط به، على غرار رئيس "الفيفا"، جياني إنفانتينو الذي أكد قدرة البلد الشمال أفريقي على احتضان الحدث (6)، وكذلك رئيس "الكاف"، أحمد أحمد (7)، وحتى دولة قطر من خلال حسن الذوادي، الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث، غير أن ذلك لن تظهر نجاعته من عدمها إلا يوم الانتخابات، خاصة أن مثل هذه التصريحات تغلف بمقدار كبير من الدبلوماسية. (8)




    تفاؤل رغم المطبات

    يجد حامل آمال القارة الأفريقية في احتضان العرس العالمي للمرة الثانية في تاريخها نفسه أمام ملف ثلاثي تسِمه الجاهزية؛ بتقديمه لـ49 ملعبا مهيئا لاستقبال مباريات 48 منتخبا، في الوقت الذي لم يدفع فيه المغرب سوى بتسعة ملاعب، ستة منها جاهزة وثلاثة قيد التشييد، من أجل أن تكون مسرحا لمجريات المنافسة. (9)



    مقابل ذلك، وإذا ما نظرنا من زاوية تملؤها الإيجابية إلى الملف المغربي، فسنبصر حتما عددا من نقاط القوة التي ربما تحدث الفارق، وترجح الكفة؛ فالبلد يتميز بموقع إستراتيجي يربط بين القارتين الأفريقية والأوروبية، ناهيك عن توقيته الزمني الملائم للقارة العجوز، والتي سيشارك أكبر عدد منها في النهائيات، وستنحدر بالتالي منها فئة عريضة من المشاهدين.



    في هذا الصدد، تقول صحيفة "thenational.ae" الإلكترونية: "ثمة أسلحة أخرى تجعل المغرب جديرا بالإيمان بحلمه، من قبيل ذهابه ضحية انتخابات سابقة بِفعل عمليات الفساد والرشوة التي عرفتها"، معتبرة أن الدولة المغربية تحوز خبرة واسعة وتجربة كبرى في خوض غمار الصراع على تنظيم المونديال، بناء على النسخ السابقة التي ترشحت لها. (10)



    على هامش "مؤتمر دبي الرياضي"، صدر جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، رسائل بعثت بعض التوجس في الوسط الرياضي المغربي، حينما قال إن ترشح الولايات المتحدة الأميركية وكندا والمكسيك إنما هو "رسالة إيجابية"؛ ذلك أنه "ملف مشترك"، ويملك بذلك القدرة على استضافة منافسة سيؤثثها 48 منتخبا. (11)











    بالقطع، يبدو تصريح أعلى جهاز كروي زائغا بعض الشيء عن الحياد المطلوب، لكنه يظل مجرد "رأي" أو "انطباع" لن يغير منحى الأصوات، فالكرة في ملعب المُرشحين حتى يتحركوا من أجل الإثبات والبرهنة على إمكانية الارتقاء إلى حجم التحدي والرهان.



    وفي هذا الإطار، تُوجد بين يدي المغرب فرصة ذهبية لتقديم أوراق الاعتماد، حين يستضيف نهائيات كأس أمم أفريقيا 2018 للمحليين، على امتداد ثلاثة أسابيع، مما سيضع جاهزيته تحت المجهر، ويخضعها للاختبار، سيؤدي النجاح فيه إلى نيل ثقة الكثيرين لا محالة يوم 13 شهر يونيو/حزيران بموسكو، موعد التصويت على البلد المنظم لنسخة 2026.




    حذر أميركا من الملف المغربي

    بعدما وضع البلد العربي ملف ترشيحه في آخر يوم داخل الآجال المحددة لذلك، أخذ الشك يتسرب إلى الرأي العام الأميركي والكندي والمكسيكي بشأن إمكانية احتضان العرس العالمي.



    وسائل الإعلام الأميركية على الخصوص أطلت على متابعيها بعناوين مثل؛ "حضروا أنفسكم لإمكانية عدم فوز الملف المشترك بمهمة استضافة المونديال" (12) ، في إشارة منها إلى أن دخول الملف المغربي على الخط سيقسم الحظوظ بين الطرفين، ولن يجعل مسألة احتضان الدول الثلاثة للمحفل العالمي في المتناول.



