في ناس تطلقو من ازواجهم وتزوجو الي معاهم في الشغل , اتشوفه اكثر من ماتشوف زوجها , اتجابله من الصبح لين الظهر معقوله بيتمون ساكتين مثلا , والقلب مع الوقت يحن , طبعا كلامي مش للكل ولكن هذي صارت وفعلا ناس انفصلو بسبة زميل عمل , والي ايضيفها واتساب وسوالف لسل نهار وايصبح ويمسي عليها بعد ويقولك عادي صديق عمل .
سوف ياتي زمان القابض على دينه كالقابض على جمر
السؤال: لقد بينتم لنا حدود علاقة الرجل بالمرأة وما يجوز منها وما يحرم .. لكن ماذا عن حكم العلاقة بين الرجل والمرأة في حال العمل ، فهل يجوز أن تعمل في مكان مختلط مع الرجل ؟ لا سيما أن ذلك منتشر بشكل كبير في كثير من البلدان ؟ الإجابة: الذي أراه أنه لا يجوز الاختلاط بين الرجال والنساء بعمل حكومي أو بعمل في قطاع خاص أو في مدارس حكومية أو أهلية ، فإن الاختلاط يحصل فيه مفاسد كثيرة ولو لم يكن فيه إلا زوال الحياء للمرأة وزوال الهيبة من الرجال ، لأنه إذا اختلط الرجال والنساء أصبح لا هيبة عند الرجال ، وهذا أعني ـ الاختلاط بين الرجال والنساء ـ خلاف ما تقتضيه الشريعة الإسلامية ، وخلاف ما كان عليه السلف الصالح . ألم تعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم جعل للنساء مكانا خاصا إذا خرجن إلي مصلى العيد ، لا يختلطن بالرجال كما في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم حين خطب في الرجال نزل وذهب للنساء فوعظهن وذكرهن ، وهذا يدل على أنهن لا يسمعن خطبة النبي صلى الله عليه وسلم أو إن سمعن لم يستوعبن ما سمعن من الرسول صلى الله عليه وسلم . ثم ألم تعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "خير صفوف النساء آخرها وشرها أولها وخير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها"وما ذلك إلا لقرب صفوف النساء من الرجال ، فكان شر الصفوف ، ولبعد آخر صفوف النساء من الرجال فكان خير الصفوف ، وإذا كان هذا في العبادة المشتركة فما بالك بغير العبادة ، ومعلوم أن الإنسان في حال العبادة أبعد ما يكون عما يتعلق بالغريزة الجنسية ، فكيف إذا كان الاختلاط بغير عبادة فالشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم في العروق ، فلا يبعد أن تحصل فتنة وشر كبير في هذا الاختلاط . والذي أدعو إليه إخواننا أن يبتعدوا عن الاختلاط وأن يعلموا أنه من أضر ما يكون على الرجال كما قال صلى الله عليه وسلم:" ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء " فنحن والحمد لله ـ نحن المسلمين ـ لنا ميزة خاصة يجب أن نتميز بها عن غيرنا ، ويجب أن نحمد الله سبحانه وتعالى أن منّ علينا بها ، ويجب أن نعلم أننا متبعون لشرع الله الحكيم الذي يعلم ما يصلح العباد والبلاد ، ويجب أن نعلم أن من نفروا عن صراط الله ـ عز وجل ـ وعن شريعة الله فإنهم في ضلال وأمرهم صائر إلي الفساد ، ولهذا نسمع أن الأمم التي يختلط نساؤها برجالها أنهم الآن يحاولون بقدر الإمكان أن يتخلصوا من هذا ولكن أنى لهم التناوش من مكان بعيد . نسأل الله أن يحمي بلادنا وبلاد المسلمين من كل سوء وشر وفتنة . محمد بن صالح العثيمين
جزاك الله خير يامستثمررشيد..
عسى الله ينفع بطرحك
و ياجرك عليه..خير الجزاء
و لا يحتاج طرحك مزايدة و لا جدال
فاللبيب بالاشارة يفهم (و تفهم..اللبيبة كذلك)..
و من لا يفهم فلينتظر الموت الذي لا مفر منه..
ساعتها لن ينفعه اي ندم
*
*
،،
عَنْ أَنَسٍ ، أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
" لَا عَدْوَى ، وَلَا طِيَرَةَ ، وَيُعْجِبُنِي الْفَأْلُ ،الْكَلِمَةُ الْحَسَنَةُ، الْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ "
مات الحياء للأسف عند المرأة والرجل ...
الدول تتفتح لكن كلٍ حافظ الاحترام لنفسه ما استطاع ..
عندنا للأسف ... الحريات انفهمت غلط ... والانفتاح ميّع حدود الله
الله يصلح الأحوال
المشكلة ان محد يبي الموظفة اللي ما تتمكيج، يعتبرونها مب مهتمة في نفسها ومظهرها، طيب شكلي جذي وعاجبني وراضية فيه وما احب اتمكيج الصبح ولا عندي وقت اصلا!! علشان جذي محد يقدرنا في العمل!!!!
ولا يبون الموظفة الجادة ، يبون اللي تضحك وتوزع ابتسامات وتسولف من غير خجل!!!
ما صار عندنا طموحات لان احنا نموذج للناس اللي ما تصلح ان تترقى وتمسك منصب. اهم شي عندي الحين اشتغل واحصل راتب وانتهى.
^
صاااااااااااااجة ....
لو الموظفة منقبة ماراح يكون لها فرصة بالقبول وتكون محظية الا بمدة الكحل والرموش الطويلة والعباية المزبرقة .. حتى لو هي كفاءة عالية ومحترمة ومستقيمة
صاير المظهر العام المزبرق مهم جدا جدا جدا ....!
التعديل الأخير تم بواسطة تغلبية ; 19-04-2018 الساعة 12:29 AM
^^^
هل فهمتم حقيقة - شعارات و مؤتمرات و ندوات- مندرجة تحت مفهوم ( حقوق المرأة ) الآن يا رجال و يا حريم ؟! ^_^
لما نقول لكم انها شعارات مزيفة و غرضها و مضمونها خبيث، بعض المساكين يزعل ويقول انتو مناحسين الحريم !
هم يبونج سلعة رخيصة يلعبون فيكج و يتسلون ويضيعونج - وقاعدين نشوف هذا بعيوننا !! -
اما احنا فنبيج مصونة محفوظة مستورة تسويين الذهب
وفي نفس الوقت تنفعين نفسج و اهلج وبلدج
التعديل الأخير تم بواسطة راجي الْعفو ; 19-04-2018 الساعة 03:12 AM
لا يزال .. لسانك .. رطباً .. من ذكر الله ..
اذكر الله !
على الدنيا سلام