القرنقعوه ما ناخذ اجازه فيه ولا تحتفل فيه الدوله عباره عن عاده اصغر من ان ينقال عنها عيد،،
ليش ماتعترضون على اليوم الرياضي واليوم الوطني،،
لو سالت اي حد يحتفل بالقرنقعوه كم عيد عندك بيقولك عيدين عيد الفطر و عيد الأضحى لا ثالث لهما ،،،،
ابدا محد بيقرقع وبيعتبر القرنقعوه عيد حتى مظاهر الأعياد تختلف تحصلها بالايام الوطنيه الموجوده فالسعوديه
سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك
يوم وطني ولا رياضي ولا ميلاد ولا زواج
كلهم لهم نفس الحكم
https://www.youtube.com/watch?v=hXApxerMSgE
https://www.youtube.com/watch?v=vzQV_rRBCcg
https://www.youtube.com/watch?v=ImyhOebg-4Q
اخوي راجي العفو
اخوي بوخميس
جزاكم الله خير مواضيع حسمها كبار علماء الامة وكبار مشايخها ولو ان الواحد ياخذ لفة بسيطة في اليوتيوب او جوجل بيحصل الفتاوي موجود .
عليك بطريق الحق ولا تستوحش لقلة السالكين، وإياك وطريق الباطل ولا تغتر بكثرة الهالكين ..”
ويجزاك اخوي سعود
صدقت..
لا يزال .. لسانك .. رطباً .. من ذكر الله ..
اذكر الله !
القرنقعوه كلمة قطرية 100% وفي الكويت يسمونها قرقيعان
تعني كوكتيل الحلويات وبعض المكسرات الصلبة وسبب التسمية قرقعتها في الكيس القماشي أو البلاستيكي اللي يشيله المقرقع
بعض مشايخ الكنغدوم اللي غربينا وايد تشددوا لدرجة إن بعضهم يعتبر أي اختراع صار بعد عصور الإسلام الأُولى مثل التلفزيون والكرسي بدعة .. وحولوا على تحريم هذي المناسبة اللي يسعد فيها الأطفال وكنا نسعد بها وقت صغرنا سنوات طويلة فقط حديثاً حرموها .. لازم تطلع اجتهادات في كل بلد اسلامي ولازم تكون فتاوي اسلامية لمشايخ كل بلد بعد ما فقدنا الثقة فيمن تحزب وراء الظالمين
الاذان الثاني لصلاة الجمعة
شُرع الأذان للإعلام بدخول وقت الصلاة، وذلك لكل فريضة من الفرائض . كما شُرعت الإقامة لاستنْهاض الحاضرين لأداء الصلاة وقد يُطلق على الإقامة اسم الأذان، لما فيها من الإعلام والتَّنبيه، ففي الحديث الذي رواه الجماعة ( البخاري ومسلم وأحمد وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة ) ” بين كل أذانين صلاة، بين كل أذانين صلاة، بين كل أذانين صلاة لمن شاء “، فالمراد بالأذانين الأذان والإقامة .
والأصح أن الأذان شُرع بعد الهجرة إلى المدينة في السنة الأولى، كما ثبت في حديث البخاري ومسلم وغيرهما، وكان ذلك برؤيا عبد الله بن زيد بن عبد ربه، وعمر بن الخطاب. وأقرَّه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وكانت الرؤيا للأذان والإقامة .
وكان للجمعة ـ كبقية الفرائض ـ أذان واحد، ثم زاد عثمان ـ رضى الله عنه ـ في خلافته أذانًا ثانيًا. روى البخاري وغيرهما عن السَّائب بن يزيد أنه قال : كان النداء يوم الجمعة أوَّلُه إذا جلس الإمام على المنبر على عهد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأبي بكر وعمر، فلما كان عثمان وكثر الناس زاد النداء الثالث على الزَّوْراء، ولم يكن للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ مؤذِّن غير واحد .
وفي رواية : فلما كانت خلافة عثمان وكثروا أمر عثمان يوم الجمعة بالأذان الثالث، فأذن به على الزَّوراء ؟ فثبَت الأمر على ذلك . وفي رواية لابن خزيمة : كان الأذان على عهد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأبي بكر وعمر أذانين يوم الجمعة . وفُسِّر الأذانين بالأذان والإقامة تغليبًا للأذان، وجاء في بعض الروايات : فأمر عثمان بالنداء الأول، وفي رواية : التأذين الثاني أمر به عثمان . ولا منافاة ؛ لأنه سُمَّي ثالثًا باعتبار كونه مزيدًا على الأذان والإقامة، وسُمي أولاً باعتبار كون فعله مقدَّمًا على الأذان والإقامة، وسُمي ثانيًا باعتبار الأذان الحقيقي الأول لا الإقامة .
والزَّوراء ـ كما في رواية البخاري ـ موضع بسوق المدينة . قال الطبراني : فأمر بالنداء الأول على دار يُقال لها الزوراء، فكان يؤذِّن عليها، فإذا جلس على المنبر أذن مؤذنه الأول، فإذا نزل أقام الصلاة .
قال ابن حجر: والذي يظهر أن الناس أخذوا بفعل عثمان في جميع البلاد إذ ذاك، لكونه خليفة مطاع الأمر، وما قيل من أنه بدعة يراد أنه لم يكن زمن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وليس كلُّ ما لم يكن في زمنه مذمومًا ” نيل الأوطار ج3 ص 278، 279 ” .
التعديل الأخير تم بواسطة brent ; 31-05-2018 الساعة 08:56 AM
في المخاطرة: لا تختبر عمق النهر بكلا القدمين!