    أي تفاؤل يمكن أن يراود المغاربة بإمكانية تحقيق المراد المونديالي على مستوى الاستضافة، ليس وهما أو خيالا قصيا عن الواقع، بل حتى صحيفة "واشنطن بوست" الذائعة الصيت، قالت في مادة عنونتها كالآتي: "لماذا على أميركا الشمالية أن تتعامل مع الملف المغربي بجدية" (13)، فيما يلتقط منبر "thecomeback" من الجريدة المذكورة، ليسير في ذات المنحى ويعتبر أن المغرب بوسعه جذب أصوات القارة الأوروبية، بالنظر إلى تقارب الفاصل الزمني، ثم أن البلد الأفريقي بحسبه له بدوره بنيات تحتية محترمة، متمثلة في الفنادق والمرافق الأخرى، في حين أن سمعة الولايات المتحدة الأميركية تضررت وشعبيتها تقلصت في المخيال الفردي للشعوب بسبب تولي دونالد ترمب لرئاستها، وسياساته غير الشعبية.



    مهمة الطرف المغربي لن تكون سهلة، في ظل الأسلحة التي تملكها البلدان الثلاثة إلى جانبها، بيد أن التواصل والتسويق وأدوات مشروعة أخرى بإمكانها قلب الموازين، وترجيح كفة دون أخرى، وهو ما يبدو البلد العربي ومسؤولوه في حاجة إلى الانتباه إليه، حتى لا يرسب في الاختبار الخامس وتذهب طموحاته أدراج الرياح.


    http://midan.aljazeera.net/miscellan...%84%D9%85-2026
    دورت في الشدة حزام
    ولا لقيت اللي قوى

    يالله دخيلك مالقيت
    اللي نشد به الظهر

  5. #25
    عضو مؤسس الصورة الرمزية naklan
    رقم العضوية
    18262
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    فوق هام السحاب
    المشاركات
    14,393
    https://mobile.twitter.com/beINSPORT...18047186354179

    دولة جديدة تدعم ملف المغرب
    بلجيكا بالتوفيق للمغرب
    تجري الرياح كما تجري سفينتنا نحن الرياح ونحن البحر والسفن






    لا يمكن للإنسان أن يحتفظ في يديه بأكثر من كرتين من ثلاثه ؛ الصحة والمال وراحة البـــــــــــــال



    لا اله الا الله وحده لا شريك له العلى العظيم

  6. #26
    عضو مميز الصورة الرمزية مثير للجدل
    رقم العضوية
    32060
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    568
    الله الموفق

  7. #27
    عضو مؤسس الصورة الرمزية الدوحه1
    رقم العضوية
    30670
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    المشاركات
    3,261


    كأس العالم 2026: تجريم المثلية الجنسية يضعف حظوظ المغرب

    باتت الفيفا تشترط احترام حقوق الانسان في البلد المحتضن لنهائيات كأس العالم، وهو ما يشكل نقطة ضعف بالنسبة للملف المغربي لاحتضان نهائيات سنة 2026، نظرا لتجريم القانون الجنائي المغربي للمثلية الجنسية.

    لم يتحدث المغرب في ملف ترشيحه لاستضافة كأس العالم 2026، عن الفصل الذي يجرم المثلية الجنسية في قانونه الجنائي.

    وأشارت أسوشيايتد برس الأمريكية، إلى أن دراسة ملفات الترشيح المقدمة للاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا لاستضافة كأس العالم 2026 كشفت أن المغرب يخفي أمرا قد يشكل عائقا أمامه لاستضافة المنافسة الكروية الأهم في العالم، وهو تجريمه للشدود الجنسي.

    وينص الفصل 489 من القانون الجنائي المغربي على المعاقبة "بالحبس، من ستة أشهر إلى ثلاث سنوات وغرامة من مائتين إلى ألف درهم من ارتكب فعلا من أفعال الشذوذ الجنسي مع شخص من جنسه".

    وفي تصريح لذات الوكالة، قال أحمد الهايج رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، "إن التقرير الذي قدمه المغرب للفيفا يصمت بشكل متعمد، بشأن قضية يعرف أنها مجرمة على أرضه".

    **********




    اشرايك يا اخونا المغربي "رجل تعليم"؟؟







    المصدر:
    https://ar.yabiladi.com/articles/det...%8a%d8%a9.html

  8. #28
    تميم المجد الصورة الرمزية رجل تعليم
    رقم العضوية
    26643
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    6,199
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدوحه1 مشاهدة المشاركة


    كأس العالم 2026: تجريم المثلية الجنسية يضعف حظوظ المغرب

    باتت الفيفا تشترط احترام حقوق الانسان في البلد المحتضن لنهائيات كأس العالم، وهو ما يشكل نقطة ضعف بالنسبة للملف المغربي لاحتضان نهائيات سنة 2026، نظرا لتجريم القانون الجنائي المغربي للمثلية الجنسية.

