بعد ما يقارب من سنة على الأزمة التافهة والتهم والبذاءة الخارجة عن حدود العقل والمنطق والدين والأخلاق نرى قطر في خير وأفضل ممن عادوها
شخصياً أَشُد على يمناكم يا سمو الأمير الكريم وفي هذه الأيام المباركة أدعو العزيز القدير أن يسدد خطاكم وأن لا يجعل لهؤلاء سبيلاً علينا فهو خير الحافظين
الله ياجر كل رموز هذا البلد الطيب على بذاءة أخلاق من كنا نعتبرهم جيران لم يعرفوا حق الجيرة وغدروا بنا فجأة ولأسباب تافهة ومفتعلة ومختلقة من قبل عصاباتهم