    لم يتحدث المغرب في ملف ترشيحه لاستضافة كأس العالم 2026، عن الفصل الذي يجرم المثلية الجنسية في قانونه الجنائي.

    وأشارت أسوشيايتد برس الأمريكية، إلى أن دراسة ملفات الترشيح المقدمة للاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا لاستضافة كأس العالم 2026 كشفت أن المغرب يخفي أمرا قد يشكل عائقا أمامه لاستضافة المنافسة الكروية الأهم في العالم، وهو تجريمه للشدود الجنسي.

    وينص الفصل 489 من القانون الجنائي المغربي على المعاقبة "بالحبس، من ستة أشهر إلى ثلاث سنوات وغرامة من مائتين إلى ألف درهم من ارتكب فعلا من أفعال الشذوذ الجنسي مع شخص من جنسه".

    وفي تصريح لذات الوكالة، قال أحمد الهايج رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، "إن التقرير الذي قدمه المغرب للفيفا يصمت بشكل متعمد، بشأن قضية يعرف أنها مجرمة على أرضه".

    **********




    اشرايك يا اخونا المغربي "رجل تعليم"؟؟







    المصدر:
    https://ar.yabiladi.com/articles/det...%8a%d8%a9.html
    قرأت الخبر يوم امس وأدركت انه لعبة ماكرة من أمريكا لتقصي ملف المغرب وتفوز باستضافة المونديال .
    عموما إذا كان لابد من الإعتراف بالمثلية من أجل هذه التظاهرة فلعنة الله على هذه التظاهرة وكل ما سيأتي من بعدها .
    نحن بلد مسلم ولا يوجد مسلم على استعداد ليخسر آخرته مقابل أمور دنوية صغيرة كانت أو عظيمة .
    لا احد هنا سيسمح بالإخلال بالحياء والأخلاق العامة في العلن تحت حجة أننا نحترم الآخرين ...من أراد أن يكون مختلفا فليكن أكثر من مختلف إن شاء ...ولكن في غرفته أو في بيته ..

  9. #29
    عضو
    رقم العضوية
    53176
    تاريخ التسجيل
    Apr 2018
    المشاركات
    8
    يستاهلون خاصة هم من زمان
    هدفهم الاستضافة ومجتهدين في ذلك

  10. #30
    عضو مميز
    رقم العضوية
    47769
    تاريخ التسجيل
    Aug 2014
    المشاركات
    9,562
    طالبت القمة العربية في دورتها الـ29 في مدينة الظهران السعودية، الدول العربية بدعم الملف المغربي لتنظيم نهائيات كأس العالم 2026.


    وقال وزير الخارجية والتعاون الدولي المغربي، ناصر بوريطة، في تصريح صحفي عقب اختتام أشغال القمة: "إن القمة العربية أكدت بالإجماع دعمها ترشيح المغرب لاستضافة منافسات كأس العالم 2026."


    وأضاف بوريطة "أن القمة طالبت كل الدول بتقديم الدعم التام والمساندة الكاملة لهذا الترشيح العربي."






    وكانت عدة دول عربية وغربية قد أعلنت دعمها للملف المغربي، بينها الجزائر وفرنسا وفلسطين ولوكسمبورج وصربيا.


    ومن المنتظر أن يستقبل المغرب خبراء "فيفا"، الذين سيقومون بزيارة رسمية إلى المملكة خلال الفترة الممتدة من 17 إلى 19 نيسان/ أبريل الجاري.





    وينافس المغرب على تنظيم المونديال إلى جانب ملف مشترك بين الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، وسيصوت أعضاء الفيفا في 13 حزيران/يونيو المقبل على البلد الذي سيحظى بشرف التنظيم.

    ويعتبر طلب الترشح المغربي هو الخامس من نوعه، بعد الفشل في 4 مناسبات سابقة، حيث كانت الأولى لاستضافة مونديال 1994، واستضافته الولايات المتحدة الأمريكية، والأخيرة في نسخة 2010، التي ذهبت لصالح جنوب إفريقيا.


    وفي ترشيحه الخامس لاستضافة النهائيات والأول لتنظيم نسخة بـ48 منتخبا، يعتزم المغرب الاستضافة على 12 ملعبا، سيتم تجديد خمسة جاهزة الآن.


    وسيتم بناء ثلاثة ملاعب أخرى حديثة بينها الملعب الكبير للدار البيضاء بسعة 93 ألف مقعد، وهو "الملعب الوطني الذي طال انتظاره من قبل المغاربة" وفقاً لملف الترشيح المغربي.
    دورت في الشدة حزام
    ولا لقيت اللي قوى

    يالله دخيلك مالقيت
    اللي نشد به الظهر

صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •